•°ღ°• قضايا معاصرة (1) •°ღ°•

[لوليتا]

اخوانى واخواتى


سنبدا سويا سلسلة مواضيع



قضايا معاصرة


وبداية


سنتناول قضايا المراة



المرأة منذ الميلاد... يلتف حولها كثير من المحظورات


يحكمها فيها الشرع والعادات التقاليد


ما يجب عليها ومالا يجب ... وكيف خلق هذا للكثيرات هدف لتحطيمه وتجاوزه


والتجاوز هنا قد يكون ايجابى بما يهدف ارتقائها بنفسها وبمجتمعها


وقد يكون سلبى مما يؤدى الى انهيار المجتمع


وخلق معها مناهضة دائمة للمجتمع الذى تعيش فيه وها هى كل يوم فى صراع معه اما بمزيد من العلم والوصول


لاعلى الشهادات ومحاولات التمكن من مناصب عليا بمجتمعها


او الضرب بالشرع والعادات والتقاليد عرض الحائط يفرز هذا العديد من المشكلات التى نسمع عنها


وارتمائها فى احضان الافكار الغربية من مدعى الحريات المزعومة


والسؤال هنا....


ما الذى دفع بالمراة لهذا الطريق سواء الايجابى منها او السلبى؟؟


ولما لا يتعامل المجتمع مع المرأة ككائن انسانى مثلها مثل الرجل فى الكثير واعطائها فرصة للترقى بما يفيد

ابنائها ومجتمعها نفسه؟؟


ولما هذا الصراخ المتعال عن حرية المرأة والمساواة بينها وبين الرجل؟؟


وبعد هذا الصراع المتواصل هل حصلت المرأة على حريتها المنشودة واصبحت على قدم المساواة مع الرجل؟؟


وما دور الرجل فى كل هذا؟؟



اخوانى واخواتى... الحوار هنا طويل ولا ينتهى


لذا سابقى فى انتظار تحاوركم




تحيااااتى

[الشاهري العبيدي]

المرأة لم تكن قضية أبدا ألا في زمننا المتأخر هذا

وهي كالرجل لها وعليها


وضح المولى عز وجل مكانتها وشرفها وحررها من الرق والؤد والعبودية بل أمر الرجل برعاية مصالحها والرحمة معها لظروفها الخاصة

فالله عز وجل وضعها بمكانتها الكبيرة بالمجتمع


وأن طبق الشرع فليس هناك قضية اسمها المرأة أبدا ابدا



ولكن

عند سطوع نجم المتحررين اخلاقيا رأوا أن تحقيق شهواتهم بهذه الحره العفيفية بتأليبها

على شرع ربها الرحيم

وبجهل أدعوا انهم يريدون المساواة....ويحهم الم يفتحوا القرآن ولو مرة ويقرأوا ما شرعه الله للمرأة من حقوق

وما أمرها به من حفظ لحريتها وكرامتها من ان تمتهن وتدعى للخروج عن كل شئ

ليرضوا شهواتهم الحيوانية؟!



( ليس الذكر كالانثى) اليس هذا كتاب منزل....والمعنى انه للرجل امور هو لها وللمرأة امور تختص بها

ومن المحال التسوية المدعاة باطلا ليس الا




نرى اليوم نتائج هؤلاء المنافقين دعاة التحرير الباطل......

بنات شابات في زهرة العمر بحجاب وردي ولبس ضيق ومكياج هادئ فاتن
برامج دينية بدعاة دين متميعين وهن معهم على الهواء باللباس الشرعي بحجاب الوان زاهية ولبس ضيق وضحكات ومكياج والاخ الداعية متأثر ومؤثر ويا قلب لا تحزن



وما بقى من حشمتها وحريهتا الا الاسم!!




أكتفي هنا واترك المجال لغيري ولك للتعليق



جزاك الله خيرا وبارك بك

[منصور الغايب]

الفاضلة لوليتا ..

شكرا جزيلا ...

ما الذى دفع بالمراة لهذا الطريق سواء الايجابى منها او السلبى؟؟

بحث عن السعادة ... وهو هدف كل انسان ....وقد يجد ضالته فيكون قد سلك الطريق القويم وقد يضل عن الجادة ويندم حينها ولات مندم

ولما لا يتعامل المجتمع مع المرأة ككائن انسانى مثلها مثل الرجل فى الكثير واعطائها فرصة للترقى بما يفيد

ابنائها ومجتمعها نفسه؟؟

اثبت العرش ثم انقش ...

انا لا اوافقك بان المجتمع يعامل المرأة بهذه الصورة التي ذكرت..

بل على العكس ... والاعلام هو من صور مجتمعاتنا على انها تريد وأد المرأة حية ..

