متعجب الـ
دائما مداخلاتك فيها العجب العجاب ...
أثريت الموضوع بكلماتك الطيبة ...
شكرا لمرورك الكريم ...
آآآآآخ يا جنوبي ... ياخي ليش تذكرني ...تحياتي ابو غايب
شلون جنوبك
الاستاذ الفاضل ابو جاسم ...
نعم هناك من يركن نفسه في زاوية الجمود فلا يؤثر ولا يتأثر
ولكن
هل هو بسبب طبعه ام بسبب مؤثر آخر ؟؟
اعتقد ان من يركن نفسه رغبة منه هو انسان بحاجة لعلاج نفسي
اما من ركنه مجموعة عوامل جعلت منه محبط ولا يستطيع فعل شيء الامر الذى ادى الى جنوحه عن التأثير بمجتمعه فهنا يجب ان نعالج تلك العوامل .
الحقيقة ان مجتمعاتنا باغلبيتها غير مؤثرة بسبب عدم استطاعها للتاثير المباشر او بمعنى عدم تمكينها من ذلك .
منصور كن مأثراً
صدقت يابوجاسم والحال كما ذكرت ...
الصنف الاول ميت وهو حي ...
والصنف الثاني نحن من أمتناهم ...
تقبل الود ...
مشرفنا القدير ..
لا تحقرن من المعروف شئ
الانسان ان احتقره نفسه فانه اهانها
موضوع جميل ويستحق الوقوف عن معانيه
لعل نتوقف عند كلماته وعند اهدافه الكبيرة
وهذا ليس بالغريب على الغريب
كل الشكر لك مشرفنا القدير منصور
يبدو أن فيروس عجايب بدأ ينتشر بين الزملاء ...
وذلك باطلاق اسم الغريب علي
شكرا لمرورك الكريم ايها الشاعري ...
الله العظيم .. شاهد اخي منصور انني كتبت هذا التعليق قبل قفل مقال سعودية بدون هوية !
لكن ظروف التوقف سببا لتأخري في ادراجه .. حيث اعجبني انتقاءك لهذا الموضوع القيم منذ رايت العنوان الملفت .. واسمك الكريم طبعا .
اليك القص واللصق من الوورد ..
[read]أيُّ شيء يكونُ في الكونِ شأني لستُ شيئًا فيه ولسْـتُ هَبـاءَ[/read]
لا اعتقد انه يقصد تحقير نفسه في هذا البيت بل العكس كونه يبدي ان كل ما في الكون من شأنه ! ويرفض ان يكون شيا في الكون (لا ادري تعاليا كان او غيره!).. ويزيد مدافعا عن نفسه بالقول .. ولست هباء .
[read] لا رخام ٌ أنا فأُنحَتَ تِمْثالاًو لا صخرةٌ تكونُ بِنَـاءَ[/read]
وايضا في هذا البيت .. يرفض ان يكون رخام ليمثل به ولا صخرة يبنى بها بناء .
[read]أرأيتم يامن تحقرون أنفسكم ...
لستم بأقل من ذلكم الحجر الصغير ..
بل أنتم أعلى قدرا وأعظم شأنا في أمتكم ..
لا تقل من أنا ؟
لا تقل ما دوري ؟
اخدم دينك من أي موقع ...
اخدم وطنك من أي موقع ...
اخدم مجتمعك من أي موقع ...
فلديك الكثير والكثير مما تستطيع أن تقدمه ...[/read]
رائع اخي منصور لهذا التشجيع المهم والذي يشد همم من غفل عن نفسه وحقرها !
سلام وتحية
لك الشكر اخي منصور على هذا الموضوع القيم
يفترض ان الانسان المسلم السوي يكون بعيد جدا عن احتقار نفسه وطاقاته
بل يجب عليه ان يفكر التفكير الايجابي الذي يدعوه ان يكون امة لوحده!
