النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: أخي أختي ..... هل كلمت يوما رجلا على الماسنجر أو كلمت امرأة ؟؟

  1. #1

    فكرة أخي أختي ..... هل كلمت يوما رجلا على الماسنجر أو كلمت امرأة ؟؟



    بعيدا عن مداخلات الأخوة والأخوات في مسألة مشاركة المرأة في المنتديات الحوارية والتي اتهجت إلى ردود سريعة على تفريعات بعيده ، حادت بنا عن أس القضية ، رأيت أن أضع بين يدي أخواني وأخواتي ما يجلي الأمر ويقرب وجهة الاختلاف ، والتي يتضح أنها آلت إلى مسألتين ، الأولى : مدى مشروعية محادثة الرجل للمرأة في الماسنجر . والثانية : مدى مشروعية مشاركة المرأة في الساحات الحوارية .
    ورأت أن اقتصرت القول هنا على محادثات الماسنجر لكونها أعظم وأخطر ، ولأننا متى اتفقنا على قول واحد فيها فما بعدها أيسر ، فأقول :

    إن محادثة الرجل للمرأة في الماسنجر ليس لها نظير يقاس عليها من كل وجه ، والاستدلال بسؤالات الصحب الكرام لعائشة وغيرها لتجويز محادثات الماسنجر استدلال غريب وبعيد جدا ، وأقرب ما قد يمثل لمحادثات الماسنجر خيالا هو أن يأتي الرجل للمرأة أو العكس ، فيتحدثان من وراء جدر البيت وخلف الأبواب بما يشكل عليهما ، وهذا لو فعله الرجل أو المرأة بشكل يومي أو شبه يومي لارتاب بهم الناس وظنوا بهم شنع الظنون ، ودارة عليهم دائرة السوء مهما بلغا في العلم والتقوى مبلغا عظيما ، وحديث ( إنها صفية ) وقوله صلى الله عليه وسلم فيه ( إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم ) خير ما يذكر هنا ، وهذه الصورة الخيالية التي ذكرناها مع استبعاد فعلها من ذوي الفطر السليمة إلا أنها أخير بكثير من محادثات الماسنجر بل لا أرى وجه للمقارنة بينهما ، فضلا عن قياس أحدهما على الآخر ، والفوارق بينهما كثيرة من أهمها ما يلي :

    1- أن ذلك اللقاء بين الرجل والمرأة على تلك الصورة الخياليه التي ذكرناها أبعد عن الخلوة من لقاء الماسجر لكون جسد الرجل ظاهر أمام أعين الناس ، خلافا للماسنجر الذي لا يظهر من جسد الشخصين شيئ فكلاهما مستتر عن أعين الناس لا يشغل قلبه غير صاحبه ، وعليه فالخلوة بينهما متحققه بلا ريب في لقاءات الماسنجر .

    2- أنه لا يمكن في ذلك اللقاء الخيالي أن تسول النفس لأحدهما أن يطيل الحديث مع صاحبه أو يجاريه بما يخرجهما عن حد الأدب والعصمة ، إما حياء من الناس أو لخشية جلب الأنظار لهما ، وهذا منتفي في محادثات الماسنجر فإنهما متى استحسنا الحديث مع بعضهما فلن يردعهما رادع إلا أن يعصمهما الله تعالى ، وليعلما أنهما واقعافي الإثم وإن لم يخرجا عن الأدب لوجود الخلوة بينهما كما تقدم ( وما خلى رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما ) .

    3- أنه لا يمكن في ذلك اللقاء الخيالي أن يرى الرجل المرأة مطلقا ويصعب ذلك جدا إلا أن يجاهرا بمعصية الله ، أو تخرج المرأة مع الرجل لمكان لا يراها فيه أحد غيره ، أما في لقاء الماسنجر فالأمر هين جدا كما هو معلوم ، بل ربما سجلت المرأة شريطا حفظت به حركاتها ومشيتها وتغنجها وأرسلته لصاحبها بعلة أنه يريد خطبتها فكان من حقه رؤيتها ، أو يستعملا الكاميرات المباشرة لينظر بعضهما إلى بعض للعلة نفسها ، ول تحسب أني أذكر هذا من خيال ، بل يعلم الله أني أذكره عن واقع مؤسف وقع ضحيته بعض إخواننا وأخواتنا الخيرين والذي لا يتصور وقوع مثل ذلك منهم لولا اعترافهم واعتزالهم للنت بعد ذلك ، ومما لا ينبغي الذهول عنه أن تلبيس إبليس في هذه المواطن عظيم جدا خاصة على أصحاب الخير والفضيلة . نسأل الله السلامة .

