بداية تأسيس دوله

[المهاجر]

إعتبريني في خاطرتك عابر سبيل


خاطرك روعه بالإبداع


ولن تجدي ذلك الا في عالم الاحلام


ولا ضير في ذلك


حلم جميل



ولا كل الأحلام




وآخر كلامي




سلام

[النازح المنسي]

احكمي بالكتاب والسنه

ولا تنهبي نفسك وانتي بين اللصوص

ولا تخافين باللحق لومة لائم ...

حينئذ الكل يطلب ان يحتمي في ضلك..

تحياتي

[سيف الاسماء]

جميلة جدا تلك الدوله ....

[ابو يزيد]

الأخت/هتون
تحية الصباح
عندما قرات عنوان خاطرتك
ورايت الردود عليها كثيرة
لم اتمالك نفسي الا وانا ارد عليك
بهذا التعقيب وانا
لست مؤيدا ولا معارضا
ولكني ساعقب بما يلي
1-ماكتبتي اعتبره قمة في الإبداع
وبدايه رائعة جدا لكاتبة تملك
خيالا واسعا وهذا رأيي المتواضع
ومن حقي ابدي رايي.
2- الفكرة رائعة وتنم عن بطولة نسائية فريدة
تذكرني برأيسة دولة تدمر"الزباء"ولكنها سياسية
وتذكرني ايضا ببطولات الفارسة "غالي البقمية كما سمعت" وتذكرني بغزالة التي قاومت دولة الحجاج ولن اذكر قصتها والشاهد من الأبيات حتى لاأطيل.
3-انتي كونتي جيش وجميع المناخ السياسي والعاطفي متوفر بدولتك ولكن هل يجد ساكن قلبك الأمان والشاعر يقول:
فان تسألوني بالنساء فانني ***بصير بادواء النساء طبيب
اذا شاب راس المرء او قل ماله***فليس له من ودهن طبيب
يردن ثراء المال حيث علمنه***وشرخ الشباب عندهن عجيب
او قول الشاعر
خذو بدمي ذات الوشاح فانني ***رايت بعيني في اناملها دمي
وقولو لها يامنية النفس انني***قتيل الهوى والعشق لو كنت تلمي
لها حكم لقمان وصورة يوسف***ونغمة داوود وعفة مريم
ولي حزن يعقوب ووحشة يونس***وآلام ايوب وحسرة آدم
…………ولولا الإطالة لأكملت الأبيات التي في نهايتها انصاف للأنثى
4-انتي كحامية لحدود مملكتك لن تستطيعين الصمود وستهربين في اول مواجهة تعترض مملكتك ((ومن افواهكم ندينكم ))
اقرأي ماكتبتي في تعقيب على الأستاذ /ابو خالد الجربا"""كيف لايكون الهروب خلاص؟
هل سبق لك بان هربت من المخاطر التي تحيط بك؟
هل ترغب بان تعترض طريقها لتسحقك ولتبقي خلفها بقايا انسان فضل الا يهرب ليواجه مخاطره؟
انا فضل الهروب لانني لا اقوى على المواجهه
ولانني ساخسر في تلك المواجهه """

5- في النهاية ارجو ان يتغنى ساكن دولتك بهذا البيت
واحبها وتحبني***ويحب ناقتها بعيري
6-آسف على الإطالة وشكرا للإبداع.
تحياتي