ومع هذا لا انكر ان هناك افواجا من محتقري ليس انفسهم فحسب بل امتهم!
لذلك اعتقد ان احتقار الانسان لنفسه له عدة اسباب وعوامل
منها ماهو اجتماعي كالبيئة والتنشئة والتربية
ومنها ماهو تكويني! عضوي!قيمي!.
اكرر لك شكري.
اعلاه هو رد الاخ متعجب وقد وفق فيهلا يوجد إنسان زائد عن الحاجة في هذا الكون ( كمالة عدد ) بل كلٌ له أهميته .
ولكن الاخت الفاضلة ريم شمر كان لها رأي اخر!
وانا كذلك لي رأي برأي اختي ام طلال!
نعم لايوجد انسان زائد عن الحاجة! ومركب النجاح يتسع لكل راغبي الركوب
ولكن هناك من يرفض ركوب هذا المركب ليس لوجود مانع انما من جراء احتقاره لنفسه!
فمن وصفتيهم بأنهم عايشين على الهامش وفي الزوايا البعيدة عن التفاعل
هم من اتخذ هذا القرار المشين وهم بأتخاذهم هذ القرار
يخالفون النواميس الانسانية الصحيحة والصحية.
عالج بؤر التوتر مبكرا
وانس احزان الماضي
لكن
لاتنسى ان تستفيد
من اخطائك ولا تقل لو .
---------------
أحذر تعيش الوقت من دون عنوان
ولا تســــــوي للمبــــادي إبــادة .
ابو طاهر ...
شكرا جزيلا لمرورك ...
ويبدو أن بيننا توارد أفكار ,,,
مرورك أسعدني ...
الاستاذ الفاضل عبدالرحمن
لك الشكر اخي منصور على هذا الموضوع القيم
يفترض ان الانسان المسلم السوي يكون بعيد جدا عن احتقار نفسه وطاقاته
بل يجب عليه ان يفكر التفكير الايجابي الذي يدعوه ان يكون امة لوحده!
ومع هذا لا انكر ان هناك افواجا من محتقري ليس انفسهم فحسب بل امتهم!
لذلك اعتقد ان احتقار الانسان لنفسه له عدة اسباب وعوامل
منها ماهو اجتماعي كالبيئة والتنشئة والتربية
ومنها ماهو تكويني! عضوي!قيمي!.
اكرر لك شكري.
الشكر من مثلك يعني الكثير ...
تقبل الود على مرورك ...
بعد إذنك أخي منصور
ريم شمر
أختي الكريمة,,اقتباس:
لا يوجد إنسان زائد عن الحاجة في هذا الكون ( كمالة عدد ) بل كلٌ له أهميته .
بل للاسف يوجد
هناك من يولد ويعيش ويموت لم ينفع حتى نفسه ولو بالكلام
لا راي له ولاعمل ولا غايه ولاهدف يعيش على الهامش
نراهم بيننا ونمر عليهم ولانشعر بهم لأنهم لايشعرون بانفسهم ..
ابحث جيدا في زوايا الجدران وستجدهم ملتصقين هناك بلا هدف ..
الله لم يخلق بعض الخلق من البشر لإكمال الفراغ ( تعالى سبحانه ) .
لذلك لايوجد من هو زائد عن الحاجة
فمن ترينهُ هامشياً في الحياة فذلك لظروف معينة شخصية كانت أو إجتماعية لم يستطع التعايش معها ولا تسخيرها .
بلاشك هذا الصنف مخطئ في انزوائه وعزوفه عن المشاركة الحياتية مع الاخرين
غير أنهم مازالوا يشغلون مكاناً بيننا وكثير من المنسحبين منهم فاجأنا بعودة قوية غيييير متوقعه للساحة الإجتماعية.
البعض ( شاطر ) في الإندماج الإجتماعي
والبعض يحتاج إلى ( مذاكرة ودروس خصوصية) حتى يندمج.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات