:::: عليّتــــي ::::

[الراميه]

[align=right]ثرثره على جدرانها ...


دمعٌ لا ينضب .. ليته يتسرب ويريحني إحتباس الأنفاس ..


::

::

ويبقــــــى،،،[/align]

[سيف الدولة]

الرامية

عليّـــّه هكذا حرفيا

تذكرتها من المعجم وكنت من قبل اعرف شكلها

وكنت احسب الناس نسوووها مع الزمن

فلقد أكل عليها الزمان وشرب

ولكنها ما تزال مجرد ذكريااات هنا وهناك

الراااميه

بوح جميل من الطراز القديم يحلو كحلاة العلالي

[الراميه]

[align=right]ثرثره على جدرانها...

تغني...

" كل شي حولي يذكرني بشي
حتى صوتي وضحكتي لك فيها شي
لو تغيب الدنيا عمرك ما تغيب
شوف حالي آه من تطري علي ..."

ترافقها عبرات تعاني الإختناق ...

تدوّن ...

كل شي حولي يشعرني (... ) ، و تبقى أنت الوجه الوحدي الذي يبتسم لي ..


ما أجمل الصُبح برفقتك...


::


::


ويبقـــى،،،[/align]

[راحلة مع الأيام]

[align=center]


فقط


للرامية

مني [/align]

[الراميه]

[align=center]



::




::[/align]



[align=center][/align]

[align=right]


هاهي الأرواح عادت تغزوا أطراف الزوايا ..
تسكُنها ..

تلك الشعلة المثلجة عادة للاشتعال ..
بدأت مراسم الاحتفال ...

ابتسامات تعلوا شفاه الحوائط
وأرجل تتأرجح صوب الفرح

قدومها يعني مولداً آخر للحياة..

للحياة ..؟؟!!!
إن لم يحمل المعنى الآخر لها ...



سـ تُزهر هذه العِلّية مهما اكتنزت من الألم ..
وتبقى الابتسامة خاتمة هذيانها ..

في لحظاتٍ راودتها أحاسيس ما .. متخبطة
قد تكون ثملة ..
فتلك الأحاسيس لا تكف عن سُكرِ الألم
لا تعرف إن صح لها ذلك أو لا ...

كل ما تشعر به هو أن هذا الكون..
لا يحكمه غير دستور واحد ..
كل النظم والدساتير التي ولدتها عقول البشر
لا ولم لن .. تعرف الإنصاف
فكل ما يأتي من بشر يعاني عيب ونقص
و إلا لما كتب على الآدمي ذنب الخطيئة
وتكفيرها يعني العدول عنها للصواب

المشكلة أنا ما يدور في خاطرها شي يدعوا للتمرد
لتوقف زحف الترهات و بقبقات المارة هنا وهناك

هي تأمُر نفسها أن لا تُصاغ من العبرات
ولا تستسلم لـِـ شي يمت للمجهول المظلم
تعرف أنها قد تُجن فهي لوحدها وهم كثر ..


كلٌ يُصدر مرسوماً يحميه ..
وهي تُريد إصدار مرسوماً يحمي الإنسانية منهم

كل ما في الوجود خاضع للدوران
ولا شي في هذه الحياة يعرف الثابت المطلق ...

أحوالنا متغير ه ..
لولا هذا المفهوم لما كانت هناك مفترقات طرق ..قد تقسِمُنا أو تُلملِمَنا
ولما عرفنا التَغّيُر والتَّغيير
و لبقينا على حالنا إلى أن نموت..
نجهل الكثير عن أنفسنا ..


و حين تُسييسُنا سلطة الحياة كما تريد
يعني أننا استسلمنا وأعطيناها مقود أحلامنا
تعبث بنا كيف تشاء ونَجري نحن ورائها ..ولا نكاد ندركها


أوجدناها لتقودنا هي وتستعبدنا ..
بدلاً من أن نطوعها لخدمتنا ..

عجيبةٌ هذه الدنيا /حالنا ..!!






هـي ..

حين تنظر حولها تعلم أنها أترى ما خلف هذه الجدران
كل ذلك حدس فقط تقودها مشاعرها نحوه
تعودت أن تُمثل دور الأعمى الذي يرى بقلبه
كل ما خفي عن من حوله


الصوت والإحساس المنبعث منهم تُحلِله في أعماقها
لتستنتج نهايات الأشياء من حولها
غريبه هي كما يقولون ..
تأبى المسالمات الوضعية ولا ترضخ لها ابداً مهما كان حجم المعاناة..

و سيأتي يوم يتذكر كل المارة بها كلمة قالتها ذات يوم لهم ..






هكذا تأخذ نفساً عميقاً ..


وتذهب تاركةً ورأهـــا...

هم ــومـهـــا








[align=right] ويـبـقـــى ...[/align]





::


::

[/align]

[الراميه]

::



::


[align=right]ثرثره على جدرانها ...[/align]

[align=center]


متى تتحقق الأحــلام .. إذا حتى الحلــم بــ حساب


: [/align]

[align=right]
حين لا تملك حريه الحركه في مجالاتِ الحياه..

تبقى تبحث عن مجالٍ آخر يكون اكثر اتساعاً رُغم لا واقعيته..

وحين يسطوطنك رُهابٌ ما أتجاه الحلم ..
تنكفىء الشمعات .. لتُشع ظلمات الاضطهاد والاستبداد
إتجاه تلك المساحات الخياليه التي رسمتها ..


أنت هنا لا يمارس عليك القمع بتاتاً ..

فقط ... !!


تقتل كل يوم..[/align]

::


::

[align=left]يوم أمس, 04:14 AM [/align]

[الراميه]

:




:


[align=right]ثرثره على جدرانها ...

قمه الشعور بالألم .. حين يصفعونك بكذبهم ..

ويمثلون دور البريء..




الخائن أعمى ..

فلا يرى أحد إلاَّ بعين طبعه ..






لا تتعجب كيف يتوارون خلف بقايا إنسانيتهم المتهالكه ..

الحشرات فقط .. من تختبأ..[/align]









[align=right]الحقيقة .. أنك لا تعرف معناها مع الأسف..[/align]











:

[الراميه]

[align=right]

ثرثره على جدرانها ...

أتذكر جنوناً ما مر بي ..
كنا نهذي أناو أنتِ ( المهرة )
على صفحات الذكريات نثرثر برؤانا الخاصه اتجاه مصطلحات الحياه ..

أتذكرين ... ؟؟









كلما تذكرتها أبتسمت وتمنيت أن أثير جنوناً آخر..
قريباً سيكون لذاك الجنون متصفحاً خاص ..[/align]

[الراميه]

[align=right]:




:









ثرثره على جدرانها ...


جثوتُ أمام مرآة الحياة لكسب بعض الوقت..
علّي أُدرك لــ أتدارك الذي يحصل من حولي ..


كل المعالم تغشوها العتمه ..
وتصبغها كآبة الإحساس..
تهشمت صور المستقبل ..
وتقاذفتني محيطات الفكر
لتلقي بي خلف حائطٍ زجاجي..
أبقى من ورائه أمثل دوري الأخير ..( المتفرج )...




:[/align]

[الراميه]

[align=right]:


ثرثره على جدرانها ...



ويبقى .. ما بقي في النفس يكتب و لا يلفظ ...[/align]