اخي عبدالواحد
اثريت الموضوع بردك الجميل
فلك مني الشكر الجزيل
الضاري 11
الابداع انما استمده من كتاباتك انت وباقي الزملاء وقد قلت هذا مرارا وتكرارامنصور الغائب كاتب الابداع
صدقت اخي في زماننا هذا تجد من ابناء جلدتنا من يتصفون بهذه الصفات القبيحه
صرنا نتشبه بهم الى اين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وتنظر الى النصارى واليهود ياخذون من صفات المسلمين وجدوا انها الاصح والاحسن
وابنائنا لا يعلمون ماذا حصل لعقولهم
اخي منصور كتبت فابدعت بما كتبت لك مني جزيل الشكر والتقدير
لا تحرمني من مشاهدة ردودك الجميلة على ما اكتب
استاذي الفاضل محمد الشمري
في احدى المرات كنت قد التقيت مع احد الشخصيات المهمه في تحقيق صحفي وتطرقت لقضية البدون وما يعانونه من ظلم شمل الصالح والطالح ، فقال لي :
تصدق يا محمد ان في استراليا وكندا يوجد منظمات يهودية تستقبل تلك الفئة المهاجرة لتأويهم وتساعدهم
بل وتتبنى اولادهم لتصرف عليهم في الدراسة وغيرها .
ورغم اندهاشي من هذا الخبر الا انني بحث به وتاكدت من صحته ، ورغم ان من ايد صحته قال لي لانهم يريدون الاجيال الصغيرة عند كبرهم ايخدموا قضيتهم ، الا انني شعرت بالحزن حتى لو كانت تلك المنظمات اليهودية اهدافها كذلك لسبب بسيط ان السبب في ذلك هو نحن العرب المسلمين الذي جعلنا من ابناء جلدتنا وسيلة لتنفذ بهم مخططات اعدائنا .
اخي غايب
في اوطاننا يوجد الاسلام ولا يوجد المسلمين وظلم ذوي القربى اشد وافتك من ظلم الغريب وهذا ما يجعلنا نتالم عندما يتقاتل المسلمين فيما بينهم بهذه البشاعة والكراهية مقابل ما يفعلونه مع الاعداء .
لك احترامي ايها المبدع
الاحترام لك انت ولما تكتب يابو جاسم
دائما ماتكون ردودك ذات فائدة لاتقل اهمية عن فائدة الموضوع نفسه
ان لم تكن تفوقه
لك الشكر على متابعتك لكتاباتنا
وننتظر منك النقد والتوجيه
اخي صلفيق
ماذكرته يعد حالات فردية ونادرة
وليست ظاهرة
بخلاف الموضوع الذي ذكرته فهو ظاهرة في اغلب بلاد المسلمين
لك الشكر على ردك الجميل
كلما طالعت كتاب الله وقرأت فيه توقفني وبدهشة تلك الآيات التي تتكلم عن بني اسرائيل وكيف فصل الله لنا من أحوالهم وصفاتهم وغدرهم ومكرهم وإلى ما هنالك من هذه الصفات أو تلك ولطالما تعجبت من هذا التبيان وهذا التفصيل !!
ولطالما سألت نفسي لماذا هذا التفصيل ؟ ولم هذا الإسهاب ؟
وكان الجواب يأتيني من بعض الأخوة : إن الله فصل من أجل العظة والاعتبار!!
لكن هذا الجواب لم يشف غليلي ولم يرو ظمئي!!
قرأت في كتاب الله فوجدت كيف أن الله تكلم عن قصة البقرة بإسهاب وتفصيل حتى وصل اليهود إلى درجة من المراوغة والاحتيال وهم يقولون " إن البقر تشابه علينا...."
