والله لا أوافقك ولا أعارضك
لان اللعبه الامريكيه "وعموم القطب الغربي" يجيدون اللعبه السياسيه تماما ,بحيث يجعلون من الشخص المقصود استهدافه
تختلف نواياه عن أفعاله وواقعه في نظر قومه،،بل تعدى الامر الى ماهو أبعد من ذلك
يستطيعون - مثلا - أن يتحكموا حتى بمواقفنا
من المهم جدا أن نجزم أننا لسنا أداة في يدعدونا ونحن لاندري!!
أين يمكن أن نجد الحقيقه ؟
كيف نطمأن ؟
الجواب صعب
الاكيد أني ضد التفجيرات العشوائيه في أي مجتمع مدني
وضد غزو الكويت
وووضد أشياااااء كثيره
واقعنا كما نقرأه قد تتغير قرآءته بعد عشرات السنين
ومن يدري قد نكون نحن الخونه والشرفاء الوحيدون ابن لادن وصدام
المفضلات