سيف الدولة العروبي
عذرا ان تاخرت عليك والعذر عند الكرام مقبول
باقات من الورد الشامي والياسمين والجوري اليك هدية من القلب
لما كتبه مدادك الذي افرح احرفي وكلماتي
وقد كنت معي داخل السرب
طيرا مسافرا معي
ومع وردي التي تشتاق لحلم نرى انثانا ومهرتنا وانتماءنا وعروبتنا كالشمس
تحرق كل العيون التي تضن في ربوع وبيادر العز زالمجد
اشكرك سيف الدولة
الذي حد سيفك حد كل الورود في اوطاننا
وعذرا لتاخري بالرد على كلماتك
جاسم محمد الدندشي
الشام
8 \1\ 2008 \\
المفضلات