صفحة 1 من 5 1 2 3 4 5 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 47

الموضوع: بعد سبعٍ عجاف .. لم آتي بجديد

  1. #1

    بعد سبعٍ عجاف .. لم آتي بجديد



    [align=right]في عالم الملتقيات. . هناك ظواهر غير حميدة تعيش بجسدها ويتعايش معها قاطنيها !! يعلمها الجميع وليس هناك وسيله مساعده وناجحة للقضاء عليها.. قد تكون هناك مسكنات وقتيّه وسرعان ما يزول تأثيرها !!
    ولعلّ من ابرز تلك الظواهر هي ظاهرة الشلليّة وتليها بالأهمية ظاهرة صراع التيّارات الفكرية !! والشلليّة يصعب فرزها أو حتى تعريفها : فبرأيي يمكن القول هي قزحيّة الأنماط ، وليست قزحيّتي مأخوذة من العين بل من الشيطان. وشيطانيّتها تزيدها انتشارا ، فنجدها تظهر بهيئة التفقّد والسؤال عن الحال ومع الوقت يكون هناك رابط ثم رابط آخر وآخر حتى يكون هناك شلّة تتكاتف في نصرة بعضهم البعض والتطبيل لاطروحاتهم وخلق انطباع زائف عن حقيقة محتوى تلك الاطروحات. والمتضرر من ذلك اصحاب الاقلام الحياديه والتي ليست لهم شلّة تأويهم ، فبالتالي يكون المناخ غير ملائم لتواجد تلك الاقلام والبعض منهم يجدون ان لا مفر من الشللية فينظمون إلى شلّه قائمه أو تكوين شلّه جديدة .
    وهذا يطرح تساؤل أين دور الإدارة في هذا الأمر ؟ فأجيب : بحكم أنني إبتكرت ذاك المسمّى [ قزحيّة الأنماط ] فهي ملاذ جيّد للرماية المباشرة ولكن غير فعّاله في الرماية الغير مباشرة ، فتنوّعها يجعل من الصعب رصدها ولكن بالمقابل هناك طرق تؤدي لها فأقوم بإغلاقها أو إيجاد عوائق تفيد بالتقليل من حدّة تدفّقها ومن ابرز تلك الوسائل [ التفقدات الفردية ، التفقدات الجماعية ، الردود الانحيازية ، النيل من شخص الكاتب ، التفاعل من الردود وترك الموضوع الاساسي ، التجمهر حول الاعضاء البارزين ممثلي تلك التيارات ] .

    وبنفس الوقت ان تلك الوسائل قد يحسن البعض استخدامها حرصا منه على مضايفه ، فيرى أن هناك إهمال إداري في متابعة البارزين من الاعضاء ويدفعه حب الانتماء للمكان لجعل من نفسه مِعول بناء وعضو مؤسس لهذا الصرح فيحاول أن يقوم بدورة بمحاولته تفقدهم والسؤال عنهم وحثّهم على التواصل مع مضايفه .

    صراع التيارات الفكرية .. حقيقة هي ليست ظاهره سلبيه وقد تكون العكس ، ولكن الإفرازات المصاحبة لها هي ماجعلتني اصنفها بأنها ظاهره غير حميده ، وتكمن المشكله عندما يدرك احد الأطراف أن لا يكفي زئير الأسد للإيقاع بالفريسة ، عندها !! يبدأ الصراع باستخدام جميع الوسائل المشروعة والغير مشروعه بما فيها الضرب تحت الحزام. وخلق سحب [ كهرو- فكرية ] لمنح الخصم مناخ غير مريح للمقابل له .

    وبموضوعي هذا بعد الصراع معها لسنين مضت ، ارجع وأقول اننا لا يمكن وضع الحلول المناسبه ، لقد استنفذت وسائل الترغيب ، أمّا الترهيب والتخويف فيمارس ضد أناس يملكون شيئا يخافون فقده أما تلك التيارات فلا يملكون شيئا ,,,هم يخافون من ظلّهم فكيف تخيفهم الإجراءات الادارية ،،، اناسا هم كتل من الخوف ...!! ينتابهم الذّعر الشديد عندما يجلسون على طاولة الحوار ، ورغم انهم جميعا يتشدّقون بحرية الحوار إلاّ أنهم يصلوا لمرحلة يدركون بها أن زئير الاسد غير كافي للإيقاع بخصمهم وأن ارتفاع الصوت لا يعني قوّة الحجة ، فتتبخر لديهم مباديء حريّة الحوار وتبدأ حاله من الهلع الشديد من اجل الصراع لبقاء تيّارهم الفكري.