ولما هذا الصراخ المتعال عن حرية المرأة والمساواة بينها وبين الرجل؟؟

انه صراخ لا لاجل حرية المراة ... بل من اجل حرية الاستمتاع بالمرأة ....
فالمرأة قد كفل لها الدين الاسلامي كل حقوقها ....
والدين الاسلامي دين عدل ... وكلمة عدل اشمل من كلمة مساواة فاحيانا تكون المساواة ظلما ولكن الصحيح ان تقول الاسلام دين عدل


وبعد هذا الصراع المتواصل هل حصلت المرأة على حريتها المنشودة واصبحت على قدم المساواة مع الرجل؟؟

كما ذكرت لك ... ان كانت من أصحاب النهج القويم .. فقد وجدن ضالته وعاشت حريتها ...

وان كانت بخلاف ذلك فستبقى تائهة حائرة وكلما وصلت الى مستوى من الحرية المزعومة ارادت حرية اكبر ..


وما دور الرجل فى كل هذا؟؟

الرجل للمراة هو كل شئ ... فهو الزوج والابن والاخ والولد ...

وهو الملاذ لها بعد الله عز وجل ... شئنا ام ابينا ...

فالمرأة بلا رجل ... مكسورة الجناح .. وحيدة في ظل الازمات

[عبدالرحمن]

اهلا بالاخ الفاضلة لوليتا وهذا الموضوع المهم.

لنعد الى ما قبل الاسلام حتى يتبين لنا الخيط الابيض من الخيط الاسود!

المرأة قبل الاسلام لم تكن سوى متاع يورثه الورثة!

وبعد سطوع رسالة الاسلام واشراقه في كل مناح الحياة

بما فيها المرأة وكينونتها وعلى وضوح هذا السطوع الاسلامي

كانت العرب تتحفظ على هذا السطوع

بسبب حداثة هذا الدين العظيم على العرب

وهم الذين بالامس يرثون المرأة! كيف يتخلون عن ما عشعش ورسخ في عقولهم!

ولكن انتصر الاسلام على كل العادات والتقاليد وحقق ما لم تحققه الديانات الاخرى

واصبحت المرأة التي يخجلون من ذكرها تذكر في القرآن الكريم بل وضعها الاسلام

في بعض الاحيان فوق من كان لا يعتبرها إلا موطن لشهوته!

وبعد هذه التقدمية الاسلامية في رفع شأن المرأة

اتى من يحاول ارجاع المرأة الى بيت الطاعة الاول!

ومن ثم اتى الطرف الاخر وهم الغرب وعلمانيي العرب وبقية المعتوهين!

وهم طرف لا يقل خطورة عن الطرف الاول!

لذلك كله اقول ان المرأة تواجه ظلم مدبب الطرفين

وقد تضل الطريق ان لم ينشط الطرف المعني بالمرأة وحقيقة مكانتها في الاسلام

وهو طرف يملك ويمتلك كل الاوراق ولكنه مع الاسف غير فاعل بمافيه الكفاية!.

اكرر شكري وتقديري.

[ريم شمر]

[align=center]المرأه المسلمه كل ماابتعدت عن دعاة تحريرها المزعوم كل ماكانت بخير ,,

اكبر كذبه اخترعها هولاء هي دعوة المساواة بينها وبين الرجل
فهي ضرتها اكثر مما نفعتها
فقد حملت فوق طاقتها واصبحت تقوم باعمال الرجال

ولم يعد لها خصوصيتها ومكانتها الخاصه بها ..

واكثر مايثير العجب ان هناك من ترفض الكرامه والعزه التي وضعها فيها دينها
وتبحث عن الذل والمهانه بنفسها ..
ودعاة تحرير المرأه هم اكثر من يحتقر المرأه بدواخلهم ...
واقوى دليل على ذلك نوعية مطالبهم لها ..فهو لايمانع ان تعمل باحط المهن
واقذرها بحجة انها حره ...

الموضوع ذو شجون والنقاش فيه لاينتهي

لك الشكر ياغاليه على تميزك والى الامام // [/align]

[ابو عارف]

المراءة قد أكرمها الله وفق شرعه القويم وكفل لها حقوقها كاملة غير منقوصة وطلب من شقيقها الرجل الإهتمام بها ورعايتها وحمايتها سواء كان أباً أو ولداً أو أخاً أو زوجاً والسهر على صيانة هذه الحقوق من المهد إلى اللحد وهي تستأهل تلك الرعاية والعناية والإهتمام فهي الإم والإبنة والإخت والزوجة ونصف المجتمع ومربية النصف الثاني والحانية عليه حتى تستمر دورة الحياة الطبيعية.


