[poet font="MS Dialog,10,tomato,normal,normal" bkcolor="" bkimage="http://www.altanaya.com/vb//backgrounds/11.gif" border="groove,4,sienna" type=0 line=200% align=center use=sp char="" num="0,black"]
ياصـــاحبي والعذر ماله مفــــاهيم=
وش حيلتي يوم انتخت واحرجتــــــــني
ياقالت:أزعجتك تقل تقتل الضيــــم=
يازينهــا يــــــوم اعتزت وازعجتـــــــني
تنخــا وتترجــا وأنا اشوش وآهيـــم=
وللــــه يالولا (هقوته) مــارجتــــــــني
في صوتها بحه وشــوق وتقاسيــم=
شقت خوافي مهجتي واثلجتــــــــني
مبطي وانا ضميان واراقب الغيــــم=
ومثل المطر في لاهب القيظ جتــــني
جتني تفضفض شالها والقمر نيــم=
فلت ستايـــــر وحدتي وابهجتــــــــــني
[/poet]
اخي محمد العايد صح لسانك
كلمات جميله
فيها نخوه وكما عودنا
لقد سمعت احد الاخوه
في قصيدتك العصايب
يقول شكرا لك ياشاعر الحماس
وقد صدق اخي
ابوعايد
لق خاطبت من قد وجهت له تلك القصيده كنوع من (التشره) لانه على مايبدو ليس متحمسا لموضوع من اقبل عليك طالبا منك الفزعه وانت من صدق حيث اوضحت بانه لاعذر عندك لمن اتى وقد توقع منك العون والاحراج هنا ليس للجميع انما لمن يحس ولمن تعود على الوقوف مع من اتى له وترك الجميع وهو على ثقه بان محمد العايد سيقوم بالواجب
عندما تخاطب صاحبة الشان شاعرنا وهو تخاف بانه احرجته لم يبين لها شيء بل فرح لاحراجها لسبب فرحته بانه اعتزت به من بد الوجود بل كانت مصره على ان من يقوم بتلك الفزعه شاعرنا وبس
لقد ابتسم في وجهه وهذه على الرجوله وبيع الروح لمن قدم اليه وشاش شاعرنا ولم يخيب لها ظنا بل اصبح كله وفاء وعرفان ونلاحظ هنا بان الشاعر ذكر كلمة الظما واي ظما ذلك انه في عز القيظ والحر والسموم التي لابد ان تعطش بها وربما تموت من شدة العطش اي ان المطلوب باغلى ثمن هو (جغمة الماء) وهذه امنية كل من تعرض لذلك الموقف اما شاعرنا فلا فكانت مرحلة السلامة له والامان من العطش هي بمجرد الفزعه لمن اتى الى عالم فزعته وبالنهاية تحقق الهدف واكتملت الفرحه
عزيزي الشاعر ابوعايد
صح لسانك
وطبعا كما يقال المعنى ببطن الاعر ولكن هكذا بدت لي القصيده واتمنى ان اكون قد وفقت بعض الشيء ولك الشكر
اخوك فلاح الشمري
المفضلات