نموت نموت وتحيا بيروت!!!!

[AL-SAAD]

السلام عليكم

حقيقه ذهلت من الحقيقه بعد قرأتي للخبر


بنت تموت بعد مشيئة الله والسبب البــرد

بيوتهم هــكذا








تعقيبات اعجبتني من القراء

((لو ان الخبر عن احدى مدن لبنان لقامت الطائرات في حينها بالمعونات ))

((اهم شي لبنان لا يكونون بردانين !!!!!!!!!!!!!!!))




الى متى على هالحال


لاحول ولا قوة الا بالله



اللهم ارحم المسلمين الاحياء منهم والاموات



موقف لامير المؤمنين عمر ابن الخطاب رضي الله عنه في عدله

((كان عمر دائم الرقابة لله في نفسه وفي عماله وفي رعيته، بل إنه ليشعر بوطأة المسئولية عليه حتى تجاه البهائم العجماء فيقول: "والله لو أن بغلة عثرت بشط الفرات لكنت مسئولا عنها أمام الله، لماذا لم أعبد لها الطريق.))



ونظل نردد دايم

نموت نموت وتحيا......(بيروت)

انا لله وانا اليه راجعون
تحياتي

[منصور الغايب]

الله المستعان ...

فقراء البلد أولى من غيرهم ...

ولن يقصر المسلمون باذن الله مع اخوانهم في كل مكان ...

وقد جاء في الحديث (وأخبرهم أن الله افترض عليهم صدقة تؤخذ من أغنيائهم وترد على فقرائهم)

استخرج أهل العلم من هذا الحديث فائدة أن أولى الناس بالمساعة والصدقة هم أهل البلد نفسه لقوله صلى الله عليه وسلم (تؤخذ من أغنيائهم) أي أغنياء البلد (وترد على فقرائهم) أي فقراء نفس البلد ...

مع التنبيه أن الاخوة المسلمين في لبنان هم اخوة لنا قبل كل شئ ...


شكرا لك ....

[أديب]

نعم أفزعني ذلك ووالله أن هذه مصيبة بل أكبر مصيبة أن يعيش هؤلاء في هذا البلد المعطاء بهذا

المنظر المزري المتعري .

هذه وفاة مبكرة اسمها ( موت الحياة )

( إنا لله وإنا إليه راجعون )

شكرا اخي الكريم لكشف النور . وكتابة تلك السطور .

[لوليتا]

اللهم لا حول ولا قوة الا بالله



انا لله وانا اليه راجعون




الفقراء فى كل مكان وهم اولى بمساعدات الدولة التابعين لها


وان يكون خيرها لهم اولا وان لا يظل بها محتاج ولكن هكذا هو الحال


علينا ان نحاول بقدر المستطاع وان ندعوا الى ذلك بكل ما اوتينا


ولكن اخواننا المسلمين فى كل مكان سواء لبنان او غيرها لهم ايضا واجب المساعدة


فليس عيبا ان نهب لمساعدة جار او محتاج حتى لو فى ارض اخرى



اخى الفاضل



شكرا لك


تحيااااتى

[صلفيق ابو قناة]

السلام عليكم


حقيقه ذهلت من الحقيقه بعد قرأتي للخبر

بنت تموت بعد مشيئة الله والسبب البــرد

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

فعلاً خبر محزن

ومخيف جداً أن يكون السبب عدم وجود المأوى أو الملبس ببلد يعد من الدول الغنية جداً


ولكن يا أخي الكريم حبذا لو أتيت بالخبر كاملاً وأين هذه المساكن ومنهم أهلها ولما هم هنا وأين الضمان الاجتماعي عنهم وأين الجمعيات الخيرية وأين وأين أسئلة تجتاح الأذهان من هكذا مناظر بائسة

فالخبر على أنه يعرض مأساة انسانية يجب ابرازها للبحث عن حلول لها الا أنه حمل صفتين سيئتين وهما:

1) تحريض وتشويه لصورة الدولة وزيادة الاحتقان ضدها من خلال ابراز تقصيرها هي فقط وتركيز الأنظار عليه!
2) لفت الأنظار الى ما يقدم من فتات مساعدات للأخوة في الخارج ليست الا ملاليم مقارنة بوجوه الصرف الأخرى ،وتصويرها وكأنها هي ما أوصل الحال هنا كما يدعي الخبر الى هذا السوء الذي جعل البنت تموت برداً


الغريبة عند نقل وتداول مثل هذه الأخبار أول ما يتم التعليق عليه هو المعونات المقدمة للدول المسلمة المنكوبة والفقيرة وكأنهم لا يقرأون ويسمعون الآيات التي تتلى عليهم والتي تحث وتدعو الى التضامن والتكافل والأخوة الاسلامية!

ما يقدم للبنان وغير لبنان هو واجب ولا ينبغي استحضاره عند الكلام عن حالات فقيرة هنا لأنه لم يقتطع من معونات فقراء الداخل أبداً .

نسأل الله أن يغنينا من فضله ، وأن يرفع الحاجة عن أخوتنا المحتاجين وأن يكثر من أهل الخير والبذل ومداوي الجراح وماسحي أدمع الفقراء والأيتام هنا خاصة وفي بلاد الاسلام عامة

وأن لا يجعل أعيننا مفتحة وأنفسنا شحيحة على ما يقدم للفقراء من حولنا من أخوة الدين!

[عبدالواحد]

اخوي الغالي ,,
حتي هذه البيوت نعمه كبيره لاهلها ,, طلما هناك (حائط)او ( ساتر)

الدنيا فيها الفقراء والاغنياء ومتوسطي الدخل

كان بزمن الخلفاء والانبياء فقراء لا مأوي لهم ..

والمساعدات التي تقدمها الدول للمحتاجين هي مساعدات (مقطوعه) ومحدده

اما من في ذمتها , فكل دول العالم لا تستطيع ان تغطي مساحه الفقر وحاجيتهم


اخوي الغالي

بالامس كنا نسكن العشيش .. وغيرنا لم يسكنه ؟


ما تطعمناه من الدنيا هي سعاده الانسان الدخليه ,,وكانت بهذه الصوره التي نقلتها

وهذا ما نبحث عنها ونسال الله ان يعطينا اياها ..



فائق تقديري لهذه الروح المتفاعله والحساسه مع المحتاجين

[بالمختصر..]

الله يكون بعونهم ..

قرأت الخبر قبل أمس .. وهي فتاه عمرها 15 عاماً

وقد تم طرد المصور ( الصحفي ) لأن منظر الفتاه مؤلم جداً ولايصلح للنشر ..


الله يرحمها ويغفر لها ويصبر أهلها ..




.
.