    أين الإدارة من ذلك ؟ فأجيب : حقيقةً ليست هناك الكثير من الخيارات بيد الإدارة ، فالملتقيات شريانها هو [ الحوار ] وضوابط الحوار معلومة لدى الجميع وتطبيقها يصاحبه شائبة إن لم تكن شوائب ، ولا يعي الاداري ان هناك شوائب إلاّ بعدما يتكدّر ماؤها وتطفوا على السطح مايعين الاداري على اتخاذ اجراءاتة – فأغلب الاجراءات الادارية التي تتنبأ بوجود شوائب يتم مهاجمة الاداري من كلا الأطراف ، فجرت العادة ان يترك الأمر لحين وجود دلائل تقيه سيل الاتهامات أو تعكير مناخه بسحب [ كهرو-فكرية ]
    وحقيقةً .. انتهج بالغالب سياسة الموازنة بينهم فتجدني احيانا أميل مع هذا وتارةً مع هؤلاء وتارةً أخرى لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء ، فعلى مرّ السنين اتّهمت أنني سلفي وهابي متشدد وأتّهمت انني علماني وليبرالي ، ومتصدّم وانبطاحي ..وغير ذلك .
    ومن الصعب ان يتنقل الانسان بين هذا وذلك فمبدأ الانسان يجب ان يكون واضحا ، ولكن اقصد بذلك الميل الإداري لا الميل الشخصي [/align]
    وبالنهايه ..
    هي مجرد فضفضه

    غفر الله لي .. اسمع بخفيّ حنين ويبدو ان احدهما معي وغدا احصل على الآخر



    قمّة الألم . . ! ! أن ترتشف الآهات . . وتتجشّأ الصمت
    **
    رحم الله من أهدى لي قبسا يضيء لي عتمة المكان من حولي.

  2. #2


    [align=center]أخي أبو سلطان ..

    ليست خفي حنين لمن كان وراء هذا الصرح .. (( هذه حقيقة ))

    ثم لا أعلم كيف قرأت أفكاري ، وطرقت هذا الموضوع بهذه الطريقة التي لا تخلوا من الترميز والتلويح ..
    وكثيرا من الصراحه ..

    وأنا على قناعة ، بأنه لا تجتمع شله حول ما يطبل له .. إلا أنهم علموا إن لم يطبلو لبعضهم البعض
    رقصوا من غير اقاع .. ولن يحركوا بذلك ساكن .. ولن يلتفت لهم أحد ..
    لضعف ما لديهم .. من طرح .. وحجة ..
    فليس لهم سبيل غير سبيل الشللية ..
    فلتعذرهم أبو سلطان ..
    سلام ..
    [/align]




  3. #3





    وبالنهايه ..
    هي مجرد فضفضه

    غفر الله لي .. اسمع بخفيّ حنين ويبدو ان احدهما معي وغدا احصل على الآخر


    صحيح فضفضه يابو سلطان لكن فضفضه مفيده حسب ما فهمته

    بس وانا اخوك رضا الناس غاية لا تدرك

    بس يابو سلطان كل ما تحب والبس ما يحب الناس




  4. #4
    كبار الشخصيات* الصورة الرمزية سلمان النبهان


    تاريخ التسجيل
    12 2001
    الدولة
    الدمام
    المشاركات
    3,374
    المشاركات
    3,374


    اهلا بالمعلم وكل عام وانت بخير (( ابو سلطان ))
    لقد لمست الجرح واوضحت بالشرح
    لذلك يقال (( التلميح يغني عن التصريح ))




  5. #5
    -


    تاريخ التسجيل
    06 2005
    المشاركات
    34,989
    المشاركات
    34,989
    Blog Entries
    78

    وردة



    [align=center]

