فن المقالة إلى أين .. شارك برأيكَِ...

[سلمان النبهان]

اهلا بالاخت شام شمس المضايف
والمقال ونوعه ودرجة اتقانه يقف على صاحبه
فالكاتب هو من يجعل هذا المقال ادبيا او فنيا او خجعوبيا
او هزليا فلا شروط للمقال الا بحجمه فقط ..
اما موضوعه وطريقة كتابته تتوقف على حال الواقع
وذلك يحدده مكان طرح هذا المقال !!!!!
وعلى سبيل المثال مضيف المقاله لدينا بالمضايف
فانه لايخرج غالبا عما يدور حولنا ..
ولعل استاذنا الكبير محمد الشمري وهو فارس المضيف
هو خير من يستطيع الكتابة حول الموضوع فليته يحضر
ويطرح مايراه حول المقال واركانه وطريقة كتابته
ومناسبة سن جوانبه وفرض اطناب مقاصده ..
فالرجل متميز بالمقالة وله باع طويل في ذلك
دون منازع او منافس الا من قلمكِ ياشام .

[شام]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

إن الأدباء وعلماء العربية حين ما إستشفو فنون الغرب وضعو لها تعريفات وحدودا ولم يتركو الأمر على عواهنه فالمعروف أن المقالة هي قطعة أدبية قصيرة تتحدث عن موضوع واحد أدبيا كانت أو سياسيا ويفرق بينها وبين القصة القصيرة بأنها لا تحتوي على الحبكة القصصية .

هذا المعروف

وأما ما نجده في الصحف والمنتديات هي كتابات غير متوازنة في كثير من الأحيان تهتم بجذب القراء والحب الظهور ولكن تجسيد المقالة بروحها الحقيقية هذا ما يمتلكه الأديب والمطلع لا غير

أنظرو الى ما يسمى المقالات الرياضية التي هي تعبير لميول أصحابها في الحقيقة أو المقالات الفنية التي تسعى إلى الفضائح والتجريح أو المقالات السياسية التي تحرص على المصالح فانظرو لتاريخ مشكلتنا مع قطر كيف كانت المقالات تكتب فيه وكيف أضحت والآن حالنا مع سوريا فهل هذا كله موجود في ذاكرة الناس بالتأكيد لا ولايكاد المرء يتذكر مقالا قرأه صباحا وهو ممسي

المقالة هي التي تنقلك من الواقع الى فكر الكاتب وسعة خياله وجميل أدبه هي التي تخبرك بالواقع بدون اصطدامات هي التي تسليك حقيقة ولا تغضبك هي التي تزيد من مخزونك الثقافي والعلمي

وأنا ومن هذا المنبر أدعوا جميع أعضاء المضايف الى قراءة مقالات فهد بن عامر الأحمدي لس ذلك فحسب بل ومقارنتها مع مقالات الغير

د/ حمتو

أهلاً بك د/حمتو

وبنثر قلمك وبسملة حروفك...

لقد وضعت بعض النقاط على بعض الحروف .. ومع ذلك.

لدى متابعة مايدور في كواليس الثقافة

سنرى مايلي :

وما من كاتب أو صحافي مستخدم للانترنت لا يستعين به
ولدى البحث في غوغل اكتشف أن المراسل يؤلف موضوعه من مقاطع مأخوذة من عدة مقالات على طريقة (كوبي/ بست) (قص ولصق). ومع أن هذه الطريقة ليست جديدة في عالم الكتابة إلا أنها، بلا شك، شهدت تطورا عاصفاً.

بات الأديب المطلع يستحضر مقالاته أو قصصه من عالم النت .. هذا يعني أنه يوجد خلل ما
في عملية الكتابة ككل و قلما ما سنجد كتاب قادرين على تسيير مقالاتهم من آفاق
أفكارهم واستنادهم لقضايا أمتهم ومجتمعهم .

يبقى لدينا مانبحث عنه من خلال هذا الطرح ... المقالة الى أين وماهي شروطها ..

حضور أسعدني أخي و رأي أحترمه جداً
شكراً لمشاركتك ...

[شام]

المقالة صارت في هذه اليام مجالا لاهداف سياسية او شخصية او للاخذ والنقاص من الغير

وهذه بنسبة ليست بالقليلة

فمثل هذه ابتعدت عن المقالة الى امر اخر مختلف جدا


وقسم اخر صار رواية وليس مفالة وهذا ليس ببعيد عن الاول


اخيرا اصنف القسم الاخير بان هابدا لم ياعدى محاور المقالة الحقيقية والتزم المنهاج والمنهج
وخط ما يتوجب قوله بعيدا عن النوايا السيءة



هذا ما اراه وانتم الخيراء اختي شام


موضوع غاية في الروعة


شكرا لك

الشاهري ...
نثر قلمك ابجدية راقية
وتبقى ساحة الرؤيا مناطة بالمستوى الثقافي و مدى الاستيعاب لدى القارئ
ربما ترمى بعض المقالات ببعض الاتهامات و هذا يحترم كون منبثق من فكر آخر
ربما لايجاري الكاتب في فكره.
و بناءً عليه تبقى عملية النقد في مجال المقالات عملية نادرة و قلما تحدث
وهذا ما أكد عليه الباحثين و المختصين.

كانت تلك مشاركة اخي الشاهري
قوافل شكر لهذا النثر الراقي

[شام]

الأخت شام

في الحقيقة لم تتركي لي ما أضيفه حول فن المقالة وأنواعها فقد أثريتي الموضوع ببريق قلمك ومداد علمك .

لكِ كل الشكر . .

بل المجال واسع للاضافة اخي ال/أديب

و ادعوك لمتابعة الحوار حول قضية المقالة التي تشكل العصب الرئيسي في مادة
الصحافة والإعلام ككل .
باقات شكر ل سموك فاضلي

[شام]

اهلا بالاخت شام شمس المضايف
والمقال ونوعه ودرجة اتقانه يقف على صاحبه
فالكاتب هو من يجعل هذا المقال ادبيا او فنيا او خجعوبيا
او هزليا فلا شروط للمقال الا بحجمه فقط ..
اما موضوعه وطريقة كتابته تتوقف على حال الواقع
وذلك يحدده مكان طرح هذا المقال !!!!!
وعلى سبيل المثال مضيف المقاله لدينا بالمضايف
فانه لايخرج غالبا عما يدور حولنا ..
ولعل استاذنا الكبير محمد الشمري وهو فارس المضيف
هو خير من يستطيع الكتابة حول الموضوع فليته يحضر
ويطرح مايراه حول المقال واركانه وطريقة كتابته
ومناسبة سن جوانبه وفرض اطناب مقاصده ..
فالرجل متميز بالمقالة وله باع طويل في ذلك
دون منازع او منافس الا من قلمكِ ياشام .

أهلاً ب الراقي سلمان النبهان
ومشاركة
بصراحة لقد وضعت أناملك على لب الموضوع و صلب الفكرة .
فالاعتماد على اسلوب الكاتب في اخراج مقال متوازن كبير جداً و هام
وهو أي الكاتب سيكون صلة الوصل بينك ك قارئ و بين الواقع بكافة
محاوره و إن وصل الأمر لمقالة احتوت السيرة الذاتية للكاتب
ف هو قادر على شد الانتباه بأسلوبه و طريقة تناوله و طرحه.
وكما أشرت فإن مكان طرح المقال عامل هام في حجم المقال
فالمقال الصحفي سوف يختلف من حيث الحجم عن المقال
في منتدى مثلاً.
أما رأيي ب مضيف المقالة فلا يتعارض مع رأيك أخي الكريم
من حيث ما يطرح به من مقالات تعبر فعلاً عن واقعنا ..
وإن سميت بغير مسماها الحقيقي أو ولدت انطباعات معينة لدى بعض القراء
فهل يمكننا أن نغير مسماها ..؟
إن ما نحتاجه في عملية بناء مقال قوي هو تحديث بعض المفاهيم لدى القراء و المتصفحين
لذا فإنني كذلك أضم صوتي ل صوتك وأوجه نداء لكاتبنا و استاذنا
محمد الشمري لمتابعة هذا الحوار و بالتأكيد سوف نخرج
بأمثولة حية حول تجربة المقال إذ طالما تمرس فيها ولديه
من الخبرة ما يكفي لبناء مقال أكثر قوة و متانة ...

أخي الفاضل سلمان النبهان
مشاركة
أدعوكََ ل متابعة هذا الحوار الشيق ..

[ابو عارف]

تعريف المقالة في نظري هي:

فكرة وقلم يسطرها الكاتب حسب مايجول في خاطره حول هذه الفكرة من وضع عنوان وأسم لهذه المقالة إلى سرد تفاصيلها ومقاصدها لتوضيحها للمتلقي ومن أبجدياتها أن تدور أو تعالج شأن من القضايا الحياتية التي تهم السواد الأعظم من الناس.

سالمة من التعرض للشخوص نقية صافية تدور حول تحليل الموضوع أدبياً بالتحليل والتدليل بشكل عام خالية من الإساءة لأحد وخالية من الرمزية والهمز واللمز.

وفي الختام تعطي القاريء إنطباع جيد عن هذه الفكرة وكيفية التعامل معها بالشكل الأمثل وتشعره بأنه قد وجد ظالته في تعبير الكاتب عن هذه الفكرة.


عاد ألشايب لو كان أديباً أو كاتباً ماكان يسبقه أحد للمشاركة في موضوع تطرحه شمس المضايف شام ، ولكن العتب على الحكومة لم تفرض على الشيبان التعلم بل جعلته إختياري والشايب كان يحب قنص الحباري .


شكراً لك شمعة المضايف على هذا الكم الرائع من المقالات والمواضيع المفيدة.

[شام]

تعريف المقالة في نظري هي:

فكرة وقلم يسطرها الكاتب حسب مايجول في خاطره حول هذه الفكرة من وضع عنوان وأسم لهذه المقالة إلى سرد تفاصيلها ومقاصدها لتوضيحها للمتلقي ومن أبجدياتها أن تدور أو تعالج شأن من القضايا الحياتية التي تهم السواد الأعظم من الناس.

سالمة من التعرض للشخوص نقية صافية تدور حول تحليل الموضوع أدبياً بالتحليل والتدليل بشكل عام دون خالية من الإساءة لأحد وخالية من الرمزية والهمز واللمز.

وفي الختام تعطي القاريء إنطباع جيد عن هذه الفكرة وكيفية التعامل معها بالشكل الأمثل وتشعره بأنه قد وجد ظالته في تعبير الكاتب عن هذه الفكرة.


عاد ألشايب لو كان أديباً أو كاتباً ماكان يسبقه أحد للمشاركة في موضوع تطرحه شمس المضايف شام ، ولكن العتب على الحكومة لم تفرض على الشيبان التعلم بل جعلته إختياري والشايب كان يحب قنص الحباري .


شكراً لك شمعة المضايف على هذا الكم الرائع من المقالات والمواضيع المفيدة.

أهلاً بك أخي أبو عارف ..
وثق ليس الأمر بكثير علم أو شهادات أو دبلومات
عالم القلم واسع ..
وعالم المعرفة متاح
لم يكن أجدادنا ليتخرجوا من جامعات عالمية
ولكن كانوا مبتكرين .
المقالة يمكننا اعتبارها مواكبة لشأن من الشؤون
بأسلوب أدبي راقي
و ب اختيار مفردة سهلة و جميلة
يتوجها حسن الاختيار للفكرة و طريقة التناول و الطرح
وهي ليست كالشعر موهبة بل هي اكتساب
ينمو ب تنمية الأطر الفكرية .
فهي غير محدودة بشروط دراماتيكية تقيدها
بل هي سطور تبدأ و تنتهي ضمن قالب معين
يستخدم للتواصل بين القارئ و الكاتب ..
حضوركَ اسعدني أخي الكريم
وأدعوكَ ل متابعة حوارنا و افادتنا
فالحكمة تؤخذ من كبار القوم .