الله يرحمه ويغفرله ولأبنيه عدي و قصي ..
في الماضي رغم الحصار على دولة العراق إلا أنها كانت تنعم بالطمأنينه والسلام
والحال في العراق الآن لايقارن بجميع العصور السابقه بصعوبته وقسوته
كان الله في عونهم ..
الأصمعي ،
لاأراك الله مكروها ..
.
.
الله يرحمه ويغفرله ولأبنيه عدي و قصي ..
في الماضي رغم الحصار على دولة العراق إلا أنها كانت تنعم بالطمأنينه والسلام
والحال في العراق الآن لايقارن بجميع العصور السابقه بصعوبته وقسوته
كان الله في عونهم ..
الأصمعي ،
لاأراك الله مكروها ..
.
.
ألا يا ربنا عفـوك .... و غفرانك ، لك الدعوى
ألا يا الله نبي قربك .... و جنّاتك لنا مأوى !♥
رحم الله صدام وتقبله بقبول حسن ..وستبقى صورة وقفتك الشجاعة الشامخة حية في قلوب المؤمنين تشحذ هممهم وتمهد لهم طريق العز والخلود
ابو خالد
نقضت جرحا ....لكنك بنفس الوقت احييت ذكرى عطره لن تغيب عن الاذهان
مدى الدهر ...
فلك الشكر
تبسّمْ سلمتَ
فحُزنُكَ ظلمْ
أيحزنُ من عندهُ
وجه أمْ
رحم الله الشهيد صدام حسين فستبقى ذكراه العطره خالدة مدى الدهر مدام في الذاكرة نبض ...
ابو خالد
شكرا لك ...
تحياتي
شموخ
ياكثر مايطري على البال توقيع .......... ولا شفت لي توقيع يرضي غروري
ان ماحصل توقيع فوق التواقيع ...........والا عن التوقيع يكفي حضوري
جملك الله بالايمان أيتها الفاضلةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة لوليتا
أما الذكرى فهي رغم اهانتها الظاهرة ، الا أنها تحمل تصور لنموذج إسلامي معاصر يبين كيف يكون شموخ المسلم عندما يكون مؤمناً صادقاً موقناً بوعد الله للصابرين المحتسبين!
وبنفس الوقت تبرز انعكاسات المشهد كيف ارتكس بعض المحسوبين على المسلمين وانسلخوا من عروبتهم وكرامتهم فصاروا يفرحون كفرح اليهود والمجوس لمثل هذا المشهد !
تحياتي
عائدون عائدون
سيعود الجميع ان شاء الله
أهلاً وسهلاً بذات الفكر النظيف والدم الخفيف عجايب الزمان وموذية الشيبان
أشكرك وأقدر فيك تقديرك ومجاملتك اللطيفة
نعم هي درس في تثبيت الله لعباده المؤمنين
ودرس للمسلمين بألا يرددوا كالبغاوات أقوال أعدائهم بأخوتهم في الدين!
ودرس لبعض المسلمين المتطرفين بأنهم لا يستطيعون تحجير رحمة الله أو توقيفها على من يحبون فقط!
ودرس بليغ للجميع بأن يراجعوا كل ما قيل لهم وسيقال لهم عن هذا المسلم فهي شهادة وضمان جودة من الصانع لهذا المنتج بأنه منتج ممتاز لا يضاهيه الا من حصل على نفس تلك الشهادة
اعتقد أننا بين حالين في حالة صدام وأشباهه ممن وفقوا للشهادة ، إما التسليم بأن الله أعلم بحالهم منا والبحث عما يتوافق مع تلك الشهادة ، أو الاعتراض على تلك الشهادة الربانية من خلال الاتيان بما يناقض تلك الصورة مما يزينه لنا الشيطان أعاذنا الله منه!
لو كان فكر البشرية كفكري لأصبحوا مسلمين
فليس لمسلم رأي بعد شهادة الحق!
أختي عجائب كما وضحت بالفقرة التي قبل هذه: قضي الأمر وثبت الحكم بعد أن وفقه الله للشهادة (ضمان الجودة والصلاح) ولا يبحث عن ما يناقضها الا من في قلبه مرض أو من لا يؤمن بمانح تلك الشهادة وأنا مسلم مسلِّم لأمر الله ومتيقن بأن الصورة السيئة التي رسمت لصدام ليست حقيقية بل مزيفة ولا يجب علي كإنسان عاقل أن أتقبلها فكيف بي وقد رأيت وسمعت تلك الشهادة الربانية بتبرئته مما رموه به!!
لحقني أو لم يلحفني أذى فليس لي أن أقول الا الحق والحق ما شهد به الحق ووفق عبده له!
منظاري أبيض لأني رأيت فيه صورته وهو يردد لا اله الا الله محمدا رسول الله واستحضرت بشرى النبي لمن يختم له بذلك فلم أستطع أن أرى الا البياض
هنا استحضرت كتاب كليلة ودمنة لأبن المقفع ولا أدري عن صدق توقعاتي
المهم تلك العرقية وغيرها كثيرين أشبه ما يكونوا ببني اسرائيل عندما قالوا لموسى عليه السلام ( قالوا أوذينا من قبل أن تأتينا ومن بعد ما جئتنا )
فالناس يميلون الى حياة الدعه وصدام له همة وطموح لا ترتقي اليه همم الرجال فكيف بالنساء ولكن هو حاكم عادل يفرض على نفسه وعائلته وأقاربه ما يفرضه على شعبه !
