مهاا آل عمران
كأني بهذا القلم ينفث عطراا لما وراءه
ويهتن مطرا لمن أمامه
كيف يشيد لي بورقة محترقة لم يبقَ منها إلاّ رسما
فكيف به لو مرَ يسيف الدولة قلما وإسما
كلماتك هذه متنفس لخاطرة تبحث عن أكسجين لتنمو
بأحرفٍ وكلماتٍ ثناءاً لكِ بهذه ألإشادة
فشكررررا لكِ مني دووووووما
المفضلات