[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
ثقيلة دمائها مسألة تحديث البرامج عبر الانترنت وخاصة إن كان لدى المتصل مشكلة
تتعلق بسرعة النقل و غيرها أو لا يكاد الاتصال يتنفس الصعداء حتى يعود الى ما كان عليه
ولقد أسميتها معركة منذ عدة أيام الى تاريخه حيث تتولى بعض الجهات (جزاها الله على
قدر نواياها ) على تقليص و تحجيم البوابات المخصصة لبعص شركات مزودي خدمة النت في
بعض البلدان المجاورة ( مو عندنا )
وبعد ذاك الصراع بيني انا كــ user و أيقونة الاتصال ذات الرقم 198111 اخيراً سمح لي باختراق
حاجز الصمت للدخول الى مضايفنا العامرة ..
لذا تبادر لذهني تسطير مشاركة حول هذه المسألة و مسائل أخرى ولكن بما أن عيد الاضحى
يقترب فلن أتحدث عن ارتفاع الاسعار و لا عن فقدان بعض السلع ولا عن رواتب الموظفين
و لا عن مشكلة الكهرباء ومسألة التقنين ولا عن تقنين المياه و حفر الطرقات و لا عن أزمة البنزين
و مشكلة المواصلات ولا عن مشكلة اتصال الانترنت و ارتفاع قيم الفواتير الهاتفية مع العلم
ماعم نتصل ... ولا عن ارتفاع فاتورة الجوال مع العلم يستعمل فقط لـ missd call
ولن اتكلم عن مشاكلنا الاقتصادية و معضلاتنا السياسية ولن نفتح ملف المعتقلين و لقاء بوش
مع المعارضة ، ولا عن أزمة الرئيس اللبناني و مسألة اغتيال العميد الحاج ، وموقف فرنسا
و امريكا و الاتحاد الأوربي عما يحاك من صراعات داخل الوطن العربي .. ولن أتناول في مشاركتي
مشكلات اليورو و الدولار ,, ولا سعر برميل النفط ومستقبلنا النفطي ،، وليس لي علاقة بكوريا
ولا كوبا ولا معتقلي غوانتانمو ..
إذن لنفتح ملف البطالة ،،، قيل لي قبل فترة بلا لبكة ،،،
إذن لنفتح ملف الفساد ،،، ايضاً قيل لي أنه يمل ،،،
وبين بلا لبكة و يمل و الأفكار المتناحرة كتناحر أحد القوى بين مؤيد ومعارض على كرسي الرئاسة
كان الحل الوسط ... لأنه فعلاً بمل ،،،
أن اتكلم عن العطاء ،، و الأخذ
أن تعطي كل ما تملك هذا يندرج تحت مسمى الظلم ،،، و أن تكتفي فقط بالأخذ دون الرد و العطاء
يندرج هذا تحت مسمى الأنانية ...
و بلا لبكة و لأنه يمل ،،، سؤال يطرح على هامش حروفي ،،،
هل ينبغي على الفرد أن يبقى رمزاً للعطاء ،،، و يعطي حتى يفنى عظمه مع التراب ...
أم ينبغي عليه أن يأخذ و يأخذ و يأخذ حتى يمل ...
وكل عاااام و أنتم بخير ...
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
المفضلات