أنا و العذاب و السعادة

[شام]

بِـ كُلِ بَسَاْطَة :xsmile:

العَرَبْ شُعُوب جُبِلَتْ عَلَى " المَاْزوخِيّه العَاْمَة "

ومِنْ ثُمَّ جَعَلتْ مِنْ عُقدِهاْ النَفْسِيّه والسُلُوْكِيّه

" ثَقَاْفَه عَاْمَه "





شُكْرَاً ايْمَانْ وَبَاْرَكَ ربُكِ فِيْكِ

كُوْنِيْ بِخِيرْ

.



.

لا يمكننا أن نضم حالات الحزن الى قافلة العقد النفسية

فالشعور بالفرح مرتبط بمجموعة الحواس الأخرى

و الشعور بالحزن كذلك .. مرتبط بالحواس

و ادراجنا للحزن و الكآبة تحت بند العقدة النفسية أعتقد فيه اجحاف للإنسانية بشكل عام

قد تكون هناك افراد وشعوب أميل للحزن منها للسعادة و هذا عائد لأكثر من عامل

قد تكون البينة الفكرية احداها ..

حضورك اسعدني و مشاركتك شرفتني

أختي الكريمة سيدة القلم

تقبلي الود ...

دمت بسعادة غامرة

[شام]

الحزن رفيق حياة ومرادف لمعناها


الحزن احساس مرهف بالنفس والاخرين


من لا يشعر ويحزن ويتأثر ما اظنه بانسان


هو اقرب للجماد وان كان الحجر فيما بين ذراته يشعر ويتحرك


وان كان الحزن غالبا على الحياة ومسيرتها


الا انه دائما هناك لحظات سعادة ... لا تنسى


وتبقى هى الوقود الذى يدعونا لتحمل الحياة وحزنها


تلك اللحظات هى عندما يكون العبد اقرب الى ربه


لحظة سجوده او قراءته لكتاب الله


وكما ذكرتِ الا بذكر الله تطمئن القلوب


عزيزتى


ظروف الحياة عودتنا الحزن حتى ادمناه


ولكن يبقى لنا باب واحد نلجأ اليه


هو الاول والاخر



ايمان


اقصد



شام


شكرا على النزعات الانسانية التى تمدينا بها كل فترة


علها تذكرنا بانسانيتنا الضائعة فى خضم الحياة




كل الشكر لك ولحروفك المضيئة



دمتى بود

الود لك من وجدان عشق هذا الاشراق

لوليتا

بالحب ترسمين حروف

و الفرح يراق دائماً ظهور توقيعك

أتمنى لك سعادة الدارين

و شكراً لحضورك المترف و الثري

مودتي

[شام]

[align=center]
كنت دائما وابدا اقول ان سعادة الانسان وتعاسته تنبع من بين ضلوعه
فالقلب هو ميزان المشاعر فحتى في اسوأ حالات الحزن يستطيع الانسان
ان يفتح نافذه على الفرح ,,,السعاده والفرح موطنهما القلب
ولايستطيع كائنا ماكان ينتزعهما من صاحبهما اذا لم يرد هو ذلك ,,,
وادمان الحزن يحتاج الى جرعه مركزه من التفاؤل والنظره المشرقه ..


شام // راقيه ومميزه ومبدعه دوما //





[/align]

المميز هو تلك الحروف المرتسمة بمداد الإشراق

ريم شمر

حضور افاض في متصفحي العبير

و حروف تقاطرت عذوبة و ضوء

لك الود ... و