الفكرة هذي منتازة جداً.
الحؤوني عندي مشكلة على شكل قصه ولا أعرف كيف أرتب خيوطها وسناريوهاتها وأبي أرسلها للشبث للصياغة والإخراج ومفادها:
أن خالي ريال الفسحة بقدرة قادر نام ذات ليلة بالبر على بيت نملة ويوم أصبح يمار صايرن بريعصي وتخبر البريعصي ماله صديق كل وده يذبحه.
وهالبريعصي صار يختلف عن البريعصيات لإنه في عقل ريال الفسحة وصار يامن الرجاجيل تكلمو في كلام حلو ويهز رأسه ويبتسم وإذا صار كلامهم غلظ يهز ذنيبه ويبتسي.
هنا لاحظه أحد الحكماء وهو أبو عارف وشك في أمر هذا البريعصي وأخذه لأحد الشيوخ العارفين في مثل هذه الأمور وشرح له مايحدث من هذا البريعصي وقام هذا الشيخ وفل الكتاب وقراء مافدر له من العلم وطلب من الحكيم ابو عارف أن يترك هذا البريعصي عنده ثلاثة أيام لمحاولة دراسة وضعه ومحاولة معالجته حتى لو يتحول إلى دسيسا.
ابو عارف ترك البريعصي وريال الفسحة إختفاء من الوجود ومن حمكة ابو عارف عرف أن هذا البريعصي هو خاله ريال الفسحة ولكن تحول إلى هذه الحال بقدرة قادر ثم في ظلمه للناس وتشبيهه لهم دون وجه حق فعاقبه الله بهذا الشكل الله يدفه البلاء.
المهم رجع ابو عارف للشيخ المعالج بعد ثلاثة أيام يمار خاله صايرن حربلاء خضراء ويقول الشيخ يمكن إنه لو حصل على بيت النملة التي نام عليها ريال الفسحة يمكن أن يحوله نملة أو قوطي صلصه أو ملقاط أو محراث.
عاد قلت للشيخ حاول لعل وعسى أن يصير على الأقل شيء ينفع الناس ولا يوكل ولايشرب ولا يضرب مثل منفاخ أو بوري سيكل أما أن بقي بريعصي فأي واحد يشوفه يفغصه.
تكفى ياشبيثان تابع هذه القصة التراجيدية لإنقاذ خالي ريال لاهنت.
شكراً لكم على هذه الفكرة الحلوة لتولي أفكارنا وإعادة صياغتها كماينبغي.
المفضلات