أستبيحكم العذر فلك بالأخذ به إن شئت .. وإلا .. لا عليك

[مـنــــــاااال]

[align=center]

.
.
.
.

أتسأل دائماً .. لماذا .. هو الخلط في الأمور ..

أهي لعبة الفلاسفة .. أم هي ضعف الإرادة وقلة الحيلة

عندما أتجهنا للكتابة .. كانت أهدافنا هي عبارة عن بوح ..

لما ينتابنا من الأفكار والتصورات التي تحدث عادة لنا ..

أو نحاكيها من مَن يُعايشُنا الواقع الحالي وليس المفروض أن يكون ..

وكُنا نترجمها عن واقع حقيقي .. وندونها حتى نناقشها مع الغير لربما تغيرت المفاهيم ..

وتعددت السبل

وكان لكلِ بوح مكان .. ولكلِ مقامٍ مقال

ولذلك تقسمت أبواب حتى الكتاب الواحد كان يحوي فصولاً متعددة ..

كل فصل يناقش موضوعاً مغاير ..

أو مكمل لما سبقه .. ولكن في نفس المجال ..

فما الذي تغير الآن ..


ولماذا هو الخلط في المواضيع ..

وطالما نحن عاجزون عن التغيير لماذا هي المناكفة إذن .. !

وهل أصواتنا سوف يؤخذ بها .. لو كان كذلك .. لتغير الحال إلى أحوال ..

رحماك ربي ..


أسئلة كثيرة أعتمرتي وأنا أتصفح المنتدى العام ..

ربما تغير معنى العام وأصبح موجه لفئةٍ معينة ! .. أو هو التناقض في طرح المواضيع لدى الكُتاب

فما أفهمه .. هو أن اللون الأسود أسوداً .. والنقاء ذاك هو في السماء

وأكذوبة العصافير المغردة .. لم تعد موجودة الآن ..


أستميحكم العذر في تلك الشخابيط .. فهي حقيقةٌ مكتوبة هنا لمن .. أراد ..



دمــتــمــ بخير



تقديري وإحترامي







[/align]

[شام]

[align=center]فكرة رائدة اختي الفاضلة في طرح ومناقشة هذا المحور المهم الذي يرتكز عليه

فكرة نشوء و موجودية زاوية تختص بالمواضيع العامة

و للحقيقة هناك سلسلة فكرية جديرة بالمتابعة و جديرة باالاهتمام و الحفظ

إلى جانب آخر هناك مواضيع لا يمكن اعتبارها سوى ثرثرة

وهناك اخرى لإثبات موجودية

و اخريات معاكسة لتيارات معينة

و اخرى منمقة لأفراد معينة


وبين هذا و ذاك وتلك يمكننا اختيار الثمين و ترك الرث


وبكل الاحوال التنويع في الافكار و الاساليب و الطروحات

تكسب المزيد من المعرفة و تساعد على تنشيط الحالة الفكرية و الذهنية

ودائماً هذه المساحة أو غيرها ماهي الا متنفس للكاتب

قد يعتبرها فضفضة / رسالة موجهة / فكرة داعمة / قضية هامة ... الخ

وقد يعتبرها مساحة كلامية لا غنى عتها

و لكل امرء ما نوى ...

وخير الكلام ما قل ودل

كل الشكر لك اختي الفاضلة منال

اطروحة جديرة بالمساهمة [/align]

[سيدة القـــــلم]

[align=center]



لُوْ أرَاْدَ اللهُ لَنَاْ أن نَكُنْ جَمِيْعُنَاْ مُتَشَاْبِهُون
فِيْ كُلِِ شيء واي شِيء .. لَفَعَلْ

ولَكِنّهُ لَمْ يَفْعَلْ ولَهُ حِكْمَهْ فِيْ ذَلِك

التَنَاْفُر والتَشَاْخُس والتَشَاكس
فِيْ الأفْكَار والذَواْت والطَبَاْئِع
سِمه جداً رَاْئِعَه وِصحِيّه بِيْنَ الأفْرَاد ..

لُو كُنْتُ انَاْ كَـ إيَاْكِ يَاْ مَنَاْل..
وكُنْتِ أنْتِ كَـ إيَاْي
وَانَاْ وأنْتِ كَـ غِيْرِنَاْ .. إذاْ مَاْلحكْمَه مِنْ خَلَق
" الجنّه " و " جَهَنّمْ " ؟!!





شُكْرَاً مَنَال

[align=left]كُوْنِيْ بِخِيرْ[/align]









.







.[/align]

[منصور الغايب]

الاخت الفاضلة منال


لكل شخص اسلوبه الذي يميزه

وقلمه الخاص به

ونكهته التي لاتشابهها نكهة

والاهم من ذلك كله ان تكون القضية المطروحة

تاتي من ورائها الفائدة باي اسلوب كانت

ولا يخفاك ان بعض الكتاب ينحون نحو الاسلوب الساخر

وبعضهم الرمزي

وبعضهم الادبي الملئ بالمحسنات

وبعضهم الاسهاب

وبعضهم الاحتصار

وهكذا ......

فالنظر اولا واخيرا يا اختي الفاضلة

هي الفكرة والضية المطروحة

واعلمي علم يقين

ان ما كان لله يبقى ويدوم

وماكان من اجل المهاترات

والمشاحنات

ولفت الانتباه

فانما هو غثاء كغثاء السيل

قال تعالى :

(فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الارض)

[منصور الغايب]

ملاحظة صغيرة جدا جدا جدا


لاتقلل من شأن الموضوع على الاطلاق



الصحيح أن تقولي

استميحكم عذرا
وليس
استبيحكم عذرا



ولك مني الشكر

[الشاهري العبيدي]

لا ادري هل هو انتقاد للعام ؟ ام انتقاد شئ ما, او تفكير بصوت مسموع

على كل



موضوع قيم


شكرا لك

[مـنــــــاااال]

غاليتي .. إيمان قويدر

شاكرة لك .. ذلك الرأي

ومُقدرة كثيراً حسن ظنكِ بي ..

فنحن لا نطمح إلا بالقليل من الإطراء .. والكثير من الإستزادة والمعرفة

وماكان التقسيم .. والفصل بين المواضيع إلا لأننا تعدينا بمراحل .. مرحلة الإختيار والتمييز


دمــتـــ بود



تقديري وإحترامي

[مـنــــــاااال]

الغالية .. سيدة القلم

نعم نحن نختلف .. في الأفكار والتصورات والتوجهات الفلسفية

ولكن أختي ألستِ معي .. في أن

الحوار غير الجدال . وإحترام أراء الآخرين شرط نجاحه ،

ولنا في حوار الأنبياء مع أقوامهم أسوه حسنة ،

فموسى وهارون أُمرا أن يقولا لفرعون قولاً ليناً لعله يذكر أو يخشى .

وفى سورة سبأ يسوق الله لنا أسلوباً لمخاطبة غير المسلمين حيث يقول فى معرض الحوار .

"وإنا وإياكم لعلى هدى أو في ضلال مبين" .

ولكلِ رأيه في النهاية ولكن يبقى المضمون في الفكرة المراد توضيحها وتفصيلها

وعلى أن يصدر عن قاعدة قَدرها علماء المسلمين

وهى قاعدة "قولي صواب يحتمل الخطأ وقول غيري خطأ يحتمل الصواب "

فالحق ضالة المؤمن وضالة الإنسان العاقل واتباع الغير واتباع الشهوات

مما عابه القرآن على الكافرين وعده سببا لهلاك الأمم . .

والذي يحسم الخلاف بين المسلمين هو المرجعية المعرفية للمسلمين

وهى القرآن والسنة "وإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول



ولله الحمد لم نختلف على شيء مما ذُكر



شاكرة لكِ أختي .. ذلك المرور العذب



دمــتـــِ بسلام



تقديري وإحترامي

[مـنــــــاااال]

الاخت الفاضلة منال


لكل شخص اسلوبه الذي يميزه

وقلمه الخاص به

ونكهته التي لاتشابهها نكهة

والاهم من ذلك كله ان تكون القضية المطروحة

تاتي من ورائها الفائدة باي اسلوب كانت

ولا يخفاك ان بعض الكتاب ينحون نحو الاسلوب الساخر

وبعضهم الرمزي

وبعضهم الادبي الملئ بالمحسنات

وبعضهم الاسهاب

وبعضهم الاحتصار

وهكذا ......

فالنظر اولا واخيرا يا اختي الفاضلة

هي الفكرة والضية المطروحة

واعلمي علم يقين

ان ما كان لله يبقى ويدوم

وماكان من اجل المهاترات

والمشاحنات

ولفت الانتباه

فانما هو غثاء كغثاء السيل

قال تعالى :

(فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الارض)

أخي الكريم

منصور الغاااايب

صحيحٌ هو كلُ ماذكر .. ولكن أين دور الإنتقاء .. الا نتطلع دوماً للأفضل ..

فالواقع ليس كذلك .. وأن من يرمون بالتهم على غيرهم من الكُتاب ..

دائماً يُشيرون على أنفسهم من خلف الستار ودونما وعيٌ منهم ..


وهم كُثر نجدهم هنا وهناك ..

نجدهم ينشغلون بالتفوق اللفظي في المناقشة بصرف النظر عن الثمرة الحقيقية والنهائية

لتلك المناقشة وهو نوع من إثبات الذات بشكل سطحي .


ناهيك عن بعض الأقلام حين تكتب المواضيع بشكلٍ مبهم


يعطى ظاهر الكلام معنى غير ما يعطيه باطنه لكثرة ما يحتويه من التورية والألفاظ المبهمة


وهو يهدف إلى إرباك الطرف الآخر ودلالاته أنه نوع من العدوان الخبيث .




وحين يصبح التحاور حول الأمور الجوهرية محظوراً أو محاطاً بالمخاطر يلجأ أحد الطرفين


أو كليهما إلى تسطيح الحوار طلباً للسلامة أو كنوع من الهروب من الرؤية الأعمق


بما تحمله من دواعي القلق النفسي أو الإجتماعي .


وهناك الكثير الكثير من الأمور التي يقع فيها بعض المثقفين حين تدور مناقشتهم

حول قضايا فلسفية أو شبه فلسفية مقطوعة الصلة بواقع الحياة اليومي وواقع مجتمعاتهم

وغالباً ما يكون ذلك الحوار نوع من الحذلقة وإبراز التميز على العامة دون محاولة إيجابية لإصلاح الواقع .


ونحن بحولِ الله وقوته .. نعلم تلك الأمور جيداً ونترفع عنها .. !




مــلــحوظة : شكراً على دقة الملاحظة .. ولكني ذكرتها في نهاية موضوعي بصحيح الكتابة واللفظ

نأمل أن نلاحظ عيوبنا جيداً قبل إبلاغ الآخرين لنا بها .. وهي كُثر



مقارعة بسيطة : صاحب المعروف لا يقع وإن وقع وجد له متكا ..


نسأل الله أن نكون منهم ... أقصد أصحاب المعروف




دمــتـــ بخير





تقديري وإحترامي

[مـنــــــاااال]

[align=center]

لا ادري هل هو انتقاد للعام ؟ ام انتقاد شئ ما, او تفكير بصوت مسموع

على كل



موضوع قيم


شكرا لك

أخي الفاضل والكريم

الشاهري العبيدي


إنتقاد ربما وماالمانع طالما نحن نواجه خللاً ونريد إصلاحه ..


ولكني أراك بعيداً من هذا .. مما قرأت ..


أليس لي الحق في إبدأ الرأي .. ولكم التصحيح فيما أُخطيء به إن وجد ..

أم أننا سوف نسير تبع العادات والتقاليد هاهنا ..

ألسنا بصدد تحقيق الأهداف الصادقة النبيلة

ولكننا نجد هنا العكس

فهناك من يُلغي حقه في التحاور لحساب الطرف الآخر إما استخفافاً (خذه على قدر عقله)


أو خوفاً أو تبعية حقيقية طلباً لإلقاء المسئولية كاملة على الآخر .


والبعضُ حين يتجه أحد طرفي الحوار يميناً ويحاول الطرف الآخر الاتجاه يساراً


والعكس بالعكس وهو رغبة في إثبات الذات بالتميز والإختلاف ولو كان ذلك على حساب جوهر الحقيقة .


والبعضُ يلجأ إلى الصمت السلبي عناداً وتجاهلاً ورغبة في مكايدة الطرف الآخر بشكل سلبي


دون التعرض لخطر المواجهة .



كل هذه الألوان من الحوارات السلبية الهدامة تعوق الحركة الصحيحة الإيجابية التصاعدية

للفرد والمجتمع والأمة ، وللأسف فكثير منها سائد في مجتمعاتنا العربية الإسلامية


لأسباب لا مجال هنا لطرحها .



أليس هذا موجودٌ هنا ..


فعندما نكتب نطمح دائماً للأفضل .. فما نكتبه في بداياتنا لابد أن نحذر منه في الغد ..

وما نخطه بجهلٍ منا لابد أن ننتقي الأفضل مستقبلاً ونحذر أيضاً

وما نردُ عليه بالأمس بأسلوب بسيطٍ وبالعامي (عادي) .. لابد أن نرتقي الذوق في المستقبل

فنحنُ لا نتصيد الأخطاء .. فقد جل من لا يُخطيء ..


ولكنا نطمح للعلا .. والإرتقاء بذوقنا والتوسع في مداركنا بما هو مفيد ..

وليس مُبهرجاً ولا سافراً والعياذُ بالله ..

ويتسلسل التاريخ بين الماضي والحاضر وفي المستقبل

فما نكتبه اليوم .. سوف يكون في المستقبل منهجاً ومرجعاً للأجيال يقتدون فيه بنا ..


مثلُ حالنا اليوم نستشهد بمن لهم صلة بالدين ويُشادُ بهم .. وبمن ليس لهم صلة ..

أختلطت علينا المفاهيم والسبب عدم الإدراك منهم وقلة الوعيُ منا ..




تفكير بصوتٍ عال .. ربما فما الضيرُ من تدوين مايتفجرُ العقل به من أفكار




دمــتـــ بخير



تقديري وإحترامي






[/align]