[align=center]السلام عليكم
أفيييييه
يالربع نصيحه
لاتخلون الفله ،،
،،
كنت مسير على مضيف من هالمضايف ،،
يمار ... ذبح مذابح ،،
حسره عليك تكح كحه ألا قالو : بك ومابك ، وقصدك كذا ونيتك كذا
لاأحد يطلع بالصيف للمضايف الأخرى
******
بعد الحروب الإكلينيكية الدامية في المطبخ الفكري ، شمال المضيف العام ، غرب راس تنوره
وإن كنا ننتظر نتايج التصويت وفزعة الأجواد ( شرواكم ) والأجوادات ( شرواكن )
ولازلنا نعيش على أعصابنا ،، وسوف نوافيكم بآخر المستجدات على الساحة والواحة وفواصل
*******
هاه ،،
شعندك يابوثوب ؟
يالربع ،، والله أنا تصير معي مواقف فيها شي من الإحراج ،،
مدري تصير مع أمثالي من المقرد والمقردات ،،
ولاّ ماتحصل ألا مع ذوي الاحتياجات الخاصة .. أمثالي ( وينك يالمهيني )
*****
المكان :
مستشفى الجهرا
الساعه : 8 مساء
أبطال الفلم : أنا والحرم المصون بتاعي
.
.
أحداث الفاجعة :
قالو أهلي ،، نبي المستشفى ،، قلت : إرتسبو
وصلنا .. نزلنا .. رحنا للحوادث ،،
قظبو سرا ...
الغرفه به طبيبه ... الظاهر إنه سوريه ،، ( عجوز عمره فوق الـ 50 سنه )
قلت لأهلي ،،
أبي أروح أصلي العشا بمسجد المستشفى ، وأجيكم
قالو : أوكي
،
رحت أطلب الله
دخلت امسجد
صلينا العشا مع المسلمين ..
عقب الصلاة ،، طلعت
أبي نعولي ( ونتم بكرامه ) يمار : ماش
أدور ،، أبي ،، رحت للباب الثاني ،، انتظرت يما مشو المصلين ،، ونا وادزف
آخر شي ،، تيقنت إن بوه واحد كشخ بهن
عاد ،، توي شاريهن ،، جدد ،، ماصار لهن ثلاث سنين
شسوي ،، ؟؟؟
.
.
.
لقيت نعول الوضوء اللي تبع المسجد
ونا أكشخ لي بواحد ،، وأجيك مشي للمستشفى
النكبه
يوم وصلت عند مدخل الزياره ،، ووصلت للأضواء والنور ،،
يمار لونهن .. أزرق ( إي ورب الكعبه )
ياااااه ،،، إحراااااااج
خلق الله تطالع لي ،،، هذا شبلاو ؟؟
ونا مطنششششششششش
،،
وصلت للحوادث ،، خذيت أهلي ،، رتسبنا السياره
قالت لي المدام : أفا ،، راحن نعولك ،،؟؟
قلت ،، إنتي أغلى من نعولي ( ونا صادز )
وهي لك تزعل ،،
قلت : خلاص ،، نعولي أغلى منتس
وهي تزعل برضوه
قلت : وين أوديتس ؟؟!!!
إن قلت إنهن أغلى منتس .. زعلتي
ون قلت إنتس أغلى منهن .. زعلتي ،،
تدرين : غلاكن واحد
(( تراني متعود للمزح مع أهلي ،، وهم متعودين علي ،، ومبسوطين ، وحره عالعذّال )
.
المهم ،، حركت الموتر ،، ورحت للمسجد ،، ونا لك أرمي نعول الوضوع ( أيوه يالوَرَع والدين )
وظليت ... حافي
.
.
أها ،،
وين رحنا ،،؟؟
رجعنا للمستوصف علشان ناخذ تحويل ، لأن المستشفى عيا يعالج ألا بتحويل
يوم وصلنا المستوصف ،، نزلت أهلي عند الباب ،، وقلت ،، انتظريني يما أجيتس
ورحت أصفط الكامري 500 إس إي إل
طفيت ،،
جيت أبي أنزل ،، يمار إني حافي
وأهلي مامعهم جوال ،،،
ولييييييييه ،،،،
لكن ،،
ربك مايخلي عبدوه
فتحت الدبه ،، ولقيت حذا لأخوي مقاس 45
ونا مقاسي 39 ( ذرب بكل شي ،، الله يخليني لكم )
لبستوه تقل خبل
ودخلت وجبت أهلي ،،
عقبه ،، رحت للسوق وشريت واحد بـ دينارين ونص
****
سنقيل بعد عويد
عفواً ..
سنعود بعد قليل
****
.
.
.
بادزي سالفه وحده ،،
تكفون ،، بس هالموقف وخلاص ،، ياخوكم تحملوني
.
.
.
بالدوام ،،
جالس على مكتبي ،، أمام الكمبيوتر
مامعي ألا موظف ( سكرتير )
أذن أذان المغرب
قمت من المكتب ،
وتركت جوالي ومفتاح الموتر ،، ( والله يعزكم )تركت ( حذاي )تحت المكتب
وطلعت أتجدد
دخلت دورة المياه،وتأخرت شوين ( لاتسألون عن السبب ،، وخلوكم مأدبين )
يوم طلعت ،،
لقيت المكتب مسكر
والمفتاح مع السكرتير ، وراح للصلاة
ونا لك أنحبس
مفتاحي مهو معي
وتلفوني داخل المكتب
ونعولي داخل المكتب
يالله مقسوم خير
والمشكله إن نعول الوضوء بلاستيك ،، وحده لونه أبيض ووحده أصفر
الحقيقه ،، إني انحرجت لاألبسهن
وصليت المغرب عند باب المكتب على السيراميك ،
وعسى الله يغفر لي
.
.
وقظى موضوعي
.
.
عاد يالربع ،،
ترا مالنا غناة عن شحذة صوتكم
هالله هالله بنا
مع السلامه يالربع
ومع السلامه ياخلف[/align]
المفضلات