وأعود مجبرة إلى الصفحة الثالثة ..
كلما حاولت تجاوزها .. اجد من يجبرني على عيشها من جديد ..
أتعجب والله .. كيف ان كلمات تصف مشهد من ذاكرة طفلة قد تحدث هذا التأثير ..
وصفت مشهد رأيته قبل 18 عاما من الآن، عشت كل هذه السنوات وتفاصيله مخزنة بالذاكرة ..
خَفَتَ ألم هذا المشهد تدريجيا .. حتى استطعت التعايش معه ..
لكن بعد ما كتبته هنا .. انفتحت الجروح .. وكأني رأيته قبل ثواني ..
ارجوكم ..
كافي ..
المفضلات