كنا نفتخر بآداب مجالسنا وكيف ذا تحدث شخص أنصت البقية وكيف أن المتحدث بالعادة هو لأسن بينهم أو من عنده علوم سواء علوم الحيا مثل ما يقولون أو رجل حافظ أو شاعر وكانوا يتبادلون الأحاديث بحيث يكون دائماً المتحدث واحد والبقية منصتون
الآن قل المستمعون وتكاثر المتحدثون وأكمل الناقص هذا الجوال بدخوله ومقاطعته الغير مبرمجة ولا متوفعة
نعم نحتاج تذكير مستمر بآداب المجالس والمُجالس ولو حرصنا لوجدنا أن تكنلوجيا التي نشكي منها ستخدمنا فالوضع الصامت على الجوال يمكن تعميم استخدامه بأكثر الأماكن التي نحتاج أن ننصت فيها سواء المساجد أو المستشفيات أو حتى مجالسنا المحترمة
= لا يحل لرجل ان يفرق بين اثنين إلا بأذنهما - رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام.
= الادب خير ميراث = الامام علي رضى الله عنه.
لك جزيل الشكر اخي الكريم ابو خالد - الاصمعي-
على الاضافة القيمة.
المفضلات