[align=center]
[/align]
رسالة إلى الحياة
من الحياة و اليها
من منا لا يستطيع تسطير حروف للحياة
بل من منا لم تعتركه الحياة
فكان بين أنين السهد و دمعات النهار
يسري ...
الحياة ... كثيرون قالوا عنها
و بموج البحار قد وصفوها
و بخشبة مسرح جسدوها
ولنا الأدوار علينا قد وزعوها
ولكل ...
فيض من مشاعر مع الحياة و للحياة
منهم من اكتوى بلهيب نارها
ومنهم تحرى افياء ظلالها
ومنهم من اشتعل بأجيجها
ومنهم من نزف من أنين ألمها
منهم من راق له عبيرها ولونها
لون الحب ....
سندس اكتسى أيام الحياة و لياليها ،،، عسجد زين سنواتها و اسابيعها
الكره
لون آخر فيه العتمة و فيه الظلمة ،،، منهم من توشح الكره للحياة و مخلوقاتها
الحسد
حسد الحاسدون ،، منه لا يفرون ،،، و النجاة منه لا يفكرون ،،، حساد آخر زمن
الحزن
آآآآهاتي متكسرة على شفاه السعادة ،،، فالحزن لوني و عبيري و رفيق سنواتي
الفرح
مواسم تهاجر معها العصافير و تأتي السنونوات ،،،، و لك وحدك ،،، أنت فرح نبضاتي
المشاكسة
ياااااااااااه ... مشاكسين آخر الزمان ... ماذا سيفعلون بالحياة و للحياة .... مجرد مشاكسة
العتاب
اتلذذ بالعتاب و اطفئ نار الهجران ،،،، قطرات العتاب بين الاحبة ،،، للحياة طعم آخر
الموت
الحياة ... ماهي الا مرحلة عبور إلى محطة أخيرة ،،، تسمى الموت ،،، حيث دار المستقر
الحياة
بداية الحياة
نهاية الحياة
وفي وسط السطر
الحياة
قولوا معي للحياة و لألوانها
في هذا المتصفح الحياتي
[align=left]شاركتني الفكرة الاخت لوليتا مشكورة [/align]
المفضلات