    في عالم الملتقيات. . هناك ظواهر غير حميدة تعيش بجسدها ويتعايش معها قاطنيها !! يعلمها الجميع وليس هناك وسيله مساعده وناجحة للقضاء عليها.. قد تكون هناك مسكنات وقتيّه وسرعان ما يزول تأثيرها !!
    ليس في عالم الملتقيات فقط و إنما هي أزمة مجتمعات قائمة بذاتها .
    ولعلّ من ابرز تلك الظواهر هي ظاهرة الشلليّة وتليها بالأهمية ظاهرة صراع التيّارات الفكرية !! والشلليّة يصعب فرزها أو حتى تعريفها : فبرأيي يمكن القول هي قزحيّة الأنماط ، وليست قزحيّتي مأخوذة من العين بل من الشيطان. وشيطانيّتها تزيدها انتشارا ، فنجدها تظهر بهيئة التفقّد والسؤال عن الحال ومع الوقت يكون هناك رابط ثم رابط آخر وآخر حتى يكون هناك شلّة تتكاتف في نصرة بعضهم البعض والتطبيل لاطروحاتهم وخلق انطباع زائف عن حقيقة محتوى تلك الاطروحات. والمتضرر من ذلك اصحاب الاقلام الحياديه والتي ليست لهم شلّة تأويهم ، فبالتالي يكون المناخ غير ملائم لتواجد تلك الاقلام والبعض منهم يجدون ان لا مفر من الشللية فينظمون إلى شلّه قائمه أو تكوين شلّه جديدة .

    الشللية هي مرض العصر و داءه الفتاك ينخر في الأسس و في البناء لا يمكن تفكيك رموزها فهي مولدة

    من كم كبير من الرواسب التراكمية التي تركت اثرها في السلوك و الفرد و الجماعة .

    أما التيارات الفكرية المختلفة فهي لازالت تبحث عن بيئة خصبة لها قد تراها هنا و قد تراها هناك

    قد يكون هناك تربة خصبة لنمو كافة انواع التيارات الفكرية نظراً لنقاء التراب و لكن هل ندع السوس ينخر

    في العمود الفقري لهذا الملتقى فيصبح كغيره بيئة موبوءة ،، من المؤكد لن نرتضي ذلك وتبقى المواجهة

    و الدفاع خير سلاح و البتر خير من الضماد .

    وهذا يطرح تساؤل أين دور الإدارة في هذا الأمر ؟ فأجيب : بحكم أنني إبتكرت ذاك المسمّى [ قزحيّة الأنماط ] فهي ملاذ جيّد للرماية المباشرة ولكن غير فعّاله في الرماية الغير مباشرة ، فتنوّعها يجعل من الصعب رصدها ولكن بالمقابل هناك طرق تؤدي لها فأقوم بإغلاقها أو إيجاد عوائق تفيد بالتقليل من حدّة تدفّقها ومن ابرز تلك الوسائل [ التفقدات الفردية ، التفقدات الجماعية ، الردود الانحيازية ، النيل من شخص الكاتب ، التفاعل من الردود وترك الموضوع الاساسي ، التجمهر حول الاعضاء البارزين ممثلي تلك التيارات ] .
    في هذا المسار تم اتخاذ اجراءات رادعة قوية و فاعلة و لكنها بقيت منقوصة في اقسام اخرى

    حيث سمح لبعض الخلايا المدمرة ان تنسل داخل ذاك التراب و ان تؤلف لنفسها دائرة و دارة

    كهرومغناطيسية جذبت و استجذبت غيرها من انقياء الفكر و سليمي السريرة فوقعوا في شرنقة التيه

    هناك من قدم السم في العسل و صار يتفرج على الضحية كيف تتموت من الألم .

    انها خلايا اجتمعت على هدف خارج هذا الملتقى عبر نوافذ اخرى و شكلت كيان جرثومي خطر لا زال

    يتربص بما تبقى .

    وبنفس الوقت ان تلك الوسائل قد يحسن البعض استخدامها حرصا منه على مضايفه ، فيرى أن هناك إهمال إداري في متابعة البارزين من الاعضاء ويدفعه حب الانتماء للمكان لجعل من نفسه مِعول بناء وعضو مؤسس لهذا الصرح فيحاول أن يقوم بدورة بمحاولته تفقدهم والسؤال عنهم وحثّهم على التواصل مع مضايفه .
    ضمن الاجراءات المتاحة هناك من يحاول فعلاً ذلك و لكن لازالت تلك الجهود ضائعة وسط معمعة الشللية

    و في دوائر الافكار المستوردة التي تحاول بسط سيطرتها على الكل .

    صراع التيارات الفكرية .. حقيقة هي ليست ظاهره سلبيه وقد تكون العكس ، ولكن الإفرازات المصاحبة لها هي ماجعلتني اصنفها بأنها ظاهره غير حميده ، وتكمن المشكله عندما يدرك احد الأطراف أن لا يكفي زئير الأسد للإيقاع بالفريسة ، عندها !! يبدأ الصراع باستخدام جميع الوسائل المشروعة والغير مشروعه بما فيها الضرب تحت الحزام. وخلق سحب [ كهرو- فكرية ] لمنح الخصم مناخ غير مريح للمقابل له .

