:::: عليّتــــي ::::

[الراميه]

[align=center]
عِليّتــــي
ـــــــــــــــــــــــــــ[/align]

[align=center]



::

::


هذه هي عِليّتي المتواضعه ..

المعذرة قد تكون ذات ملامحٍ قاتمة ..


لم تُفتح النوافذ بعد ليداعبها الضوء..


ستَستردُ الذكرياتُ روحها ..


ويبدأ السرد ...

:
:
:

أُبقيها لـ جنوني / هذياني / ...

لأي شيءٍ يمر من هنا ..





إقترب الموعد




:

:

:


... إلى أن تستدرك الحياة ..
وتفيق من الغيبوبه ..
وتجدي معها توسلاتي ..


أتركُ لكم باقة من الورد

وأبقي راحةُ الود ممدوة لكم دائماً ...

[/align]

[الراميه]

[align=right]

::

::




اللقاء الأول


::

::


حاولتُ الدخول إلى أعماقها
ولكني على ما أظن أثرتُ غضب الطبيعة الكائن بها
فشكلت حبات الغبار التي نفضتها عنها
مارداً أبى إلا أن يسويني والأرض سواء
فـ أُصبِحُ جزء منها جامدا / بالياً /خالياً من النبض
باختصار يُريدُ تحويلي إلى .. مومياء


...


قررتُ الجلوس على تلك الأريكة التي هناك
أظنُها كـ فم متأهب لابتلاعي

ينتظرني ليخيط حولي سلاسله
قلت للمارد الغاضب
ما رأيك أن تقص لي حكايتك هنا
لما أنت أسير عِليّتي ..؟؟

قال لي: أنا آسِرُها لا أسيرها

قلت له : في هذه صدقت فما عادت معالم الأشياء ظاهرة
اذكر أني جمعت ألعاب طفولتي على تلك الشرفات
فقد كان مكتوب عليها تاريخ اقتنائي لها

ماذا حل بها ..؟

وكيف لك أن تواريها هكذا ...؟؟

سخر مني .. وبدأ يثرثر في سِره

كنت أرى في عينيه دمعات ملتهبه
تساءلتْ نفسي لما هذه الدمعات المتراكمة

فما إن نظرت إليه إلا وبدأ يتحدث بصوتٍ (مُر .. تفع)

قائلا .. هل تذكرين أخر مرة كنت هنا..؟
وكم من الوقت تحدثتي لأشيائكِ وابتسمتي

كم مرة دخلتِ وبيدكش علبة فارغه ومجموعة ورق وعود ثقاب
أتذكرين تلك المرات أم انك تناسيتها ..؟؟
كنتِ تستمتعين بإحراقها ..
وتنثرين رمادها كـ من يشتت أشلاء ظلمة ٍ تقبع به


هل جاء بك الشوق لشيءٍ ما ..؟!!
أم انك تخفين في حقائب نفسك شيءٍ
تريدين إلقائه في تابوت الذكريات ..؟!!



تنهد ذلك الغاضب قائلاً

يا صغيرتي .. كيفما كانت الحياة مليئة بالألم
كان لمذاق الابتسامة طعم أخر







وقفه ..!!

ذكّرني.. بمذاق فنجان قهوة تشاطرنا شربها معاً أنا و ...
في يومٍ ما في مكان ما في حقبه من زمن قد مر ..
ابتسامتهِ لم تحلي مرارة القهوة..


لا أعرف ما صلتُ ذلك بما سُرد ولكني تذكرت ..







مازلتْ أُمارس إنعاش الذاكرة ..




[align=center]
[/align]

[/align]

[المهرة]

[align=right]



يقول
د_ غازي القصيبي


لِم أنظمُ
مايهمس القلب الجريح ويلهمُ؟
وقصائدي ورقٌ مباح
تلهو به وهوج الرياح
وحصاد آلامي حروف
وجنى ابتساماتي جِراح




انا بالقرب اترقب حديث القلب
وجماليات الأبجدية الممزوجة بالعذوبة
وإن خالطها اللون الداكن تبقى روح الرامية
ذات الطابع الرومنسي كفيلة بتحويلها الى حياة
تزهو بزهور الربيع !