    4- أنه لا يمكن في ذلك اللقاء الخيالي أن يلتق الرجل بالمرأة في أوقات الريبة كوقت السحر ومنتصف الليل وأوقات راحة الناس ونومهم ، وهذا معدوم في لقاءات الماسنجر ، بل لا أتصور من الصالح أن يدمن على الإنترنت في مثل هذ الأوقات الفاضلة وليس في قلبه نوع غفلة ، فضلا أن يكلم امرأة تحرم عليه في هذا الوقت ، والعجيب من بعض إخواننا أنه لا يقر بغفلته ولو سهر من أول ليله إلى إقامة صلاة الفجر ، فإذا أقيمت الصلاة أتاها بآخر أنفاس يقضته ، فإذا انقضت رجع للإنترنت نشيطا وكأن إرهاق النوم لم يصبه ، ثم يجلس عليه ساعات حتى إذا كل الجسد وفتر ، رقد ففوت عليه صلاة الظهر ، ثم يزعم بعد ذلك أن لا غفلة أصابت قلبه . فاللهم رحماك .

    5- أن في اللقاء الخيالي ربما لا يجد الشخص في نفسه حرج من اطلاع الناس عليه ، بعكس أحاديث الماسنجر فإن القلب يطرب والحديث ينقطع إذا دخل على أحدهما داخل ، وهذا يدل على وجود ما يستحى منه في لقاءهما ، بل وعلى إثم خفي لم يشعرا به أو شعرا ولكن أدمناه فثقل عليهما تركه ( والإثم ما حاك في صدرك وكرهت أن يطلع عليه الناس ) وهذا الوجه يتجلى في المرأة أكثر من الرجل ، وفي الرجل المتزوج أغلب من الأعزب ، لكونهما أقرب إلى أن تقطع خلواتهما ، وهذا مما يؤكد أن لقاء الماسنجر يتضمن خلوة حقيقة بين الرجل والمرأة .

    6- أن في ذلك اللقاء الخيالي ينقطع اللقاء بين الرجل والمرأة بمجرد ذهاب أحدهما وانقضاء مجلس المسائلة ، وتصعب المعاودة ليه وتكراره ، وربما جحد أحدهما بعد زمن وقوعه بينهما نسيانا ، أما الماسنجر فلا ينقطع اللقاء بينهما أبدا حتى يحذف أحدهما بريد صاحبه ، وهو مما لا يفعله إخواننا وأخواتنا اليوم ، معللين ذلك بأوهن الأسباب ، فيبقى أثر المحادثة الأولى بينهما متصلا يرى أحدهما صاحبه أمام عينيه كل وقت وحين ، ولو أراد العود للحديث معه لعاد دونما تردد .

    7- أن في اللقاء الخيالي لا يمكن للرجل الإطلاع على أحوال المرأة وحياتها مطلقا ، أما في لقاء الماسنجر فيمكن للرجل أن يعرف الشيء الكثير عن المرأة فمن ذلك معرفة وقت دخولها للنت ، ودد ساعات مكوثها عليه ، و ينبني على هذا معرفة وقت نومها واستيقاظها ، ومدى استغلالها لوقتها خارج النت ، وبعض عباداتها كقيامها الليل أو صلاة الضحى من عدمهما ، ومعرفة حالتها المادية ، ومعرفة طبع أهلها من تشدد أو تساهل ، وذلك بحسب وقت تواجدها على الماسنجر ، بل ويمكن معرفة إن كانت طالبة أم لا بانقطاعها وقت الاختبارات الدراسية ، ومعرفة انشغالها أو مرضها إذا افتقدها .. وهكذا مما لا يمكن معرفته في اللقاءات قديما ، بل لا يوجد هذا في أي لقاء غير الماسنجر إذ هو أشبه بمراقبة جاسوسية ، فكيف يشك العاقل بعد هذا أن الماسنر من أعظم ما يقوي العلاقة ويغذيها ، وأنه من أجل أبواب الفتن على الرجل والمرأة ، وأن تجويزه مصادمة كبيرة لحديث ( اتقوا الدنيا واتقوا النساء ) .

    8- أن اللقاء الخيالي لا يمكن لأحد أن ينتحل شخصية طالب العلم أو العالم ، وأما الماسنجر فقد يسطو عليه غيره ويستعمله كذئب فطن يستدرج به فتيات المسلمين ممن قد وثقن بالشيخ أو الطالب فأضفنه لسؤاله واستفتاءه ، وقد وقفت على سذاجة بعض أخواتنا بشكل لا يوصف ولست أحده بحد ، فرأيت وثوق بعضهن بالشيخ ثقة عمياء فلا تستنكر عليه أمرا أبدا ولو طلب منها أن تبعث بصورتها إليه ، وأن تلتقي به في مكان عام ، وربما خاص كما وقع لأحد إخواننا حمله عليه حب الاطلاع ومعرفة إلى أي مدى وصل نزع الحياء من قلب صاحبته . نسأل الله السلامة .