    ضمن اي مجتمع سواء كان افتراضي أو واقعي لابد من بروز تيارات فكرية قائمة بحد ذاتها ، وهنا على

    افراد هذا أو ذاك المجتمع الوعي لما تحمله تلك التيارات سواء كانت حميدة أو خبيثة .

    إذن يبقى عامل التوعية هو المحور و الاساس الذي سوف يرتقي بكافة الاطراف .. ومن ثم هناك اجراءات

    رادعة تأتي من أولي الأمر و العلماء ...

    وبموضوعي هذا بعد الصراع معها لسنين مضت ، ارجع وأقول اننا لا يمكن وضع الحلول المناسبه ، لقد استنفذت وسائل الترغيب ، أمّا الترهيب والتخويف فيمارس ضد أناس يملكون شيئا يخافون فقده أما تلك التيارات فلا يملكون شيئا ,,,هم يخافون من ظلّهم فكيف تخيفهم الإجراءات الادارية ،،، اناسا هم كتل من الخوف ...!! ينتابهم الذّعر الشديد عندما يجلسون على طاولة الحوار ، ورغم انهم جميعا يتشدّقون بحرية الحوار إلاّ أنهم يصلوا لمرحلة يدركون بها أن زئير الاسد غير كافي للإيقاع بخصمهم وأن ارتفاع الصوت لا يعني قوّة الحجة ، فتتبخر لديهم مباديء حريّة الحوار وتبدأ حاله من الهلع الشديد من اجل الصراع لبقاء تيّارهم الفكري.

    لا يزال ضمن هذا الاجراء يحتاج لدور التوعية فالملتقى هنا مفتوح لكافة انواع التيارات ولكن الثبوت على

    الاسس و المبادئ و القيم و منهج الرسالة هو الخط الدفاعي الوحيد لرحيل شراذم فكرية

    أو تقويمها بما يتناسب مع الثوابت و المبادئ .



    أين الإدارة من ذلك ؟ فأجيب : حقيقةً ليست هناك الكثير من الخيارات بيد الإدارة ، فالملتقيات شريانها هو [ الحوار ] وضوابط الحوار معلومة لدى الجميع وتطبيقها يصاحبه شائبة إن لم تكن شوائب ، ولا يعي الاداري ان هناك شوائب إلاّ بعدما يتكدّر ماؤها وتطفوا على السطح مايعين الاداري على اتخاذ اجراءاتة – فأغلب الاجراءات الادارية التي تتنبأ بوجود شوائب يتم مهاجمة الاداري من كلا الأطراف ، فجرت العادة ان يترك الأمر لحين وجود دلائل تقيه سيل الاتهامات أو تعكير مناخه بسحب [ كهرو-فكرية ]
    وحقيقةً .. انتهج بالغالب سياسة الموازنة بينهم فتجدني احيانا أميل مع هذا وتارةً مع هؤلاء وتارةً أخرى لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء ، فعلى مرّ السنين اتّهمت أنني سلفي وهابي متشدد وأتّهمت انني علماني وليبرالي ، ومتصدّم وانبطاحي ..وغير ذلك .
    ومن الصعب ان يتنقل الانسان بين هذا وذلك فمبدأ الانسان يجب ان يكون واضحا ، ولكن اقصد بذلك الميل الإداري لا الميل الشخصي
    اطلاق المصطلحات المعصرنة على صاحب الفكر الثابت لا يغير من مضمونه ولامن مبادئه بل يزداد حرصاً

    على مبادئه و قيمه ..

    ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم اسوة حسنة حينما اتهم بشاعر و بساحر ..

    لكل آونة مصطلحاتها و اليوم نعيش وسط تيارات مختلفة .. لها مفرداتها المختلفة .. و لكن يبقى الاقتداء

    بخير البشر هو النجاة و المنجى .. فكل شيء إلى زوال ويبقى و جه الله ذو الجلال و الاكرام

    و كان الله معكم ...

    يعطيك العافية اخي ابو سلطان

    وشكراً للثقة حيث زرعت بوحك أتمنى أن نون كلنا لك يد عون ...
    [/align]



    هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!

