مــن زود هـمـي كــل رجـــمٍ رقـيـتـه واقنب من الفرقى كما الذيب سرحان
علـى حبيـبٍ طــول عـمـري رجيـتـه بينـي وبينـه حالـت حــدود واوطــان
سـافـر وانــا بـدمـوع عيـنـي بكـيـتـه عـزّي لعيـنٍ فـارقـت شــوف خــلان
نــاديــت عـقـبــه لـلـفــرح مـالـقـيـتـه غـاب بغيابـه وامتـلـى قلـبـي احــزان
غـالـي حبيـبـي نــور عـيـنـي فـديـتـه وين الزمان اللـي معـه كنـت فرحـان
الــلــي بـغـانــي بـالـحــلال وبـغـيـتـه علـى العهـد وافـي ولا هـوب خــوان
بلعـون لــو يطـلـب عيـونـي عطيـتـه وأمشـي علـى دربـه ولانيـب نـدمـان
ماغـيـره أحــدٍ فــي حـيـاتـي هـويـتـه ولايمكـن بقلبـي يجـي غيـره انـسـان
انـــا حبـيـبـي داخـــل الـقـلــب بـيـتــه يسرح ويمـرح بيـن قلبـي والاعيـان
لاواعــذابــي كـــــان حــلـــمٍ بـنـيـتــه تلايـمـت فـيــه الـزوايــا والاركـــان
القصيده منقوله google
المفضلات