    9- أن لقاءات الماسنجر باب عظيم للاستحسان ، والاستحسان بريد الحب ومنشأه ، وهو باب خطير جدا إذا وقع بين الجنسين ، فسدا للذريعة لا بد من غلق هذا الباب وعدم فتحه مطلقا ، إلا عند الحاجة الماسة مع مراعاة أنها مقدرة بقدرها .

    فإن قلت : كيف يكون الماسنجر باب عظيم للاستحسان ؟
    فالجواب : أن هذا أمر جلي ليس به خفاء ليسأل عنه ومع ذلك أقول :

    كل ذيلب يعلم أن مجرد تكرار دخول المرأة على الرجل أو العكس لابد وأن يستهوي أحدهما للحديث ، سواء كان ذلك في الماسنجر أم في الواقع ، وقد يغذي ذاك ويزيده في الماسنجر غير ما تقدم أمور كثيرة منها : استحسان أحدهما من صاحبه انضباطه والتزامه واستقامته لكونه لا يكلمه إلا حين يجب ، أو يستحسن منه وقت دخوله للإنترنت أو قلته ، أو يستحسن منه رجاحة عقله ، أو حسن تعامله ، أو صقله للكلام وتحبيره ، أو قوة علمه وطرحه ، أو فقهه للواقع ، أو شعوره بمقاربته لفهمه ومنهجه ، أو لتجانسه مع طبعه وسماته ، أو لسؤاله عنه إذا افتقده ، أو لتعاده بالإهداءات المفيدة ، وغير ذلك مما يضعه الله في قلب العبد من غير سابق إنذار ، فإذا استحسن الرجل المرأة أو هي استحسنته ، ورآها كل يوم تدخل عليه ، وهو يبحث عن الزوجة الصالحة ، وهي تبحث عن الكفؤ الذي لم تجده في أقاربها ، أتراهما يمسك أحدهما وجدانه عن الانفلات ليخلق المعاذير ليحدث صاحبه أنصاف الساعات إن لم تكن سويعات في كل لقاء علها تكون رفيقة الدرب ، أو يكون هو فارس الأحلام . يسأل هذا عن أحوالها ، وآخر كتاباتها ، وحسن صياغتها ، وحاجة المنتديات لعلمها ، وتبدي هي تواضعها وقلة حيلتها وتثني على طرحه ، وتسأله احافها بالجديد ، فيرسل لها كل جديد ويستشيرها قبل نشره ، فتبارك جهده وسعة اطلاعه ، ويبارك هو ملاحظاتها ودقة فهمها ، ثم ربما أشعرها أو أشعرته بضيق الصدر وكآبة القلب ، فتشاطرا الحزن والهموم ، وتعاهدا على التعاون على البر والتقوى ، فقد جمعتهما أخوة الدين ، وغربة الحق ، وراحا يروحون عن أنفسهما بين الحين والحين ، أليس من أفضل الأعمال إلقاء السرورعلى محيا المسلمين ، فنشأ بينهما المزاح ، وتنادى بأحب الأسماء ، فانفتح ما كان موصدا ، وانفرج ما كان مغلقا ، وتقاربت الأرواح ، وخفة النفس ، وتغيب العقل ، وناب الهوى ، وعلتصرخات الجوى ، ونادت العادة لا حياة لي إن لم أره ، فهو أنس ليلي ، وبلسم فؤادي … ولنا أن نتسائل هنا هل كانا يظنان أن تصل بهما الحال إلى هذا الحد ؟ و إلى أي مدى يا ترى سيرضى منهما إبليس اللعين ؟ نسأل الله السلامة والثبات على دينه .

    ولست هنا لسرد بعض القصص الواقعية التي وقفت على بعضها بنفسي ، والتي وقعت من خيرة إخواننا وأخواتنا بكل ما تعنيه كلمة الخيرية ، وإنما أردت بيان أن لقاء الماسنجر بين الرجل والمرأة لا مثيل له قديما ليقاس عليه ، ولا نظير له شرعا ليقال بجوازه ، وأما مساءلات الصحابة لعائشة وغيرها كانت على الملأ ، وبعد الاستئذان قبل اللقاء ، وبعد تهيئة مكان المسائلة شرعا ، فلا خلوة فيه ، ولا ريبة ، ولا خيانة لما أتمنها عليه أهلها . وهذه مما لا يتوفر في لقاءات الماسنجر كما لا يخفى ، فكيف بربك يصح يقاس الظلمات على النور .

    والحاصل : أن ههنا بضعة عشرة وجها لمفارقة لقاءات الماسنجر للقاءات المساءلة قديما ، فلا يصح قياس أحدهما على الآخر . وأنه يجب على الرجل إذا أضافته المرأة إلى ماسنجرها لتسأله عما أشكل عليها ، أن يقوم بثلاثة أمور :

    ا- أن يجيبها عن سؤلها ، ولا يكتم العلم إن كانت المسألة مم لا تحتمل التأجيل كما هو معلوم .

    ب- أن يبين لها خطورة إضافة الرجال في الماسنجر ، إذا شعر أنها مما تستهين بالأمر ، وإلا فقد خان نفسه وسكت عن منكر ظهر له .

    ج- أن يحظرها بعد انتهاء اللقاء ويوصيها بحظره ، والأفضل عندي أن يحذف بريدها ويوصيها بحذف بريده مع الاحتفاظ به إن شاءت ، فإن أشكل عليها أمر في المستقبل لا يحتمل التأجيل أضافته مره أخرى لتسأل عما استجد ، هذا إن لم تجد غيره ، وإلا فلا يصح أن يعلقها بذاته وشخصه ، ووجه هذه الوصية أمور :

    منها : عملا بحديث ( إنها صفية ) أعني أن الصالح يجبعليه تبرئة ذمته مما قد يجلب لها الشكوك ، ويسقط حرمة عرضه من عقلاء الناس وسفهاءهم ، فإن من طبع بني آدم حينما يرى شخص اسم امرأة في ماسنجر رجل مهما كان ذاك الرجل صالح أو غير صالح وهي غير محظوره ، فلا بد وأن يقوم في نفسه بذرة شك تسقيها الأيام بالظنون لتنبت كل حنظل مرير ، فالواجب على العاقل التنزه عن مواطن الريب ، وقد أغنى الله الناس بحلاله عن حرامه ، فعلام الحرص على بقاءها في الماسنجر يرى دخولها أمام ناظريه آناء الليل وأطراف نهار ، وما الحكمة في ذلك ؟.

    ومنها : أن تكرار دخول المرأة على الرجل كما هو الحل في الماسنجر لابد وأن يقذف في القلب استحسانا لها ، ويشحذ الذهن لتذكر اللقاء الأول والحديث الذي دار بينهما ، فلا تأمن بعدها ما سيكون بينهما كما تقدم ، ومن جلف طبعه عن فهم هذا فهو جاهل بأمور القلوب فليدعه فليس الخطاب له ، ويكفيه ما تقدم .

    وبهذا اكتفي وإن كنت أجملت كثير من الأوجه بعضها ببعض حتى لا أطيل القول وقد طال ، فأسأل الله تعالى أن يتقبل المقال ، ويحسن الأعمال ، ويختم لنا بخير الأحوال .



    مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل

  2. #2


    تسلم اخوي مجاهد على الادراج...



    واثابك الله على تعبك في هذا الموضوع الطويل...



    لما فيه صلاح المسلمين..



    تقبل شكري وتقديري..

    ساير الرماحي..



    مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل

  3. #3


    تسلم اخوي صاحب المواضيع المفيده مجاهد.
    جزاك الله الف خير على هذا الموضوع.
    واثابك الله .
    بانتظار المزيد من مواضيعك المفيده.




معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

المواضيع المتشابهه

  1. خطبة جمعة محمد بن سليمان المهوس بعنوان : يابني كن رجلا
    بواسطة الشيخ/عبدالله الواكد في المنتدى خطب جمعة جاهزة . . اطبع واخطب، منبر مضايف شمر
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 18-06-2007, 01:22
  2. رسالة إلى أختي النامصة ....
    بواسطة شام في المنتدى المنتدى الاسلامي
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 28-09-2005, 01:17
  3. جهز الهمزانى ممكن كلمت راس !!!
    بواسطة عذب المشاعر في المنتدى مضيف الكمبيوتر والانترنت
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 21-06-2003, 23:08
  4. إلى أختي الغاليه رنا
    بواسطة الماس في المنتدى مضيف الإهداءات
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 20-12-2002, 02:51
  5. وزير المالية النرويجية يتزوج رجلا مثله
    بواسطة خلف الرويتع في المنتدى المضيف العام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 20-01-2002, 15:37

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع ما يطرح بالمضايف يعبر عن وجهة نظر صاحبه وعلى مسؤوليته ولا يعبر بالضرورة عن رأي رسمي لإدارة شبكة شمر أو مضايفها
تحذير : استنادا لنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية بالمملكة العربية السعودية, يجرم كل من يحاول العبث بأي طريقة كانت في هذا الموقع أو محتوياته