مختارات منالأحاديث النبوية والحكم المحمدية لأحمد الهشمي
قال الرسول صلي الله عليه وسلم
أتاني جبريل فقال يا محمد عش ما شئت فأنك ميت واحبب ما شئت فأنك مفارقه واعمل ما شئت فأنك مجزئ به واعلم أن شرف المؤمن قيامه بالليل وعزه استغنائه عن الناس
رواه البيهقي عن جابر
أن لكل شئ حقيقه وما بلغ عبد حقيقة الإيمان حتي يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطأه وما أخطأه لم يكن ليصيبه
الجار قبل الدار والرفيق قبل الطريق والزاد قبل الرحيل
الدنيا دار من لا دار له ومال من لا مال له ولها يجمع من لا عقل له
الصمت سيد الأخلاق ومن مزح أستخف به
عجبت لطالب الدنيا والموت يطلبه وعجبت لغافل وليس بمغفول عنه وعجبت لضاحك ملأ فيه ولا يدري أرضي عنه أم سخط
أزهد في الدنيا يحبك الله وأزهد فيما أيدي الناس يحبك الناس
أفضل الصدقة أن يتعلم المرء المسلم علما ثم يعلمه أخاه المسلم ,,رواه ابن ماجه
لو أن إبن آدم هرب من رزقه كما يهرب من الموت لأدركه رزقه كما يدركه الموت
لو رأيت الأجل ومصيره أبغضت الأمل وغروره
استحيوا من الله حق الحياء،من استحيا من الله حق الحياء فليحفظ
الراس وما وعى،وليحفظ البطن وما حوى،وليذكر الموت والبلى،ومن اراد الاخرة ترك زينة الحياة الدنيا،فمن فعل ذلك فقد استحيا من الله حق الحياء حديث صحيح مشهور
_استكثروا من قول: ( لا حول ولا قوة الا بالله ) فانها تدفع تسعة و تسعين بابا من الضر،ادناها الهم. رواه العقيلي عن جابر
_اربعة من كنز الجنة:اخفاء الصدقة،وكتمان المصيبة،وصلة الرحم،وقول لا حول ولا قوة الا بالله). رواه الخطيب عن علي
ــخمس من الإيمان , من لم يكن فيه شئ منهن فلا إيمان له : التسليم لأمر الله , والرضا بقضاء الله ,والتفويض لله , والتوكل على الله , والصبر عند الصدمة الأولى ....
رواه البزار عن ابن عمر
وفي الحديث { أن هذا الدين متين فأوغلوا فيه برفق ولن يشاد أحد الدين إلا غلبه فسددوا وقاربوا
فاستعينوا بالغدوة والروحة ، وشيء من الدلجة ، والقصد القصد ، تبلغوا }حديث صحيح مشهور
المفضلات