نتكلم فقط

[ريال الفسحه]

معرف يجبرك على احترامه وان كنت اجهل
الكثير ممايكتب ..


مرفأ


اتيت هنا مرحب بك





هنيئا لقسمك هذا قبل المضائف بعودتك ..







ريال

[نافع بن طواله]

مرفأ

وسؤال في الصميم


شكرا لك



شكرا لكل من عقب وافادنا

[لوليتا]

*
*

وتساؤل ما زال يبحث عن اجابة


لان الكل ينتظر التحرك والمواجهة والمساعدة من الاخر

الافراد ينتظرون الحكومات

والحكومات تنتظر رجال الاعمال والقطاعات الخاصة والجمعيات الاهلية والخيرية

والاسر ضائعة ما بين هذا وهذا

لا يوجد من الاساس توعية كافية للمجتمع بمدى اهمية المعاق ومدى قدراته الخاصة

وامكانية الاستفادة منها لنفسه اولا حتى لا يكون عبء وعالة على الاهل والمجتمع

ثم للاسرة والمجتمع ذاته اخيرا

واذا وجدت الاسر الواعية باهمية ابنائها المعاقين ومحاولاتهم المضنية لمساعدتهم والوصول بهم لمرفأ الامان

ونيلهم حقوقهم الشخصية والمجتمعية للاسف الشديد تتوه ولا تعرف كيف تصل لهذا بين قوانين

وتشريعات واهمال وعدم التزام وضعف امكانيات فى كثير من الاحيان

للاسف الشديد ما زال امامنا الطريق طويل رغم محاولات كثيرة للوصول للحفاظ على ادمية المعاق



اختى الفاضلة مرفأ


رااائعة بطرحك القيم


اهلا بك مجداا

وتحياااتى وتقديرى لقلمك



ودى

*
*

[مرفأ]

اخى الفاضل ريال الفسحه

شكرا لتواجدك الكريم

[مرفأ]

شاعرنا المميز نافع

شكرا لتواجدك فى صفحة الاحتياجات

ولكن لى طلب بسيط لما لا تشاركنا بقصيده بقلمك لتلك الفئة

[مرفأ]

اختى لوليتا

رايك دقيق جدا واعجبنى انك حللتى كثير من الاشياء وخصوصا انه لا يوجد اساس قوى

نتمنى تواجدك الدائم

[شام]

الغاليه شام

بالفعل كلامك صحيح مائة بالمائة ولكن بنفس الوقت سؤالى هل سنظل مكتوفى الايدى برغم ان ان الحكومات تحاول قدر امكانياتها المتاحة .... ولكن نحاول كافراد ما هو دورنا هل سيظل بعض وعيهم غائب عن تلك الفئة

وسيطول الحوار اختى بيننا فى هذا الموضوع

احترامى وتقديرى لتواجدك

يفترض أن نحاول كأفراد ومع الوقت يحدث ضم بين المحاولة الفردية و الامكانيات التي تقدمها
الحكومات .
مما قد يسفر عن قفزة نوعية رائدة في مجال التعامل مع المعاقين و الاستفادة من مواردهم .
إن تلك المحاولات ليست بالصعوبة بمكان بل هي متوافرة اعتباراً من القدرة الذاتية انتهاء
بتشكيل جمعيات أهلية ضمن الحي و المدرسة .
فإن عامل التنمية متوفر وهو بالمتناول .. كما أن الدعم الحكومي و الجهات المختصة يؤهل
لوجود مبادرات فردية و جماعية .. ضمن المدينة الواحدة و البلد الواحد.
ولكن المشكلة لا يزال هناك جهل أو حالة عاطفية ترى المعاق بعين العطف و الشفقة
وأنه فرد يستحق الصدقة .
ولا تراه ك/فرد منتج ولعله من اللذين حباهم الله بقدرات معينة .. ولدينا أمثلة حول معاقين
تعاملوا مع الحاسوب و قد اثبتوا بذلك مهارة وقدرة فائقة .
أختي مرفأ ..
للحوار معك آفاق .. أتمنى المتابعة ..
فكلنا يفترض أن نسعى لتنمية أطرنا الفكرية و الذاتية تجاه المعاقين .
ف/المعاق فرد من افراد المجتمع وليس عبئاً أو عالة يستحق الحنان و العطف
ولكن بالعقل وليس بالقلب فقط .