السلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة
حرب 49 بين البدو واسرائيل تدور القصة عندما احتل اليهود فلسطين وشرق الاردن وعند ذلك شكل جيش البدو من جميع قبائل العرب
بالمختصر المفيد
هناك عريف بالجيش كان يبعث رسالة الى عشيقتة ويقول فعلت وقتلت وصوبت من اليهود مايشيب شعر الولد
وعند المواجهة كان يهرب من المعركة متخفى وراى الشلقان من شمر وكانت سرية الفداوية مشكلة كما يلى
بالمقدمة
[ الشلقان وكان عليهم كما سمعت غريب الشلاقى الصفران وكان عليها على العراك الزقروطى الصايحية عليهم اخريص الخريصى
واللة اعلم
المهم انزعج الشاعر من قول العريف الاردنى فقال القصيدة امام ظباط الجيش الاردنى فنزلت رتبةالشلاقى وحوكم محاكمة عسكرية وبعدها استقال من جيش الاردنى
يقول الشاعر الذى يعتبر هو وزملائة من شمر مفخرة للعرب ولشمر
[شرق الاردن بها جيش اعيال البدو مداغيش اعيال البدو مداغيش
ياليهودى الملعونين لو جيشك مليونين بعونة اللة الناطاة
تالاقينا بسرداب ومشينا اجنود ونواب كم عديم مايهاب وكلن بسم اختة ناخاة
تالاقينا بالخليل وتسمع للموجر رطيل القنابل مثل الليل والحواجز عديناة
تالاقينا بالقعقاع ومن فوق الصفرا الرقاع اليهودى وطب القاع وبالمقدس ذبحناة
تالاقينا بالميشات وبالمدفع ورشاشات كم يهودى منهم مات وبالمعارك خليناة
يا يهودى جتك افواج وملبوسين شمغن وتاج ترعى بالقلب الرواج ويوم اطلاق الناريات
يا يهودى جوك الشلقان ومعهم صايح وصفران معهم صايح وصفران جيش ومعوة دبابات
وين اشواق الغنادير جونا اعيال الخنازير مصفحات بجنازير جيش ومعاة طيرات
يا بنية شوقج عريف و عندج يضرب سواليف يوم الملاقا ماشيف وحنا واللة ماشفناة
يا يهودى لولا الوسيط يا يهودى لتعيط جيشك يطلع خرابيط وجنودك تنهش شتات
واللة لولا الحكومات يا يهودى ماتبات ماتنفعك الحيالات ومتبات بفلسطين سلامتكم وصح السان الشلاقى ورحم اللة شهدائنا الابطال
ملاحظة
الرواية على السان شيباننا من شمر ومن الشاعر الربابة ابن شايش السبيعى العنزى
كما لا اعرف وزن القصيدة لاكنها تجر على الربابة وتعتبر قصيدة حربية
اخوكم الرطاب
رد مع اقتباس
المفضلات