ولعل المتابع المنصف يعرف أن حربه مع ايران شارك فيها بنفسه وشارك أبناءه وقتل من أقاربه وأصهاره الكثيرين في تلك الحرب وحربه ضد أمريكا وأحلافها شارك بها بنفسه وقدم فيها خاصته وبنيه وأخيراً نفسه فلم يكن بمعزل ولم يكن في دعة وسعة عيش وشعبه في ضيق وكدر!
الحقيقة تأتي بالطمأنينة ولا تسبب الجنون الا لمن يرفضها لمرض في قلبه![align=center]ويا لحقيقته .. التي .. سببت الجنون حتى لأهله ..
ففي اللحظه التي يترحمون فيها عليه .. يتحسبون عليه فيها .. !! [/align]
أما من يترحمون عليه فهم من اطلعوا على حقيقته ، والذين يتحسبون عليه هم من ترجح عندهم الصورة التي أجاد رسمها الأعداء عنه!
اسمحيلي لا أوافقك فصدام أمة في رجل ولكن لا تناقض بين صفاته البته!
ولا أظن لمسلم يحتسب حروفه خيار الا أن يشهد بما شهد الله له
طاب حظك ولكني كتبت عن صدام فقط
وصدام هو الرجل المؤمن الشجاع البطل الشامخ الثابت الوفي الصادق حامل ضمان الجودة الرباني رحمه الله
هداها الله اختارت الصورة المرسومة بأيدي عملاء السي آي أيه والموساد والسافاك
آمين
آمين
آمين
وأنا أسعد بحوار من يمتلك سعة الأفق ويعارض برفق
وأنعم بالشيخ الشهيد أحمد ياسين
وللشيخ أحمد ياسين علينا حقوق كثيرة ولعل أكثرها وجوباً هو المنافحة عن أبناءه وحاملين لواء الجهاد من بعده في أرض الإسراء والمعراج (فلسطين الحبيبة) ألا وهم أبناء حماس وخصوصاً أبناء القسام الذين يتعرضون للتشويه بعد أن وضعوا على القائمة السوداء من نفس من وضع صدام على تلك القائمة ورسم له تلك الصورة القاتمة
وصار يهاجمهم نفس من يهاجم صدام ولا يرضى بما رضي الله له ووفقه اليه!
أشكر لك حضورك المثري للموضوع
تحياتي
عائدون عائدون
سيعود الجميع ان شاء الله
رحمه الله
ليس بفقيد واحد ليعزى به واحد ولا تعزية بعد ثلاث!
و ما كان قيس هلكه هلك واحد * * * ولكنه بنيان قوم تهدما
فنحن هنا لتذكر كيفية سقوط ذلك البنيان بعد أن أعملت فيه معاول الصهاينة والمجوس وأذنابهم عليهم من الله ما يستحقون
وللتذكير وشحذ الهمم للبناء على تلك الأساسيات والقواعد التي لم تؤثر بها المعاول رغم انهدام ذلك البرج الشامخ المعانق للسماء
شكراً للمرور والتعليق
تحياتي
عائدون عائدون
سيعود الجميع ان شاء الله
اني تذكرت والذكرى مؤرقةاني تذكرت والذكرى مؤرقة !!
رحم الله امواتنا واموات المسلمين
ورحم الله القائد صدام حسين واولاده وتقبلهم مع الشهداء بإذن الله
بارك الله فيك كاتبنا المميز ابو خالد
وشكر الله لك على هذا الموضوع اللي
وكل عام وانت بخير
لك التحية والتقدير
أعدت قرأتها بعد قراءتي لردك كاملة فكأني أقرأها للمرة الأولى وكم تعايشت معها وتفاعلت مع حروفها التي تطفح صدقاً وتضج حرقةً وهي لنفس الشاعر السوري صاحب المرثية الشهيرة بأبو عدي رحمه الله والتي يحمل توقيعي بكل فخر جزءا منها
دائماً مرورك غير ويحمل من التميز الشيء الكثير
حياك الله أخي ابو فيصل ودام حضورك المورق والمزهر
تحياتي
عائدون عائدون
سيعود الجميع ان شاء الله
عظم الله أجري
تعزية أخرى
تذكرت وأحببت أن تشاركونا الذكرى فقط أيها الحبيب
أشكر لك الاطراء جملني الله وإياك ووفقنا لكل خير
آمين آمين آمين على هالدعوات الطيبة نسأل الله أن يثيبك عليها وأن يجعل لي ولك نصيبا منها
تحياتي
آمين
آمين
آمين
بارك الله فيك أخي شليويح
تحياتي
آمين
آمين
آمين
لا العراق ولا العرب ولا المسلمين حالهم كحالهم في عز صدام رحمه الله
لا يصلح الناس فوضى لا سراة لهم**ولا سراة اذا جهالهم سادوا
وهذا حال العراق خاصة فهو في فوضى منذ سقوط ذلك الجبل لأنهم عجزوا أن يجدوا من يستطيع ملئ كرسي صدام!
بارك الله فيك أختي الكريمة
تحياتي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات