يوم جلوة الرمال يم الروله وبعضهم جلا يم الحويطات كان العقيد المشهور عبدالله بن جحفل مجاورن سكران
اليابس من الدغمان من الروله وكان سكران نعم الجار لجيرانه ويوم رجعوا الرمال لديارهم غزا عبدالله هو
وبعض جماعته وكان اكثر مغازيه تعتمد على الحيافه ويم جا قبل المغيرب بشوي وهم يرقبون ياوالله هكا
البيوت قالوا الليله نبي نحوفهم غدينا نحصل منهم شين يوم جاء الليل وهم ينهجون الحوف عبدالله واخوه
عبيد الجحفل وبطيّن من المنيخر من الرمال يوم اقبلوا على العرب يوالله نبح ال*** قال عبدالله انتم انتبهوا
لل*** اقرطوا له من التمر غديه يلهي به وانا ابي اطلق من البل او اخذ الأطلاق وتلحقونن قالوا مايخالف
يوم اقبل عليهم ال*** قال عبدالله الخلا ياولله يوم قعد ال*** يهز ذنبه عرف حس عبدالله قال يالربع
ال*** هذا عرفنا وهو يبرق به ياولله هذا *** جاره العام سكران اليابس قال جاي والله ما ننقصه المخلول
قالوا اخوياه يابن الحلال يوم حنا جيران ما بقناه وهالحين حنا قوم قال انا اخو وضحا كيف ال*** له جيره وانا
مالي جيره والله ما ناخذ من المخلول ورجعوا ماخذوا منه شين .
وهذي من السولف اللي ترفع راس كل شمري لأنه للشمر كله ماهي لرمال بس .
وهناك قصه مثله لرفيع الركابي من عنزه ان شاء الله اورده مره ثانيه .
وتقبلوا تحيات اخوكم المطني
المفضلات