وقرأت في كتاب الله كيف أن بني إسرائيل برروا لأنفسهم كثيرا من الأعمال كما فعلوا في قصة أصحاب السبت " واسألهم عن القرية التي كانت حاضرة البحر إذ يعدون في السبت إذ تأتيهم حيتانهم يوم سبتهم شرعا ويوم لا يسبتون لا تأتيهم كذلك نبلوهم بما كانوا يفسقون" (163)الأعراف
وقرأت في كتاب الله فعلمت أن اليهود كاذبون " سماعون للكذب .." (41) المائدة و سماعون صيغة مبالغة تأخذ معنى يتلذذون بسماعهم للكذب
وقرأت في كتاب الله فعلمت أن اليهود محرفون " فبدل الذين ظلموا قولا غير الذي قيل لهم فأنزلنا على الذين ظلموا رجزا من السماء بما كانوا يفسقون"(59) البقرة
وقرأت في كتاب الله فعلمت أن اليهود حريصون على الحياة أشد الحرص " ولتجدنهم أحرص الناس على حياة ومن الذين أشركوا "(96) البقرة
وقرأت وعلمت وكلما قرأت ارتقيت لأني علمت
ولكن مازال السؤال يؤرقني لماذا هذا الإسهاب و لم هذا التفصيل ؟؟؟
حتى أرشدني الاستقراء إلى أن الله سبحانه وتعالى يقص علينا هذه القصص من بني اسرائيل تحذيرا لنا ولأنه علم في سابق علمه أنه سيكون من هذه الأمة فئة تتصف بصفات بني إسرائيل وتحذو حذوهم وتسير على خطاهم من أجل هذا السبب وغيره كرر القرآن الكريم هذه القصص .
إن كثيرا من العرب الآن يتصفون بصفات حذرنا الله سبحانه منها لأنها كانت صفة يتصف بها بنوا إسرائيل
ففتنة النساء والتبرج الفاضح كانتا أول فتنة بني إسرائيل وهما الآن بين صفوف العرب كادتا تفوقان بل هما تفوقان ما كان في بني إسرائيل
وأكل الربا .. وعدم التناهي عن المنكر... والحرص على الحياة ....و ...
كلها صفات يتصف (بعض ..) العرب بها , بل أغلبهم
وأخطر من ذلك كله والذي جعل اليهود ينتصرون علينا أنهم يقاتلون بعقيدة اليهود ونقاتلهم بعقائد عديدة ليس في واحدة منها عقيدة القرآن
ومن هنا فعندما سنقف أمام الله سبحانه وتعال يوم القيامة عن أي شيء سيحاسبنا عن جنسنا العربي أم عن صفاتنا ؟؟
عن جنسنا الذي نتفاخر ونتباهى به أم عن التزامنا وأخلاقنا وصفاتنا الكسبية ؟؟
إنه سؤال بإجابتنا عليه إجابة صحيحة قد تتغير كثير من الاستراجيات والمنهجيات وربما كثير من الخطط والمناهج والأهداف
فالصفة هي مناط المساءلة و محورها والصفة هي مناط التكليف والتشريف عند الله ولن يغني عنا نسبنا العربي ولو كان من نسل أشرف الخلق عليه السلام إذا لم نتصف بصفاته وننتهج منهجه
فإلى الاتصاف أيها العرب بالصفات التي طلبها الإسلام
كفانا مفاخرات باليات بجدود وعهود سابقات
حسبنا منها ستغني تقصيرنا يوم الصاعقات
أستشهدت برأيي من جانب الجنس والصفات
دمت بخير
أخي الكريم
منصور الغائب
تقديري وإحترامي
مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل
[align=center]
هُمْ كَـ إيَاْهُمْ
الفَرق الوَحِيد هُوَ " المُسمّى " :xsmile:
هُمْ يَرُون إنَهُمْ شَعب الله المُخْتَار
وهُمْ يَرُون إنَهُمْ خِيْرَ امَاً أخْرِجَت للنّاسْ
[align=left]كُنْ بِخِيرْ[/align]
.
.[/align]
كِلِمَاْتِيْ تَحْتوِيْ عَلَى نِسْبَة مــُـفـْـرِطَة مِنْ "الكُحول "
ولاْ يَعْنِيْ هَذاْ بأنِيْ كَاْتِبَة " مُتَرَنِحَه :xsmile: "
شكرا للا خت الفاضلة منال
كتاباتك جميلة جدا
تعبر عن ثقافة عالية
واطلاع لا محدود
اثريت الموضوع من جانب آخر
غير الذي قصدته انا
لك مني الشكر والتقدير
الاخت الفاضلة سيدة القلم
كاني فهمت ماترمين اليه
وجهة نظر منك ولست الوحيدة
فكثير من الذين واجهتهم يرون مثل ما رايت انت
لك التقدير والاحترام
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات