•°ღ°• قضايا معاصرة (2) •°ღ°•

[لوليتا]

:31:





:2:





اخوانى الافاضل




ولنا لقاء جديد



وقضية معاصرة جديدة


لا ليست بالجديدة تماما


انما هى قضية ممتده منذ عصور


الا وهى


سلبية الشعوب العربية





نرى فى الدول الغربية مدى تأثير الشعوب فى كثير من الاحيان على سياسة بلادهم

سواء الداخلية والخارجية وتاثيرهم فى اصدار بعض القوانين المنظمة لحياتهم العامة

وفى اختيار نوابهم ورؤسائهم




اما فى بلادنا العربية



نرى سلبية شعوبنا فى التعبير عن ارائها من ناحية وعدم تاثيرها فى تغيير مجريات الامور فى

اوطانهم من ناحية اخرى

سواء داخليا كأصدار قوانين وقرارات ادارية او اقتصادية او خارجيا بالنسبة لعلاقتها على الساحة

الدولية والقضايا العربية



والسؤال


لماذا هذه السلبية ام نقول اللامبالة من شعوبنا وعدم الحمية للمشاركة السياسية


ولماذا حكوماتنا لا تهتم بأراء شعوبها وتعمل لها حساب



واترك لكم الحوار والاجابة على هذا التساؤل



تحياااتى












:31:

[محمدالشمري]

موضوع واتمنى مشاركة الجميع به على الاقل لانه يعنينا كشعوب !!!

سادلو بدلوي :
هناك نظامين النظام الدكتاتوري والنظام الديمقراطي والفرق بينهما هو أن في النظام الدكتاتوري تطغى ثقافة القمع وامتهان كرامة الإنسان وتسود مظاهر التخلف والفساد نظراً لانشغال السلطة بالاستمرار في الحكم، بينما في النظام الديمقراطي تطغى دولة المؤسسات وتصون الدولة حق الإنسان في العيش بكرامة وحرية وتزدهر الدولة وتنمو نظراً لتوزيع الأدوار بين المؤسسات.

ورغم أن النظامين يتشابهان في قيامهما على وجود جهة عليا لديها سلطة لإدارة شؤون الدولة، إلا أن في النظام الدكتاتوري تنفرد مؤسسة الحكم في تلك السلطة، بينما في دولة المؤسسات تتوزع السلطة على المؤسسات للتنويع في الرأي والأهم من ذلك لكي تكون كل مؤسسة صمام أمان لعدم طغيان أحدها على الأخرى.

ضيفي على ذلك ان النظام الديكتاتوري يصل الى السلطة على ظهر دبابة وانغلاب بينما الديمقراطي
يصل اليها عبر صناديق الاقتراع من خلال الامة .

هذه مقدمة عن اي الانظمة نحن نصنف انفسنا وسيكون لي عودة أخرى لمزيد من التعليق !!!

لوليتا

احترامي

[أديب]

الأخت لوليتا أنا أرى بأنها ليست سلبية الشعوب أو اللا مبالاة وإنما هي سياسة القمع من قبل

الولاة في كثير من الأنظمة العربية من اجل الإستقلال في اتخاذ القرار ناهيك عن التمسك بالعرش

وهذا مما يجعل الشعوب العربية تعودت ربما على ذلك بالو راثة منذ قيام الدولة الأموية مرورا بمراحل

الدول الإسلامية عبر التاريخ إلى الساعة .

أختي الكريمة أعتقد بل أجزم بأننا لا نُحسن الإنتخابات حتى وإن هُيأت لنا كما حصل في بعض من

البلدان العربية فأزيحت الحكومة المنتخبة ونصبت أخرى . ( فضعف الشعوب والأنظمة معضلة سياسية)

لا أعرف عندما أجد موضوعا عن العرب يتبادر إلى ذهني الغرب لأضع مقارنة عجيبة فلا أجد ما يفرق

بتلك الكلمتين سوى تلك النقطة الملعونة التي ربما هي نقطة التحول) .

لوليتا موضوع ثري جدا للطرح والنقاش وأنا عن نفسي توقفت الكلمات بل ماتت الحروف بمهدها

كلما تكلمت عن ( ا لـ ع ر ب )فلم أخرج بأي شي من ( ا لـ ع ب ر )بل ينتابني كثير من( ا لـ ر ع ب )

شكرا لكِ أختي الكريمة .









التاريخ

[Oo همـس نجـد oO]

.
.




عزيزتي لوليتا ..

طرح مميز كحضورك ..



..



أغلب الدول العربيه تعاني من السياسة المتبعه في أوطانها ..

وذلك وللأسف الشديد بسبب قصور الفكر السياسي لدى أغلب ( وليس كل ) القادة العرب

على كرسي الحكم وإدارة الشؤون كما تهوى أنفسهم ..

تاركين الملايين من شعوبهم تعاني في الخلف ..




ولا أظن أن هذا التخلف سيزول ..

لأن النفس البشريه يغلب عليها الطمع والذي إن لم يعالج يتحول تدريجياً إلى جشع

وهذا مانراه يحدث لدى بعض الساسه ..



ولكنْ العتب على الشعب ذاته وعلى طريقة أختياره للرئيس ..


فـ الشعب العربي سريع التأثر بالخطب الرنّانه والوعود الكاذبه ..



..



تقبلي شكري وتقديري لكِ عزيزتي ولقلمكِ الرائع ..




.
.

[لوليتا]

موضوع واتمنى مشاركة الجميع به على الاقل لانه يعنينا كشعوب !!!

سادلو بدلوي :
هناك نظامين النظام الدكتاتوري والنظام الديمقراطي والفرق بينهما هو أن في النظام الدكتاتوري تطغى ثقافة القمع وامتهان كرامة الإنسان وتسود مظاهر التخلف والفساد نظراً لانشغال السلطة بالاستمرار في الحكم، بينما في النظام الديمقراطي تطغى دولة المؤسسات وتصون الدولة حق الإنسان في العيش بكرامة وحرية وتزدهر الدولة وتنمو نظراً لتوزيع الأدوار بين المؤسسات.

ورغم أن النظامين يتشابهان في قيامهما على وجود جهة عليا لديها سلطة لإدارة شؤون الدولة، إلا أن في النظام الدكتاتوري تنفرد مؤسسة الحكم في تلك السلطة، بينما في دولة المؤسسات تتوزع السلطة على المؤسسات للتنويع في الرأي والأهم من ذلك لكي تكون كل مؤسسة صمام أمان لعدم طغيان أحدها على الأخرى.

ضيفي على ذلك ان النظام الديكتاتوري يصل الى السلطة على ظهر دبابة وانغلاب بينما الديمقراطي
يصل اليها عبر صناديق الاقتراع من خلال الامة .

هذه مقدمة عن اي الانظمة نحن نصنف انفسنا وسيكون لي عودة أخرى لمزيد من التعليق !!!

لوليتا

احترامي

وفى دولنا العربية



لا فرق بين النظام الدكتاتورى والديموقراطى

اذ تقوم الدول على المؤسسات ولكن مع الاسف ما زاله هناك الامتهان لحرية الانسان وكرامته

وما زال لا يستطيع ممارسة دوره السياسى

ما زال هناك الخوف من الذهاب لصناديق الاقتراع للانتخاب او الاختيار

خوفا من الاضطهاد او خوفا من التزييف

او اعتقادا داخليا بأن مهما شاركنا فلن يغير مما تريده السلطة شيئا

يعنى كأنك يا بوزيد ما غزيت

انا شخصيا ذهبت احدى المرات للانتخاب لا لشئ الا ان اشعر فقط اننى امارس حقى كمواطنه

لها حق الاختيار مع اننى كنت اعرف النتيجة مسبقا

ولكن كثير غيرى يحجمون ولا يتحركون


اخى محمد



تعريفك صحيح للانظمة السياسة

ولكن اين نحن منها

نحن كمن رقص على السلم



كل الشكر لك ولمدادك القيم


وفى انتظارك لمزيد من التعليق




تحيااااتى

[شام]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

:31:





:2:





اخوانى الافاضل




ولنا لقاء جديد



وقضية معاصرة جديدة


لا ليست بالجديدة تماما


انما هى قضية ممتده منذ عصور


الا وهى


سلبية الشعوب العربية





نرى فى الدول الغربية مدى تأثير الشعوب فى كثير من الاحيان على سياسة بلادهم

سواء الداخلية والخارجية وتاثيرهم فى اصدار بعض القوانين المنظمة لحياتهم العامة

وفى اختيار نوابهم ورؤسائهم




اما فى بلادنا العربية



نرى سلبية شعوبنا فى التعبير عن ارائها من ناحية وعدم تاثيرها فى تغيير مجريات الامور فى

