الكمال لله وحده
المعرض للخطأ ليس خطأ
ولكن معالجة الخطأ بخطأ هو الخطأ ذاته
الأنسان يطمح بحريه لا حدود لها
وان يكون طليقاً برأيه لا يخالفه أحد عليه
ولكن هناك حدود لكل شئ تجاوزها يعني احيانا التعدي وقمع الآخر
الخطأ في الراي والفكر يتم تصويبه
ولكن خطأ الفعل دوماً يبقى ذلك الهم المؤرق في حياتنا
عادة ما يكون خطأ الفعل نتيجة سوء تقدير لموقف معين فتكون ردة الفعل
ويستحق من تكون ردة فعله سلبيه الحساب فالعقاب
وذلك للردع والأصلاح
الأصلاح لمن أقترف الذنب والردع لمن تسول له نفسه تكرار الذنب
من هنا بدأت السنن الكونيه وهي كل ما نحسه ونعيشه
وهي ليست سنن وضعيه أنما قننها رب العباد
ليكون الأنسان في حياته مستمتعاً ومحترماً
وتطبيقها ترفع الأنسان عن سائر المخلوقات
كلاً منا واجه الخطأ وقابله في حياته
فالمثاليه المنشوده صعب تحقيقها الا لمن اراد لهم الله المثاليه وهم دائما صفوة البشريه
فعندما ننطق اسمائهم نتبعها بالصلاة والسلام عليهم
فأعظم الأخطاء حب الأنتقام
وهو معالجة الخطأ بالخطأ
هنا فقد نعيش في عالم كله أخطاء
بسبب كلمة لا وزن لها ترتفع مع أدنى نسيم وتعتلي ثم تضيع في هذا الكون
ام نحول هذه الكلمه الى كلمات فتكون العاصفه التي تعكر صفو الحياة .





ودمتم