ذهبت الى محطة قطار المدينة المنورة الاثرية بعدما تحولت الآن الى متحف .. متأملا مباني المحطة وتلك القطارات وسكونها .. كان بعض من عرباتهاا محترق والبعض الآخر سليم تقريبا .. لفت نظري على احدى العجلات الحديدية كتب حيفا ـ حرم .. فأقول اين انت ياحيفا الآن ؟ لقد اخرجوك من مدن وديار المسلمين ليجعلوك مدينة يهودية .. فوداعا ياحيفا ولكن لنا وبالتأكيد لقاء بعون الله تعالى !
سلام وتحية
المفضلات