•°ღ°• قضايا معاصرة (1) •°ღ°•

[لوليتا]

[align=center]المرأه المسلمه كل ماابتعدت عن دعاة تحريرها المزعوم كل ماكانت بخير ,,

اكبر كذبه اخترعها هولاء هي دعوة المساواة بينها وبين الرجل
فهي ضرتها اكثر مما نفعتها
فقد حملت فوق طاقتها واصبحت تقوم باعمال الرجال

ولم يعد لها خصوصيتها ومكانتها الخاصه بها ..

واكثر مايثير العجب ان هناك من ترفض الكرامه والعزه التي وضعها فيها دينها
وتبحث عن الذل والمهانه بنفسها ..
ودعاة تحرير المرأه هم اكثر من يحتقر المرأه بدواخلهم ...
واقوى دليل على ذلك نوعية مطالبهم لها ..فهو لايمانع ان تعمل باحط المهن
واقذرها بحجة انها حره ...

الموضوع ذو شجون والنقاش فيه لاينتهي

لك الشكر ياغاليه على تميزك والى الامام // [/align]

وهنا السؤال ريمووو



لماذا هناك من ترتضى الاهانة التى قد توجه لها؟؟


هل عقليتها اضحت تافهة لهذه الدرجة


لا تعى او تفكر فيما هو اصلح لها واكرم


ام ان الصرعات والموضة والانفتاح الاعلامى صار لها بالمرصاد


وهذا الالحاح الذى هو اقوى من السحر له اثره


عفوا ريم


انا مع الحرية للمرأة وعدم الاغلاق عليها وحرمانها منها


ولكن الحرية التى لا تخرج عن الدين


الحرية التى تمكنها من بناء شخصية واعية وقادرة على حمل مسؤلية اجيال


حرية تخول لها التعليم والثقافة والعمل ...والعمل هنا ليس فقط بغرض الحاجة والاعالة


ولكن بغرص الخدمة والافادة لغيرها من النساء... العمل الذى يتناسب مع طبيعتها كانثى ولا


يجعلها فى منافسة واهية مع الرجال


ولست مع الحرية الى تودى بها فى غيابات الانحطاط وهذا ما يدعونها اليه دعاة الحرية والمساواة




غاليتى



بالطبع الموضوع كبير والنقاش لا ينتهى


لانه عن المراة والتى هى بنظرى المجتمع ككل


لذا ستجدها متلازمة ومتزامنه فى كل ما يخصه



اشكر لكِ تواجدك القيم ونقاشك الراقى


تحياااتى

[لوليتا]

المراءة قد أكرمها الله وفق شرعه القويم وكفل لها حقوقها كاملة غير منقوصة وطلب من شقيقها الرجل الإهتمام بها ورعايتها وحمايتها سواء كان أباً أو ولداً أو أخاً أو زوجاً والسهر على صيانة هذه الحقوق من المهد إلى اللحد وهي تستأهل تلك الرعاية والعناية والإهتمام فهي الإم والإبنة والإخت والزوجة ونصف المجتمع ومربية النصف الثاني والحانية عليه حتى تستمر دورة الحياة الطبيعية.


ففي رضاها وقيامها بمافرض الله عليها من واجبات دينية ودنيوية فهي تستحق ماكتب لها من حقوق وفق تعاليم الشريعة السمحاء والسنة النبوية المطهرة .

وفي تمردها على هذه الواجبات والحقوق الشرعية وطلب المزيد من الحرية ومساواتها بالرجل في الحقوق والواجبات فسوف تخسر الكثير بالدنيا والدين معاً.

فربما لم توفق في توفير لقمة العيش الكريم بنفسها وتضطر لإذلال نفسها وتعريض كرامتها وعفتها للإبتزاز لاقدر الله.