  6. #6


    هلا ابو سلطان وكل عام وأنت بخير وعافيه

    لا أدري هل هو صراع الوجود....أو صراع أثبات الوجود


    للاسف استجدت أمور لدينا هنا وباسماء جديده وكانت للسلبيه أقرب منها من الحريه المبتذله قولا والمفقوده حقيقة


    لم أكن أرى هذا منذ سنين مضت في عالمنا بالمضايف

    ولكن هي المتغيرات التي هي جزء من وجودنا هنا



    ولا أدري هل هؤ لاء القوم يحسبون كل صيحة عليهم؟ تراهم ينتقدون بهجوم غير مبرر ويثورون بوجه كل محاور لهم..وهم دعاة حرية الافكار قولا ليس الا.....


    كان الله بعون الكرام الافاضل الذين يواجهون التيارات المنحرفه السقيمه


    وكان الله بعونكم أخي ابو سلطان



    ولعل أن نستمر معكم في ظل كثرة الشاكين منا ومن أمثالنا



    تقبل الله طاعتك وغفر ذنبك ورحم والديك




  7. #7
    كبار الشخصيات الصورة الرمزية محمدالشمري


    تاريخ التسجيل
    05 2004
    المشاركات
    6,032
    المشاركات
    6,032
    Blog Entries
    11


    عنوان يستحق منا المراجعة

    وموضوع يجب ان نقف عنده

    ابو سلطان

    مبارك عليك الشهر

    ساعود




  8. #8


    الاخ العزيز ابو سلطان شكرا لك على بث مافي نفوسنا!

    نعم اخي الكبير ان ماسطرته انت هو ما يود ان يسطره

    كل محب لهذا الموقع الذي اصبح جزء مهم في يومنا.

    التيارات- ظاهرة صحية ان افصحت عن نفسها!


    الشللية- هي تجمع العاجزين !

    الادارة - هي فن القيادة ! فيجب على الادارة ان تنظر الى قيادة القائد-الاداري-

    كيف هو مع هذا الفن القيادي بعيدا عن كل المؤثرات الاخرى!

    المزاجية- كثير ما تترك الامور الى التفسير المزاجي!

    بينما الصحيح هو الرجوع الى الدستور المضائفي!.

    حقيقة كثيرة النقاط التي تستحق الوقوف عندها

    بل كل ما اوردته اخي الفاضل هو نوادر مهمة تستحق ان تعلو واجهة المضايف

    حتى يسترشد بها من تشابهت على الطرائق والطرق!.

    دمت شامخ كما انت ومبارك عليك وعلى الجميع شهر الصوم.



    عالج بؤر التوتر مبكرا
    وانس احزان الماضي
    لكن
    لاتنسى ان تستفيد
    من اخطائك ولا تقل لو .
    ---------------
    أحذر تعيش الوقت من دون عنوان
    ولا تســــــوي للمبــــادي إبــادة .


  9. #9
    مشرف مضيف فلة حجاج الصورة الرمزية ريال الفسحه


    تاريخ التسجيل
    10 2006
    الدولة
    ALFLH CITY
    العمر
    39
    المشاركات
    12,516
    المشاركات
    12,516



    \


    سبع سمان


    [ كهرو-فكرية ]





    فعلى مرّ السنين اتّهمت أنني سلفي وهابي متشدد وأتّهمت انني علماني وليبرالي ، ومتصدّم وانبطاحي ..وغير ذلك .
    كل هذولي




    ماشاء الله عليك كتبت فاجدت ..!



    تحية وشكر



    ـــــــ ملييييت..

  10. #10
    مضايف شمّر الصورة الرمزية عبدالواحد


    تاريخ التسجيل
    08 2005
    المشاركات
    3,180
    المشاركات
    3,180
    Blog Entries
    4


    كأنها فشت خلق يا بوسلطان ..

    كذلك لمست الشجون بباطنها ..


    جميل جدااا نري بعض من اسرارك السياسيه


    فائق التقدير لك



    تسامرني..والكائنات ضجوع
    بعينيك في قلب الظلام شموع
    .
    سهرت عليهاالليل .
    استلهم الرؤي ..
    .
    فألهمني !

صفحة 1 من 5 1 2 3 4 5 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

المواضيع المتشابهه

  1. سبعٍ سباع وتحت الأبشار سبعه
    بواسطة عايد المرعب في المنتدى مضيف الالغاز
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 06-08-2002, 16:37

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع ما يطرح بالمضايف يعبر عن وجهة نظر صاحبه وعلى مسؤوليته ولا يعبر بالضرورة عن رأي رسمي لإدارة شبكة شمر أو مضايفها
تحذير : استنادا لنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية بالمملكة العربية السعودية, يجرم كل من يحاول العبث بأي طريقة كانت في هذا الموقع أو محتوياته