[align=CENTER][table1="width:95%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]
*
*
قليلون فقط هم الذين يملكون آراء شخصية, وأقل منهم أولئك الذين يستطيعون الجهر بآرائهم تلك دون وجل في حضرة الناس, ونادرون هم أولئك الجريئون الذين يستطيعون الذود عن آرائهم إذا هوجمت, وأقل القليلين هو من تتفق له الجرأة والمنطق فيستطيع ليس فقط أن يعبر عن رأيه ويدافع عنه إذا هوجم, ولكنه يستطيع فوق هذا إقناع الناس به.نادرون جداً أولئك الناس, ولكن هذا لا ينفى الحقيقة. والحقيقة أن كلا منا حكيم في حدود , ولكن ليس كل منا قادرا علي التبشير بحكمته " .
اخوانى الاعزاء
لنا هنا وقفة
بالتعرف على اسطورة القصة القصيرة
واشهر كتابها على الاطلاق
الا وهو
الاديب الرائع
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»يوســـف ادريـــس«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
يوسف إدريس علي.. أمير القصة العربية، من مواليد 19 مايو 1927م في البيروم الشرقية
. مفكر وأديب مصري كبير، قدم للأدب العربى عشرين مجموعة قصصية وخمس روايات وعشر مسرحيات.
ترجمت أعماله إلى 24 لغة عالمية منها 65 قصة ترجمت إلى الروسية.
كتب عدة مقالات هامة في الثمانينيات بجريدة الاهرام صدرت في كتاب فقر الفكر وفكر القصة و أشهر المجددين في فنونها
.تخرج في كلية الطب عام 1952 ، ثم حصل على دبلوم الأمراض النفسية ، ودبلوم الصحة العامة.
شارك في تحرير أول مجلة يصدرها الجيش بعد قيام ثورة يوليو وهي مجلة التحرير التي صدرت في سبتمبر .1952
بدأ كتابة القصة القصيرة منذ وقت مبكر بعد التحاقه بكلية الطب ، وجذبت قصصه الأولى الانتباه إلى أن اسم يوسف إدريس سيصبح من الأسماء اللامعة في فترة وجيزة وهو ما حدث بالفعل خاصة بعد كتابة قصة " أنشودة الغرباء "
والتي نشرت في مجلة " القصة " عام 1950 ، ثم تابع نشر قصصه في مجلة " روز اليوسف " ، ثم قدمه عبد الرحمن
الخميسي إلى قراء جريدة " المصرى " التي كان ينشر فيها قصصه بانتظام أصدر يوسف إدريس مجموعته القصصية
الأولى " أرخص ليالي " عام 1954 ، وقد لاقت ترحيبا كبيرا من النقاد والقراء.
يتبع
*
*
[/align][/cell][/table1][/align]
المفضلات