لوطننا حق علينا..
وهذا إهداء متواضع..
أتركه بين أيديكم هو للوطن ولكل من يعيش على أرضه..
أروفوار..
لوطننا حق علينا..
وهذا إهداء متواضع..
أتركه بين أيديكم هو للوطن ولكل من يعيش على أرضه..
أروفوار..
[align=right]عندما تحفزنا المشاعر الوطنية
تخلق لدينا مايسمى الارتقاء
لأن الدنيا فيها المهم و الأهم
ومن الاهميات أن نلتفت لأوطاننا
بكلمة .... بقصيدة ... بعمل ....
أو كما فعلت اخي المحترف
بتصميم
هذا يدل على ارتقاء فكري
ونضوج رؤية
دعائي لكافة بلاد المسلمين بالامن و الأمان
و ابعد الله عنها شبح الارهاب و خطط العدو
حفظك الله اخي المحترف
بارع في كل شيء ...
حتى ارتقيت مجد العلاء [/align]
هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!
قال عليه الصلاة والسلام :(من قتل ذمياً لم يرح رائحة الجنة )
والذمي هو من أهل الكتاب الذين لهم عهد بالامان عند المسلمين
فكيف بقتل من يشهد بأن لاإله إلا الله وأن محمد رسول الله بل يقوم على حراسة المسلمين وحراسة أمنهم أعني بذلك رجال الامن الذين قتلوا في سبيل ذلك اسأل الله يتغمدهم برحمته ويغفر لهم
وهذه القصة لعمر بن الخطاب اوردها هنا للفائدة
مر عمر رضي الله عنه برجل مسن من أهل الذمه (يهودي ) وهو يسأل الناس من الحاجه .فبكى عمر
وقال أخذنا منك الجزية عندما كنت شابا قادرا على العمل والآن بعد ان رق عظمك تسألنا من الحاجه (الفقر)
..ثم أمر له براتب من بيت مال المسلمين حتى مات ..
الله أكبر .هذا هو خلق المؤمن ,ولاضير فلقد تخرجوا من مدرسة محمد صلى الله عليه وسلم
وهو الرحمة المهداة للعالمين, قال تعالى( وماأرسلناك الا رحمة للعالمين )
اشكرك أخي على الموضوع
تصميم رائع بمعنى الكلمه كـ فكره وأخراج
سُررتُ في العمرِ مرّةْ وكنت أنت المَسرَّهْ
[align=center]
:icon_roll
تسَْلَم " إيْدَك "
[align=left]كُنْ بِخِيرْ[/align]
.
.
.[/align]
كِلِمَاْتِيْ تَحْتوِيْ عَلَى نِسْبَة مــُـفـْـرِطَة مِنْ "الكُحول "
ولاْ يَعْنِيْ هَذاْ بأنِيْ كَاْتِبَة " مُتَرَنِحَه :xsmile: "
[align=left]جميل جداً ..
ودي ..[/align]
فياض من الفخامة الحرفية..
وعمق في الإحساس يتجه أينما كانت إتجاهه..
وتمكنُ وصل بالمشاركة حدود الرقي..
وأعطاها نظرة أجمل وأوسع من خلال حضور الكلمة والمعنى..
إيمان..
ستعجز الحروف أمامك وسيستأذن الشكر في المغادرة..
فكيف لهما أن يقفا أمام أسطورة أبجديتك..
أروفوار..
المبدعة..
إحساسك قد توج متصفحي بجمال ماكتبتي..
وكأنه قد زين بعقود الإكليل والياسمين..
من خلال ما بقي في ذاكرتك وذاكرتنا وأبى أن يرحل..
ألا وهو شُهدائنا اللذين ضحوا بأرواحهم من أجل هذا الوطن الكريم..
أبدعتي حقاً في حضورك..
ووفاء حرفك هُنا لم يكن أقل إبداعاً بل جاوز ذلك بكثير..
لك مني أصدق وأبلغ وأجل شُكري..
وأتمنى أن تعذري تقصيري في حقك أيتها الرائعة..
دمتي بإبداعك..
أروفوار..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات