ان كان للصدام الفكري لذة فلذته بحضور من ترى له فكر يستحق الموافقة أو يحوج الصدام
أَضحك الله سنّك
أحرجتني
خلاص..سأقبل بك هذة المرّة ما التزمت اللباقة
أهلاً بالفريد,,
الأصمعي
هات ما عندك
الغرب حتى لو قال سأقنعك فهو يسعى لإلغائك فلا تغرنك نعومة الملمس عن ما تحته من سم
فمفكروهم يؤمنون بصراع الحضارات ويخططون لهرمجدونات<<معارك وغزوات فكرية تهيء لمعركة هرمجدون التي سيقضون بها على شأفة الاسلام حسب قولهم!
كلامٌ مشاع
أنا وغيري ..وحتى أنت نتداوله ككلام نؤمن به
وهاهم ساستهم العاملين باستشارت وتوصيات مفكريهم يمنعون عنا خصوصية ديننا ويضغطون على حكوماتنا لإلغاء الحجاب وبعض الاحكام التي يعتبرونها تمييز ضد المرأة بزعمهم
ومنظمات حقوق الانسان تكتسح خصوصية الانسان المسلم وتطلب تطبيق ثقافة الغرب وفكره عليه بالرضا والقوة.
ماذا تريد القول هنا؟
أما العرب فقد ملكوا أغلب العالم وأقنعوا من اقتنع بالاسلام فدخله ، ولم يلغوا من رفض الاسلام وتمسك بدينه بل كفلوا لهم طقوسهم وحافظوا على حرية عبادتهم!
تلك أمّة قد خلت
أما العرب بينهم البين فهذا الشافعي رحمه الله يقول قولته المشهورة والتي جعلها الفقهاء من بعده أشبه بالقانون: قولي صواب يحتمل الخطأ وقول معارضي خطأ يحتمل الصواب
وقبل الشافعي نبي العرب وفخرهم محمد بن عبدالله صلى الله عليه وآله وسلم يقول : ((أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء ولو كان محقاً))
وأين الأصمعي من مقولة الشافعي؟؟
إلى أي مدى يطبّقها؟؟
نتكلّم بالعموميات ..وعند أول إختبار نسقط ويطغى الطّبع على التّطبع
فالالغاء سياسة غربية وةليست عربية يا ابن العرب!
ليتك تبقى في جوهر المواضيع التي تدخلها
شرّقت وغرّبت
والموضوع يتحدّث عن الحوار
الحوار
( يعني ناس تجلس وتتكلّم مع بعض )
ألا على طاري الصدام ومشافاتك للمريض الي مدري وين يرقد
هناك من يدخل نفسه بالصدام وهو ليس بالصدام ولم يعرف عنه لا معاداة صدام ولا الدفاع عن صدام وكل ما رأيته متشنج أو مائل لطرف ضد آخر أتذكر قصة الصعيدي الي شفته بمسلسل مصري قديم ، وكان الصعيدي هذا يرمي طاقيته عند كل مكان تقع به جريمة وهو لا مجرم ولا حاضر جريمة بس الغباء وما يفعل
قد يكون كريم أخلاق
أو صاحب مبدأ
أو شاهد عيان
يبقى الصعيدي إنسان غير قابل للإستهزاء.. ماذا تقول؟؟
الاصمعي
المرّة هذي نطوّفها لك
المرة القادمة لن اقبلك إلاّ,,
باحضار شهود اثنين يشهدون لك بالتزام الأدب وعدم مفارقتة عند الحوار أو النقاش
فكما يتّضح هنا أنك لا تُفرّق بين ,,
الحوار الكلامي...والحوار ( ابن الناقة )
رجاء,,
شهود من عند باب المحكمة ما نبي
المفضلات