من القلب
تقديري ومحبتي واحترامي


اختك / المهرة[/align]

[شام]

[align=center]بوح ساحر

و هل تعرفين العلية

ياااااااه على زمن العلالي

و ايام طفولة قضيناها في تلك العلية

تذكرنا و نذكرها

رسمنا على جدرانها ايام طفولتنا

ورسمت في قلوبنا لذات


الرامية


رمى بي بوحك الى ابعاد غير بعيدة


ولكنها مترامية

شكراً لك يا ملاكي ..

للبوح الأثيري و التصوير التعبيري المميز


مودتـــي[/align]

[قلم شمر]

هنا ألتقيت فوقفت في نفس الموعد
مع الأبداع في هذه العليه
ربما الأبتسامه لا تذهب مرارة القهوه
حتى الحروف لا تذهب مرارة فنجان القهوه
ولكن حروفك هنا كانت كصحن حلوى يسبق فنجان القهوه
نأخذ من أبداعك حلاوة لما سيمرر افواهنا من الزمن وعثراته
الراميه متجدده ... كاتبه رائعه
حرفك زاهي ذو نكهة مميزه
دمتي رائعه
ودوم ننتظر مثل هذه الحروف ولأنك الراميه فلا ننتظر الا الروعه

[لوليتا]

علية الذكريات




وحديث الذات للذات




وشجون وآلام ....وبسمات



قد تكون باهته ووراها الزمان


لكن اثرها باقى فى النفس


احكى معه ويحكى معى


خيالى....وقد تكون اوهامى



وصندوق ذكرياتى المقفلة



اعاود فتحها من جديد


ارتب اوراقها


واتنفس عبقها



واتذكر الامها وافراحها


من مرو ا بها وما زالوا ها هنا بين طياتها


ومن رحلوا عنها وهجروها وتركوا لنا فقط....دمعاتنا






الرامية





ادخلتنى فى افق ما ارحبه



وابحرت معك فى غيابات الذاكرة



واطلقت لخيالى العنان



و اقمت فى تلك العلية



ولا اظننى قد ابرحها



بوح راقى


وقلم عذب



لا يُمل



ساظل متابعة




ايتها المتألقة


دمتِ بود وهناء

[هند القاضي]

متصفح غارق في الجمال


الراميه


مبُدعه أنتِ

[الراميه]

[align=right]ثرثرة على جدرانها..


قد لا أُجيد فن الحب .. ولكنّي في المقابل لا أُجيد فن إستغلال الأخرين..


::


::


ويبقــــى،،،
[/align]

[الراميه]

[align=center]

[align=right]



يقول
د_ غازي القصيبي


لِم أنظمُ
مايهمس القلب الجريح ويلهمُ؟
وقصائدي ورقٌ مباح
تلهو به وهوج الرياح
وحصاد آلامي حروف
وجنى ابتساماتي جِراح




انا بالقرب اترقب حديث القلب
وجماليات الأبجدية الممزوجة بالعذوبة
وإن خالطها اللون الداكن تبقى روح الرامية
ذات الطابع الرومنسي كفيلة بتحويلها الى حياة
تزهو بزهور الربيع !



من القلب
تقديري ومحبتي واحترامي


اختك / المهرة[/align]

::

::

المهرة


لا يحق لي يا غاليتي إلا الصمت

بقدوم هذه المقطوعه الجميله من النغم التي صاحبتك

- أعجبتني جداً ..-

فــ هل تشفع لي إبتسامتي لي تقصيري هنا وهناك..


دمتِ عطراً تفوح به الأرجاء ..


[/align]

[الراميه]

[align=center]

[align=center]بوح ساحر

و هل تعرفين العلية

ياااااااه على زمن العلالي

و ايام طفولة قضيناها في تلك العلية

تذكرنا و نذكرها

رسمنا على جدرانها ايام طفولتنا

ورسمت في قلوبنا لذات


الرامية


رمى بي بوحك الى ابعاد غير بعيدة


ولكنها مترامية

شكراً لك يا ملاكي ..

للبوح الأثيري و التصوير التعبيري المميز


مودتـــي[/align]

::

::

إيمان

غاليتي كمـ أسعدني احساسك الذي رافقها..

تبقى ثرثراتنا هنا وهناك الملجأ الوحيد من الوحده

فـعذروها أن كانت غريبه الاطوار ..

جميل حضورك فراشتي ..

دمتِ بجمال لا ينضب ابداً..

[/align]