ففي رضاها وقيامها بمافرض الله عليها من واجبات دينية ودنيوية فهي تستحق ماكتب لها من حقوق وفق تعاليم الشريعة السمحاء والسنة النبوية المطهرة .

وفي تمردها على هذه الواجبات والحقوق الشرعية وطلب المزيد من الحرية ومساواتها بالرجل في الحقوق والواجبات فسوف تخسر الكثير بالدنيا والدين معاً.

فربما لم توفق في توفير لقمة العيش الكريم بنفسها وتضطر لإذلال نفسها وتعريض كرامتها وعفتها للإبتزاز لاقدر الله.

[لوليتا]

المرأة لم تكن قضية أبدا ألا في زمننا المتأخر هذا

وهي كالرجل لها وعليها


وضح المولى عز وجل مكانتها وشرفها وحررها من الرق والؤد والعبودية بل أمر الرجل برعاية مصالحها والرحمة معها لظروفها الخاصة

فالله عز وجل وضعها بمكانتها الكبيرة بالمجتمع


وأن طبق الشرع فليس هناك قضية اسمها المرأة أبدا ابدا



ولكن

عند سطوع نجم المتحررين اخلاقيا رأوا أن تحقيق شهواتهم بهذه الحره العفيفية بتأليبها

على شرع ربها الرحيم

وبجهل أدعوا انهم يريدون المساواة....ويحهم الم يفتحوا القرآن ولو مرة ويقرأوا ما شرعه الله للمرأة من حقوق

وما أمرها به من حفظ لحريتها وكرامتها من ان تمتهن وتدعى للخروج عن كل شئ

ليرضوا شهواتهم الحيوانية؟!



( ليس الذكر كالانثى) اليس هذا كتاب منزل....والمعنى انه للرجل امور هو لها وللمرأة امور تختص بها

ومن المحال التسوية المدعاة باطلا ليس الا




نرى اليوم نتائج هؤلاء المنافقين دعاة التحرير الباطل......

بنات شابات في زهرة العمر بحجاب وردي ولبس ضيق ومكياج هادئ فاتن
برامج دينية بدعاة دين متميعين وهن معهم على الهواء باللباس الشرعي بحجاب الوان زاهية ولبس ضيق وضحكات ومكياج والاخ الداعية متأثر ومؤثر ويا قلب لا تحزن



وما بقى من حشمتها وحريهتا الا الاسم!!




أكتفي هنا واترك المجال لغيري ولك للتعليق



جزاك الله خيرا وبارك بك

ما اكتفيت


فكل ما ذكرت لهو الصحيح


ديننا الحنيف كرم المرأة من قبل 1400 سنه ويزيد


كرمها من فوق سبع سموات


اعطاها كرامتها وحريتها وقدرتها على اتخاذ قرارات حياتها


ولا مجال للمساواة بينهما بالفعل ولا يمكن لهما تبادل الادوار


وفى رايى الشخصى ما خلقت من اجله المراة لهو اقوى من ان يتحمله الرجل


وهذا اكثر اثبات لقدرتها فى هذه الحياة


ولكن لما على المراة فى هذا العصر التهافت على مثل تلك الادعاءات


لما عليها الخروج من خدرها المصون؟؟ هل لكل تلك الدعايات فعل السحر على اذان المراة ؟؟



اخى الشاهرى



كانت مشاركة فعالة منك

وراي صحيح ايضا اضاف الكثير للموضوع


كل الشكر لك اخى الكريم


تحيااتى

[لوليتا]

اخى الفاضل



منصور



دين عدل اشمل واعم


هذا صحيح جدا


المجتمع لا ينظر للمراة ككائن انسانى .... قصدت هنا بدون تميز لجنسها


فمن خرجت من بيتها مضطرة لظروفها التى وضعتها بها الحياة تعانى الامرين


وهى التى خرجت كارهه... فهنا لو نظر المجتمع للمراة كانسان فقط لرحمها



وبالنسبة لدور الرجل فى كل هذا؟؟



هو الاول والاخير فى كل الاسباب

فاذا قسى عليها فى البيت خرجت محققه انتقامها منه قبل نفسها

واذا لم يقم بالدور الموكول اليه بالنسبة لها اضطرها للخروج والسعى


اما اذا ا احسن اليها كما هو المفروض ما وجدت تلك الادعاءات سبيلها الى نفس المراة





منصورر


كم يسعدنى التحاور معك



فكانت لك هنا نظرة ممتازة وموضوعية


اعطت عمق للمناقشة هنا


كل الشكر لتواجدك وحوارك



تحياااتى

[لوليتا]

اهلا بالاخ الفاضلة لوليتا وهذا الموضوع المهم.

لنعد الى ما قبل الاسلام حتى يتبين لنا الخيط الابيض من الخيط الاسود!