لها من الحقوق ما يكفى ان هى اخذتها كاملة غير منقوصة

وعليها من الواجبات ما يكفى ايضا ان هى تحملتها وادتها كما يجب ولا تحتاج المزيد من عالم

الرجال بما يثقلها


اعطاها الاسلام كل ما لها

ولكن من ينفذ كل هذا..؟؟


الرجل

هو من يؤدى لها حقوقها وان لم يؤدها وحاولت اخذها صارت خارجة مارقة

هناك الكثير من حالات الاجحاف سببها الرجل مع الاسف وهى ما اضطرت كثيرات من ليس لديهن

اى طموح زائد فى ان تخرج عن المألوف ... كما سبق ان اوضحت اما انتقاما من هذا الرجل او

اضطرارا لظلمه


حتى من خرجت لاعالة نفسها واضاعت طريقها فظلمه سبب ضياعها




اخى الطيب ابو عارف



لحضورك طيب وهدوء نفس


ونقاشك متحضر


ورايك لم يخطئ الصواب ولكن هناك دائما استثناءات ولها اسباب


وقد كثرت تلك الاستثناءات


وعلينا بلوغ الاسباب



اشكرك




تحيااااتى

[لوليتا]

استاذى


محمد الشمرى




لن اتناقش معك فيما اوردت ردا على اسئلتى


لانها تتوافق مع افكارى عندما وضعتها


فلا اختلاف بانه اذا نظرنا للمراة ككائن انسانى بغض النظر عن جنسها ستحل كثير من المشكلات


ومعها سيكون للحرية الايجابية تاثير اقوى لافادة مجتمعها وابنائها


وسيتحطم معها كل تلك المهاترات حول الحرية والمساواة بالرجل


اما بالنسبة لطلبك للادارة باعفائى



كنت ساقدمها انا لو لم ارى ردك و توقيعك هنا


فمعناها انى فشلت فى الطرح فى العام وانه لم يرضى العقلية والرغبة فى الحوار لديك


وبما انك الاستاذ فيهمنى الرأى والنصيحة



اشكرك استاذى الفاضل



ولا تقطع الزيارات



تحياااتى

[مالك الحزين]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;border:4px double deeppink;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


الاخت لوليتا........تحية طيبة


ملاحظات عابرة


يقول المركسيون الشيوعيون ان السبب في الاوضاع السيئة مرأة هو تبعيتها الاقتصادية والمالية للرجل وكلما استقلت ماليا كلما استقلت اجتماعيا.

وهذا الرأي يرد عليه من جانبين مختلفين:ـ


الاول من مجتمعاتنا الشرق ـ اوسطية وهو ان ارتفاع المستوى الاقتصادي لكثير من العوائل او المجتمعات يوازيه حرية اكثر وربما سيطرة اكثر لمرأة ، وهذا لصالح هذه المقولة


الثاني من المجتمعات الغربية ،وهو ضد المقولة، فرغم ارتفاع مستوياتها المالية والحضارية لم تحصل النساء عى المساواة الفعلية مع الرجل وان كانت نظريا مساوية له.هذا على مستوى النشاطات العادية


اما على مستوى النشاطات التي نعتقد نحن العرب انها حكرا على الرجال كالحرب،فالغربيات مازلن بعيدات عنها.فعلى سبيل المثال في الجيش الامريكي مجندات ولكنهن غير محاربات.

فانا لم ارى مجندة امريكية لحد الان وقد سمعت وروى لي بعض الاصدقاء انهم رأوا مجندات في بداية الاحتلال في بعض الاسواق وكن يمازحن المارة ويتبادلن مع من يعرف كم كلمة انكليزية بعض العبارات التي نراها سيئة وقصدهن التقرب من الناس بهذا الاسلوب.

هذا عندما كانت الحديدة باردة،ولكن لما سخن الحديد وبدأ الطرق عليه بقوة لم يعد احد يرى لهن اثرا


لن ابدي رايي وما سلف ليس رأيي وانما مجرد ملاحظات عابرة







..[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

[سلطانهم]

[align=center]

لا اعلم لماذا يثار دائما ان المرأة قضية

فعندما يأتي علماني يبحث عن حقوقها الغير مستساغة لا دينا ولا عرفا يجد من اهل الحمية والدين الرد الموثق بالدلائل ما يجب وما لا يجب درء للمفسدة التي تأتي بعد حصول المرأة على حقوق منها الحرية والمساواة وغيرها من حقوق لا يقبلها الرجل المسلم الحقيقي


اذا كانت المرأة قضية فالسبب اننا نظرنا وطالبنا بأن توضع في مكانة ليست كالتي نص عليه ديننا الحنيف


لم توضع الاحكام والروابط على المرأة فقط فالرجل عليه روابط واحكام لكن الشئ النفيس يكون عادة محروسا ومحفوفا باشياء تبقي على قيمته


نعم كثرات وتعالات الاصوات في ان يتم مساواة المرأة بالرجل لاسباب عقائدية وليس لانهم يحسوا بما تحس به حواء

فاذا تم تحرير ومساواة نصف المجتمع الاخر والذي يربي النصف الاخر فالنتيجة وخيمة على كامل المجتمع

نعم نحيي المرأة العاملة التي لم تغادر حجابها الاسلامي رغم كل المغريات



مسكينة حواء فهي تعيش مرحلة مد وجزر

مد من المغريات والابواق المطالبة باشياء لا يقبلها الدين الاسلامي وجزر من اهل الغيرة والحمية لكبح جماح شلة العلمانيون والحلول دون تحقيق مبتغاهم الخبيث


انا ضد المساواة

فالمساواة تعني مفاسد لا تعد ولا تحصى ويصعب حصرها


لن اقلل من قدر حواء

فلا زالت هي الام والاخت والزوجة والابنة

بل ساعاملها كما يحب ديننا ان نعاملها فلها كثير الحب والتقدير






اعلم اختي انني لم اتطرق الى كل محتويات موضوعك المميز والراااقي ولكن الجايات اكثر


لك جزيل الشكر اختنا لوليتا على الطرح [/align]

[ابوطاهر]

هنا لاسجل اعجابي في طرحك الذي اجبرني قراءة كل ما كتبت وبدقة .. لانه كل من يدافع عن حقوق المرأة(المهضومة) يتهموه بالعلماني او داعية لتحرير المرأة وكأنهم يعترفون انها مقيدة او مملوكة وليست حرة والعياذ بالله !!
اكثر الردود تؤكد ان الرجل هو كل شيء ويجب عليها انتظار المنة منه وان غاب او مات تنتظر المحسنين او تروح في ستين دهية ! بينما عند الاسود الانثى هي التي تأتي بالغنائم .. فقلت في بيت كتبته ..

هي انثى بني الانسان لا لبوتا وانتم ايها الذكور كما الاسود تنتظرون الفريسة منها والا الموت جوعا




اشكرك اخت لوليتا و الله يعينك !


سلام وتحية

[لوليتا]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;border:4px double deeppink;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


الاخت لوليتا........تحية طيبة


ملاحظات عابرة


يقول المركسيون الشيوعيون ان السبب في الاوضاع السيئة مرأة هو تبعيتها الاقتصادية والمالية للرجل وكلما استقلت ماليا كلما استقلت اجتماعيا.

وهذا الرأي يرد عليه من جانبين مختلفين:ـ


الاول من مجتمعاتنا الشرق ـ اوسطية وهو ان ارتفاع المستوى الاقتصادي لكثير من العوائل او المجتمعات يوازيه حرية اكثر وربما سيطرة اكثر لمرأة ، وهذا لصالح هذه المقولة


الثاني من المجتمعات الغربية ،وهو ضد المقولة، فرغم ارتفاع مستوياتها المالية والحضارية لم تحصل النساء عى المساواة الفعلية مع الرجل وان كانت نظريا مساوية له.هذا على مستوى النشاطات العادية


اما على مستوى النشاطات التي نعتقد نحن العرب انها حكرا على الرجال كالحرب،فالغربيات مازلن بعيدات عنها.فعلى سبيل المثال في الجيش الامريكي مجندات ولكنهن غير محاربات.

فانا لم ارى مجندة امريكية لحد الان وقد سمعت وروى لي بعض الاصدقاء انهم رأوا مجندات في بداية الاحتلال في بعض الاسواق وكن يمازحن المارة ويتبادلن مع من يعرف كم كلمة انكليزية بعض العبارات التي نراها سيئة وقصدهن التقرب من الناس بهذا الاسلوب.

هذا عندما كانت الحديدة باردة،ولكن لما سخن الحديد وبدأ الطرق عليه بقوة لم يعد احد يرى لهن اثرا


لن ابدي رايي وما سلف ليس رأيي وانما مجرد ملاحظات عابرة







..[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

التبعية الاقتصادية عليها عامل كبير فى معاملة بعض الرجال للمرأة


من حيث انه يصير دائما يتعامل معها على انها تابع لا يمكنها الخروج عنه وهنا يشعر بالامان

لتملكها ويبدا بالاهمال لها وعدم الاهتمام


وعندما تكون مستقلة اقتصاديا يكون هناك نوع من التعامل بندية ويكون حريصا دائما على ارضائها



وبالنسبة للمرأة الاستقلال الاقتصادى يعطيها نوع من الامان وتشعر معه انا فى امن من غدر الرجل



بالنسبة للفروق فى تلك النظريه بين الشرق والغرب


فذلك يرجع لشئ مهم


وهو غياب الدين وهو اساس العلاقة واساس تحديد الحقوق والواجبات


فى المجتمع الغربى يسعون للمساواة لوضع تلك الاسس الذى وضعها الدين لدينا


لذلك هم لم ولن يحققوا تلك المساواة ولن تحصل المرأة مهما وصلت على حقوقها



اخى



مالك الحزين




هذا تفسيرى لتلك النظرية ومدى توافقها مع المجتمع الشرقى



وكنت انتظر رايك ايضا فيسعدنى معرفته



على كل مجرد حضورك ومشاركتك معنا سعادة و محل تقدير



ووجب على الشكر

[لوليتا]

[align=center]

لا اعلم لماذا يثار دائما ان المرأة قضية

فعندما يأتي علماني يبحث عن حقوقها الغير مستساغة لا دينا ولا عرفا يجد من اهل الحمية والدين الرد الموثق بالدلائل ما يجب وما لا يجب درء للمفسدة التي تأتي بعد حصول المرأة على حقوق منها الحرية والمساواة وغيرها من حقوق لا يقبلها الرجل المسلم الحقيقي


اذا كانت المرأة قضية فالسبب اننا نظرنا وطالبنا بأن توضع في مكانة ليست كالتي نص عليه ديننا الحنيف


لم توضع الاحكام والروابط على المرأة فقط فالرجل عليه روابط واحكام لكن الشئ النفيس يكون عادة محروسا ومحفوفا باشياء تبقي على قيمته


نعم كثرات وتعالات الاصوات في ان يتم مساواة المرأة بالرجل لاسباب عقائدية وليس لانهم يحسوا بما تحس به حواء

فاذا تم تحرير ومساواة نصف المجتمع الاخر والذي يربي النصف الاخر فالنتيجة وخيمة على كامل المجتمع

نعم نحيي المرأة العاملة التي لم تغادر حجابها الاسلامي رغم كل المغريات



مسكينة حواء فهي تعيش مرحلة مد وجزر

مد من المغريات والابواق المطالبة باشياء لا يقبلها الدين الاسلامي وجزر من اهل الغيرة والحمية لكبح جماح شلة العلمانيون والحلول دون تحقيق مبتغاهم الخبيث


انا ضد المساواة

فالمساواة تعني مفاسد لا تعد ولا تحصى ويصعب حصرها


لن اقلل من قدر حواء

فلا زالت هي الام والاخت والزوجة والابنة

بل ساعاملها كما يحب ديننا ان نعاملها فلها كثير الحب والتقدير






اعلم اختي انني لم اتطرق الى كل محتويات موضوعك المميز والراااقي ولكن الجايات اكثر


لك جزيل الشكر اختنا لوليتا على الطرح [/align]

اخى الفاضل



سلطانهم





كل ما ذكرت اخى جميل جدا


ولا خلاف فى تكريم الاسلام للمرأة ووضعه لها فى مكانه مرموقة جدا


ولكن كما ذكرت نحن فى زمن متصارع وسموات مفتوحة ومغريات لا حدود لها


وفتياتنا تتلاعب بعقولهم الكثير من تلك المغريات فلا ياخذون الا ما يضر فى كثير من الاحيان


ومنها المطالبة بالحرية والمساواة وياخذون منها المضلل فقط والتافة


لذا وكما اشرت فى بداية موضوعى


ان هناك حرية ايجابية


وهى ما اعتبرها القضية التى احب توضيحها وتاكيدها حتى يتسنى للكثيرات الوقوف مع الصالح

ضد الطالح


فهل من الضرر ان تتعلم المراة وتصل بتعليمها لاعلى المستويات دون كبح لطموحها فى ذلك؟؟


هل من الضرر ان تعمل المرأة فى مجتمعنا طالما تلتزم فى كل ذلك بدينها ؟؟


هل يضيرك ان تتعالج زوجتك عند طبيبة وان تتعلم ابنتك تحت يد معلمة ؟؟


هل يضير ان المراة اذا ذهبت الى قضاء اى معاملة ان تتعامل مع امراة مثلها ؟؟


ما الضرر ان تكون المراة لخدمة مجتمعها وبنات جنسها؟




ولكى تصل المراة لكل هذا اليس من الواجب على جميع افراد هذا المجتمع النظر اليها كأنسان

