احدي الشاعرات ذات الخيال المرصّع بالامل والتفاؤل..
تروي لنا حكايه مختصره عن الشمعة ؟
تقول :
هناك شاعرا رأي شمعه حزينه والدموع تسكب من اعلي منّكبيها الي الاقدام
سألها الشاعر : لما هذا البكاء يا شمعة ؟
قالت الشمعة :
كنت اسكن بقصر يطليه نحل ..ثم جاءه قوم لباسهم مظلم اجسادهم هزيله
استخلصوا الشمع مني .. البعض اكلني واخرون احرقوني ؟!
قال الشاعر :
ليس كذلك....يا شمعة!
هناك اخرون انتِ من تضيئين لهم الدروب والعقول و كنتِ لهم مصدرا للسعاده
عودي بالذاكره وقبل مئات السنين ؟وتذكري كيف كتب لنا العلماء وكيف وصلت تراجمهم
وابداعتهم ؟!!!
رغم بدائية العصر ؟ ..
لكن كانت كلها ابداعات ألم تكوني انتي وسيلتهم ومصدرهم لنا
ابتسمت الشمعه ,عندما حست انها كانت مصدراا للسعاده وللعلم واوقات الافراح.
وازداد نورها عندما حست هناك شاعرا يعترف بفضلها ؟
* خل يستحون قوم الالفيه الجديده , اللي يتذكرون الشمعه وقت الرومانسيات
اجمل تحيه ..كانت
الفكره الرئيسيه لشاعره القديره
وبقية الشخابيط لي
المفضلات