القصة بدأت عندما كنت في هذاك اليوم فااااااله بالحيل
حتى كنت أنشد (أنا صرت كبيرا ياماما)
وكان بالمجلس ناس ماأعرفهم إلا معرفة وجه
فكان أن فللله معي واحد منهم
ضخم الجسم
بعيد مابين المنكبين
أسمر البشرة
محلولق العينين
تخاف من ضحكته فكيف بــ...
عموما إنه انطنخ وصار يبي يقدم لي منشان أنشد
وقد استعمل يده كلاقط
فقال : بس شباب ، الان مع أنشودة (أنا ...) والمنشد/؟
قلت :المنشد ..... (قلت اسمي)
فتغير لون وجهه
وسحب اللاقط (اللي هو يده) من قدامي ووضعها في جيبه
واخرج جواله
وسألني عن اسمي مرة ثانية
فأعدته عليه على وجل وخرعة
فجعل يقلب فيه ويدقم
وإذا بجوالي يدق
فقال: أنت؟
قلت والله ماسويت شي ولاأعرفك وأول مرة أشوفك
(تخيل شكلي _ اللي ماعمرك شفته _ وأنا منخرع ، والمجلس كله يناظر لي وينتظرون وش يبي يصير)
قال: أنت منسق الشيخ فلان؟
قلت: وأنت منهو؟
قال : أنا من بلدة ...... أرسل الشيخ رقمك لي منشان تنسيق محاضرة له عندنا.
عاد تعال دور وجهي ، عقب (أنا صرت كبيرا ياماما) أطلع منسق لمحاضرات الشيخ فلان.
ثم قال بعد برهة: مايمكن التنسيق عن طريق واحد ثاني؟!!!.
المفضلات