بدون تحيز لجنسها


لذلك على كل الاضداد ان تتلقى لتعى كل امراة الصحيح والواجب والمحمود


والا تنساق وراء الواهى والمضلل



اخى الفاضل




اشكرك على نقاشك وتوضيح وجهة نظرك


واشكرك على غيرتك


تحياااتى

[لوليتا]

هنا لاسجل اعجابي في طرحك الذي اجبرني قراءة كل ما كتبت وبدقة .. لانه كل من يدافع عن حقوق المرأة(المهضومة) يتهموه بالعلماني او داعية لتحرير المرأة وكأنهم يعترفون انها مقيدة او مملوكة وليست حرة والعياذ بالله !!
اكثر الردود تؤكد ان الرجل هو كل شيء ويجب عليها انتظار المنة منه وان غاب او مات تنتظر المحسنين او تروح في ستين دهية ! بينما عند الاسود الانثى هي التي تأتي بالغنائم .. فقلت في بيت كتبته ..

هي انثى بني الانسان لا لبوتا وانتم ايها الذكور كما الاسود تنتظرون الفريسة منها والا الموت جوعا




اشكرك اخت لوليتا و الله يعينك !


سلام وتحية

وانا هنا اسجل شكرى اخى



ابو طاهر


ونحن هنا لا نطالب بالخروج عن الدين والشريعة


او نطالب بالانفلات الاخلاقى للمراة لكى نتهم بالعلمانية


كل ما نريده هو تبيان ماذا يريدون وماذا نريد من تلك الحرية



اشكرك مرة اخرى على تواجدك وحضورك المؤثر




دمت بخير

[أديب]

الأخت لوليتا

* المرأة والرجل عينان في رأس لا يمكن لأي منهما أن يتجاهل الآخر أو يتجاهل دوره في الحياة .

* (الصراخ المتعال والمطالبة بحرية المرأة ) إنما الهدف منه هدم القيم الإسلامية من قبل

العلمانيين .


* لا أفهم معنى الحرية المنشودة التي تبحث عنها المرأة ( أو بالأحرى التي سُحبت لها المرأة ) هل

الحرية بأن تتعدى المرأة الخطوط الحمراء لتفعل ماتشاء متجاهلة مانهج لها الإسلام من نهج قويم

بدورها في الحياة وما لها وما عليها من حقوق وواجبات .

* لن تكون المساواة بين المرأة والرجل إلا إن خرجنا من دائرة الإسلام . ألم يقل الله

سبحانه في كتابه الكريم ( الرجال قوامون على النساء ) كذلك قوله تعالى ( وللذكر مثل حظ

الأنثيين ) كيف إذا ستكون المساواة وهذا قول الباري جل وعلا والأدلة غير ذلك كثيرة .

وهنا أتذكر لقاء مع الكاتبه نوال السعداوي حينما استضيفت قبل سنوات في أحد القنوات فكانت

تُنظر على ( المساواة بين المرأة والرجل ) فأوردت قصة بأن طُلب منها شهادة في المحكمة بمصر

فعندما حضرت للقاضي أمر القاضي بإحضار إمرأة أخرى لتكتمل الشهادة فتقول تلك الكاتبه تعجبت

فقلت لماذا ؟ فقال القاضي للشهادة رجلين أو رجل وامرأتان . فتقول غضبت وخرجت من المحكمة

(الله ايه الكلام ده ) نهاية حديثها . فأنا استبعد تماما بأن هذه المسأله غائبة عن تلك الدكتوره وإنما

هي تُنظر ليختل من في قلبه مرض فينادي بالمساواة للمرأة مع الرجل كما الذي ينظر له العلمانيين

من أبناء جلدتنا في بلادنا فهم حتما يعرفون دور المرأة الرئيس في الحياة وما جاء به الإسلام ولكنهم

يدركون تمام الإدراك بأن المجتمع لا ينحل إلا إذا فسدت المرأة فأرادوا أن يستخدموا المرأة أداة لهم

لإفساد المجتمع طبعا لهم مصالحهم الشخصية .

* أما الدور الذي على الرجل ( الحفاظ على المرأة وإعطائها حقوقها التي بينها الإسلام ) .

يقول أحمد شوقي في بيان أهمية المرأة للرجل بكل شي حتى في العلم :

وإذا النساء نشأن في أمية
رضع الرجال جهالة وخمولا

أختي الفاضلة لوليتا شكرا لأناملك على ماكتبت .