قصة مأساوية حدثت على شواطئ أبوظبي
بسم الله الرحمن الرحيم
تعالوا بخبركم سالفة مستوية في أبوظبي…
السالفة سلمكم الله
إثنين شباب.... يتعشون في شاطئ الراحة في أبوظبي...
ياتهم حرمه عيوز ويلست تلقط من الأكل المتنثر...قالولها يمه أنتي يوعانة...؟
قالت أي.. آنا من الصبح هنيه و ما كليت شي…
قالولها إنزين شنو يايبج هنيه؟ قالت ولدي نزلني و بيرد لي….
المهم شالوا أغراضهم..وحسوا الشباب إن الوقت متأخر و ما يصير يخلون الحرمه اليوز روحها في هاليل…
قالولها..إنزين عندج رقم ولدج؟ إحنا بنتصل له..قالت أي نعم.. وطلعت ورقة صغيره من مخباها…يوم طالعوا شنو مكتوب ؟؟؟؟
"من يجد هذه المرأة يأخذها لبيت العجزة"
أنصعقوا الشباب من اللي مكتوب...و يلسوا ساعة يترجونها إنها تمشي معاهم....
لكنها ما رضت ... و قالت لا آنا بتريا ولدي..هو بيي ياخذني....
تموا وياها ساعة يترجونها لكنها كانت وايد مصرة إن ولدها بيي ياخذها
"مسكينة ما تدري بحقارة ولدها"
المهم....راحو عنها الشباب....
واحد منهم ما رضي يرقد....يتقلب و يفكر فيها.....
ين إستوت الساعة 2 في الليل...قام من على السرير و لبس ثيابه بسرعة...
وسار على الشاطئ....شاف إسعاف و شرطة...هجم بينهم و سألهم عن الحرمة...
قالوله توفت...ارتفع عندها الضغط و ماتت...
ارتفع عندها الضغط على حسرتها على ولدها...تتحرى إن صار له حادث أو مكروه...
الله يرحمها برحمته...مسكينة L
أرجوكم انشروا ها الموضوع...
بس كلمه ابغي آقولك إياها....إنت ما تخاف من ربك؟
شنو عندك أهم من أمك اللي ماتت من خوفها عليك…؟
الرجاء إرسال هذا الإيميل لكل من لديه قلب ورحمة..
لكل من فكر يوما في العقوق بواديه .. لعله يتراجع ويهديه الله
أرسلوها قد تصل الرسالة لهذا العاق .. ليعرف أن والدته ماتت حزنا وغما عليه ليدرك أنه قد خسر تذكرة كادت أن تدخله الجنة من أوسع أبوابها .. فرضى الله من رضى الوالدين.
الله يرحمها ويحسن إليها.
رد مع اقتباس
المفضلات