كنت أظنها مقصورة على القنوات الفضائية الجديدة,تقوم ببث تجريبي إستعدادا لإنطلاق البث الرسمي .
فإذا الحال متشابه وإذا بالعنصر البشري لا يختلف كثيراً عن صنع يده.
رأيتُ الرياضي يُصاب فيتهيّب المواجهه , كذلك الفنان بعد موسمٍ سيئ يتهيّب المواجهه,أبضا الشاعر والعالم والدكتور
كلهم يتهيّبون العودة بعد انقطاع مُسبّب أو غير مُسبّب.
لا أدري أهو مجرد خوف ليس له معنى أم أزمة ثقة بالنفس أم مطالعة الواقع المُتغير بتغيّبه فيظنّ أنه المنْسيّ وغير المأسوف عليه.
لذلك كلّهم بحاجة إلى بث تجريبي يُقدّمون من خلاله أنفسهم لمجتمعهم ..لجمهورهم..لقرّائهم من خلال ظهور قليل ودفقات مما يمتلكونه من موهبة أو مَلَكَهْ..أو قل قبول من الأخرين.
لا أُحب الإطاله وأُفضّل الإيجاز..
فأنا في بثّ تجريبي
المفضلات