اوطانهم من ناحية اخرى

سواء داخليا كأصدار قوانين وقرارات ادارية او اقتصادية او خارجيا بالنسبة لعلاقتها على الساحة

الدولية والقضايا العربية



والسؤال


لماذا هذه السلبية ام نقول اللامبالة من شعوبنا وعدم الحمية للمشاركة السياسية


ولماذا حكوماتنا لا تهتم بأراء شعوبها وتعمل لها حساب



واترك لكم الحوار والاجابة على هذا التساؤل



تحياااتى












:31:

الشعوب العربية ،،،

تلك الشعوب المنكوبة المكلومة على حافة ارصفة الزمن

تلك الشعوب التي لا تسمع لها نداءة أو استغاثة

تلك الشعوب التي طحنتها آلة المطامع المستوطنة في نفوس

من تزعمها و قادها و حكمها ومن يتأمر على مقدراتها

الشعوب العربية ،،، قلب العروبة المتوقف منذ أزمنة عن النبض

الشعوب العربية ،،، جرح نازف على مدى الحقبات الملتهب

الشعوب العربية ،،، ذاك الصوت المقهور و المعتقل في السجون

فــ/ عن اي شعوب تتحدثين أيتها الكاتبة التي اتخذت الوجع

لها شعار و مداد قلم ،،،

أعن تلك الحاضرة في كتب التاريخ فقط ،،

أم هن تلك التي سحقت في دفاتر الحاضر

أم عن شعوب قادمة بعد حين ،،،

إني فرد من تلك الشعوب ،،

أنيني و أنينها ،،، وجعي وجعها

قهري ،،، قهرها ،،،

فلا تلوميني إن استعنت بــ الظلال ،، و إن سكنت اعالي الجبال

و إن تمردت على واقعي و الخيال ،، وإن اعتقلت صوتي في حنجرتي

فلا سبيل لصدى ،،، وقد اجتمعت الملمات ،،،

ولك قلاع من [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

[الشاهري العبيدي]

السلبية المتهمة هنا


هي مجرد سبب مرئي ولكن ليس بالضرورة حقيقي




اقصد أن لربما ليست سلبية الشعوب هي اساس المشكل


بل العناصر والبيئة التي ادت اليها ولها


مثل تسلط ادارات وتجبر حكومات وقهر المعارضة ادت لذلة في نفوس الشعوب المغلوبة على امرها



وهنا أساس التقهقهر المزعوم الذي له ما يبرره





الرد ليس بحاجة لكثير شرح


أتمنى أني كنت واضح وان رأيي يتقبله من يقراه بدون محاباة ولا تحيز






كل الشكر لمشرفتنا على حسن الاختيار وسلاسة الطرح

[محمدالشمري]

لماذا هذه السلبية ام نقول اللامبالة من شعوبنا وعدم الحمية للمشاركة السياسية

شعوبنا العربية تخاف قمع حكوماتها وتخاف المعتقلات والتعذيب بعد أن حاول البعض منهم فكانوا ضحايا وعبِر لغيرهم فأكتفوا بممارسة الولاء للزعماء دون الولاء للوطن وتمترسوا خلف الشعارات البالية كــــ " بالروح بالدم نفديك ...... " .

شعوبنا تشارك في السياسة والدليل أنها تخرج للمظاهرات أن اراد النظام خروجها لتردد كبالغبغاء خلف صراخ ازلامهم ، فكيف نتهمهم بانهم لا يشاركون

شعوبنا اضطهدت ومزقت اشلاؤها وحوصرت فكرياً ومادياً حتى اصبحت لا تبالي لمستقبلها ولا مستقبل بلادها .

شعوبنا مورس ضدها ابشع انواع القهر والاستعباد منذ ان ضحك على عقولهم زعماء الثورة والقومجية .

نعم شعوبنا سلبية وسلبيتها سلب منها حقوقها الشرعية والوطنية .

ولماذا حكوماتنا لا تهتم بأراء شعوبها وتعمل لها حساب

لسبب بسيط ان تنظر من باب سلبيتنا وعدم تفاعلنا لاي قضية تهمنا ، فبالله عليك كيف لحكومة شعبها سلبي وجامد ولا يتحرك ستوليه اهتمام .

يعني بالعربي المشرمح :
شعوب لا تعرف مصلحتها ولا تتفاعل من أجل حقوقها ومطالبها كيف للحكومة أن تثق بقدراتهم في أن يكونوا مشاركين فاعلين في السلطة .

لوليتا لعلي خرجت عن المضمون بس معلش سامحيني فالواقع يجبرنا أحياناً

[لوليتا]

الأخت لوليتا أنا أرى بأنها ليست سلبية الشعوب أو اللا مبالاة وإنما هي سياسة القمع من قبل

الولاة في كثير من الأنظمة العربية من اجل الإستقلال في اتخاذ القرار ناهيك عن التمسك بالعرش

وهذا مما يجعل الشعوب العربية تعودت ربما على ذلك بالو راثة منذ قيام الدولة الأموية مرورا بمراحل

الدول الإسلامية عبر التاريخ إلى الساعة .

أختي الكريمة أعتقد بل أجزم بأننا لا نُحسن الإنتخابات حتى وإن هُيأت لنا كما حصل في بعض من

البلدان العربية فأزيحت الحكومة المنتخبة ونصبت أخرى . ( فضعف الشعوب والأنظمة معضلة سياسية)

لا أعرف عندما أجد موضوعا عن العرب يتبادر إلى ذهني الغرب لأضع مقارنة عجيبة فلا أجد ما يفرق

بتلك الكلمتين سوى تلك النقطة الملعونة التي ربما هي نقطة التحول) .

لوليتا موضوع ثري جدا للطرح والنقاش وأنا عن نفسي توقفت الكلمات بل ماتت الحروف بمهدها

كلما تكلمت عن ( ا لـ ع ر ب )فلم أخرج بأي شي من ( ا لـ ع ب ر )بل ينتابني كثير من( ا لـ ر ع ب )

شكرا لكِ أختي الكريمة .







التاريخ

سوء الممارسات السياسية من قبل الحكومات هى ما اودت بالشعوب الى السلبية


وجعلتها تجزم بانه مافى سبيل للتغيير ومع الوقت تحول الى لا مبالاة من الكثيرين


كما قلت الكثير يجهل الانتخابات وكيف ينتخب والتجارب التى مرت علينا دليل اكبر على ذلك


اما نعانى من قمع او بلطجة اوحسم سابق للامور وتزيف للاصوات وهكذا يقولون


ولكن فى النهاية مافى اصرار من الشعوب على اخذها حقها ومحاولة مرة واثنتان وثلاثة حتى

تقنع حكوماتها بمدى جديتهم واهتمامهم واحقيتهم بذلك



اخى اديب


لا تخف ولا ترتعب من العرب فهى شعوب مهضومة من الداخل والخارج


ولا عجب بتلك المقارنه القائمة بيننا وبينهم ولا فرق غير نقطة وشعب وحكومة





شكرا لك اخى على رايك القيم وحوارك الراقى



تحياااتى

[لوليتا]

.
.




عزيزتي لوليتا ..

طرح مميز كحضورك ..



..



أغلب الدول العربيه تعاني من السياسة المتبعه في أوطانها ..

وذلك وللأسف الشديد بسبب قصور الفكر السياسي لدى أغلب ( وليس كل ) القادة العرب

على كرسي الحكم وإدارة الشؤون كما تهوى أنفسهم ..

تاركين الملايين من شعوبهم تعاني في الخلف ..




ولا أظن أن هذا التخلف سيزول ..

لأن النفس البشريه يغلب عليها الطمع والذي إن لم يعالج يتحول تدريجياً إلى جشع

وهذا مانراه يحدث لدى بعض الساسه ..



ولكنْ العتب على الشعب ذاته وعلى طريقة أختياره للرئيس ..


فـ الشعب العربي سريع التأثر بالخطب الرنّانه والوعود الكاذبه ..



..



تقبلي شكري وتقديري لكِ عزيزتي ولقلمكِ الرائع ..




.
.

عزيزتى همس


كل ما ذكرتِ صحيح


شعوبنا سريعة التأثر بالوعود الكاذبة

ولا يتعلمون من سوابقهم مع الاسف

ولا يبقى لنا الا ان نحاول ان نتغير وامل فى اجيال قادمة عليها ان تكون اكثر وعى



عزيزتى


مشاركة قيمة اضفت الكثير للموضوع


كل الشكر لرايك الطيب


تحياااتى