المرأة قبل الاسلام لم تكن سوى متاع يورثه الورثة!

وبعد سطوع رسالة الاسلام واشراقه في كل مناح الحياة

بما فيها المرأة وكينونتها وعلى وضوح هذا السطوع الاسلامي

كانت العرب تتحفظ على هذا السطوع

بسبب حداثة هذا الدين العظيم على العرب

وهم الذين بالامس يرثون المرأة! كيف يتخلون عن ما عشعش ورسخ في عقولهم!

ولكن انتصر الاسلام على كل العادات والتقاليد وحقق ما لم تحققه الديانات الاخرى

واصبحت المرأة التي يخجلون من ذكرها تذكر في القرآن الكريم بل وضعها الاسلام

في بعض الاحيان فوق من كان لا يعتبرها إلا موطن لشهوته!

وبعد هذه التقدمية الاسلامية في رفع شأن المرأة

اتى من يحاول ارجاع المرأة الى بيت الطاعة الاول!

ومن ثم اتى الطرف الاخر وهم الغرب وعلمانيي العرب وبقية المعتوهين!

وهم طرف لا يقل خطورة عن الطرف الاول!

لذلك كله اقول ان المرأة تواجه ظلم مدبب الطرفين

وقد تضل الطريق ان لم ينشط الطرف المعني بالمرأة وحقيقة مكانتها في الاسلام

وهو طرف يملك ويمتلك كل الاوراق ولكنه مع الاسف غير فاعل بمافيه الكفاية!.

اكرر شكري وتقديري.

اخى عبد الرحمن


وقراءة ثرية لتاريخ المراة عبر عصور من الظلام الى النور


ووصول الى نتيجة حتمية

نتيجة التصارع ما بين المحافظة والانفلات


وهو ضياع المراة وتشتتها ما بين ماهو فى صالحها وما بين ما يدفعونها اليه


ولابد من الوقوف امام هذا الطوفان ومزيد من التوعية الكاملة بعظم ما اعطاها دينها من حقوق




اخى الفاضل



اشكرك على قلمك المثقف وعقلك الواعى


تحياااتى

[محمدالشمري]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ما الذى دفع بالمراة لهذا الطريق سواء الايجابى منها او السلبى؟؟

المرأة خلقت من ماء وطين شأنها شأن الرجل لها دوافع في سلك اي طريق تختاره سواءً كان هذا الطريق ايجابي او سلبي .
الغريب ان نخرجها من انسانيتها ونجعلها مخلوق آخر فنستغرب تصرفاتها !!!

ولما لا يتعامل المجتمع مع المرأة ككائن انسانى مثلها مثل الرجل فى الكثير واعطائها فرصة للترقى بما يفيد ابنائها ومجتمعها نفسه؟؟

لاننا مبتعدين عن عقيدتنا ونراها عورة في كل مجال يمكن لها ان تقدم به اي خدمة لمجتمعها !!

ولما هذا الصراخ المتعال عن حرية المرأة والمساواة بينها وبين الرجل؟؟

لا يوجد صراخ ولا ضجيج ، كل ما في الامر هو ثلةٌ قليلة تريد ان تخالف المجتمع على مبدأ خالف تعرف فوجدت في حرية المرأة موضوعاً للشهره تسلقته فكان لهم مايريدون .
والمشكلة لاتكمن بصراخ هؤلاء بل بالمجتمع باكمله ونظرته الدونية للمرأة ، حيث ينظر اليها خارج النظرة الدينية وهنا تقع المشكلة !!!

وبعد هذا الصراع المتواصل هل حصلت المرأة على حريتها المنشودة واصبحت على قدم المساواة مع الرجل؟؟

لا اعتقد بان ما وصلت اليه المرأة هو الحرية المنشودة ، بل هي الحرية المقتولة حيث قتلها دعاة الحرية بدعوتهم المشبوهه ، وهنا احمّل المسئولية في هذه الجريمة لعلماء المسلمين الذين لم يوضحوا حرية المرأة بعقيدتنا فاستغلها المنحرفون لتقتل اثناء ولادتها .

وما دور الرجل فى كل هذا؟؟

الرجل الشرقي خلق لكي يكون سيّد حسب عاداته وتقاليده فتمترس خلف تلك العادات ليبقى سي السيد وليس السيد فقط بمنزله .
اضيفي الى ذلك هو لايرى في المرأة سوى انوثتها ولا يستطيع ان يراها غير ذلك .


لوليتا
لو لم تبادري بهذا الموضوع لطالبت الادارة باعفائك من الاشراف
خاصة وانه اول موضوع لك بعد الاشراف فلا تتخلي عن قلمك من اجل الاشراف فلك قرائك