مللنا ونحن نكتب بالمداد؟

[ريم شمر]

السلام عليكم ابو خالد


تحسن التعبير عما في قلوبنا يابو خالد فلله درك

وبشائر الانتصارات الساحقه التي يحاول الاحتلال طمسها بطفوليه

لاتخفى على اي راصد جيد لما يجري في العراق بعيدا عن كذب ودجل اهل الدجل

ووالله انها لتفرح قلب كل مسلم وتحزن كل منافق ,,,


شكرا لك اصمعينا دوما وابدا ...

[مالك الحزين]

الأصمعي الألمعي

بلا واللـــــــــــــــــه

[الاصمعي]

[align=center]

السلام عليكم ابو خالد


تحسن التعبير عما في قلوبنا يابو خالد فلله درك

وبشائر الانتصارات الساحقه التي يحاول الاحتلال طمسها بطفوليه

لاتخفى على اي راصد جيد لما يجري في العراق بعيدا عن كذب ودجل اهل الدجل

ووالله انها لتفرح قلب كل مسلم وتحزن كل منافق ,,,


شكرا لك اصمعينا دوما وابدا ...

وعليكم السلام ورحمة الله

حياك الله أختي ريم وانتصارات المفاومة الشريفة معروفة من بياناتهم (رغم محاولات التضييق على نشرها) ومن بيانات عدوهم التي يعلن فيها بعض خسائره ومعروفة من تجاذبات ساسة العدو بالحكومة النازية الأمريكية وبأعضاء الكونقرس وفي تصاريح قادتهم العسكريين ومطاياهم من أعضاء حكومة العملاء!

وما أسعى للتنويه عنه هو تقصيرنا عن إشاعة هذه الانتصارات وإكثار الكتابة عنها لبث التفاؤل في قلوب الأغلبية المناصرة بصمت وتحفيزهم ليظهروا هذه المناصرة ويتفاخروا بها ولتغيير نظرة المتخاذلين وأخيراً كبت مبغضي المقاومة من مرضى القلوب بالنفاق أو الوهن أو انحراف الفكر!

شكراً لمرورك ولتعليقك الجميل


تحياتي[/align]

[الاصمعي]

[align=center]

الأصمعي الألمعي

بلا واللـــــــــــــــــه

ان غداً لناظره لقريب

يقول ابن موطنك وليد الأعظي رحمه الله وفك الله كربة أهل محلته خاصة وأهل العراق عامة

وانا لمنصورون ما دام عندنا**يقين وايمانٌ يغذيها صبر

--(نسيت الشطر هذا)--** وحجتنا قول الإله (وما النصر)


يقصد الآية : (وما النصر الا من عند الله)


تحياتي[/align]

[الاصمعي]

[align=center]وهذه ضوابط وسلوكيات المجاهدين أخذتها من بيانهم المنشور بمناسبة (اعلان تأسيس جبهة الجهاد والاصلاح)


وهي جبهة تضم بدايةتاً :الجيش الإسلامي في العراق وجيش المجاهدين وجماعة أنصار السنة (الهيئة الشرعية)

السياسات والضوابط : [/align][align=right]

1) العدلُ حقٌ مكفولٌ لجميعِ الناس، وجهادُنا الآنَ جهادُ دفعٍ ندفعُ به الصائلَ بما يردعُهُ دون اعتداءٍ أوبغي.

2) أعمالُ المجاهدينَ العسكريةُ تستهدفُ المحتلينَ وعملاءَهم،
ولا تستهدفُ الأبرياءَ الذينَ من أهدافِ الجهادِ نصرتُهم وتهيئةُ الحياةِ الكريمةِ لهم، وتغليبُ الرفقِ واللينِ على الغلظةِ والشدةِ في تعاملِنا مع عوامِ المسلمينَ وجهالِهم


3) إقالةُ عثَراتِ ذوي الهيئاتِ، والسعيُ لكسبِ ثقةِ المسلمينَ عامة وأهلِ السنة خاصة، والابتعادُ عن كلِ ما يسيءُ إلى الجهادِ والمجاهدين وإن كان مشروعا، مراعاةً لمداركِ الناس.

4) الوسطيةُ والاعتدالُ بين الغلو والجفاءِ فلا إفراطَ ولا تفريطَ في كل قولٍ وعملٍ، وأخذُ الدينِ بشموليتِه وعدمِ تبعيضِه، واتباعُ سننِ النبيِ صلى الله عليه وسلم في الحربِ والسلم.

5) عدمُ الانشغالِ بمعاركَ جانبيةٍ على حسابِ المعركةِ الرئيسة، وتضييقُ دائرةِ الصراع مع الأعداءِ وتحييدُ من يمكن تحييدُه منهم.

6) المجاهدون هم حماةُ الدينِ وأهلِه، ومن أهم أولوياتِنا حفظُ دماءِ المسلمينَ وأموالِهم وأعراضِهم،وتخفيفُ العبءِ عن المناطقِ السكنيةِ ما أمكن، وإن النظرَ في النتائجِ المتوقعةِ والمآلاتِ في الفعلِ والترك واجبٌ.والمطلوبُ في كل عملٍ التخطيطُ لا الإرتجالُ، وإن من أعان المجاهدين فهومنهم.

7) المحافظةُ على كافةِ الثرواتِ الماديةِ والمعنوية وتنميتُها واستثمارُها، وإشاعةُ المفاهيمِ الإسلاميةِ في كل الجوانبِ الإقتصادية، وتوظيفُ جهودِ وإمكاناتِ كافة المسلمين لنصرةِ القضية.

8) التفريقُ بين الشرائعِ الكليةِ التي لا تتغيرُ بتغيرِ الأزمنةِ والأمكنة، وبين السياساتِ الجزئيةِ التابعةِ للمصالح التي تتقيدُ بها زماناً ومكاناً،وإن الفتوى والمواقفَ تتغير بتغيرِ الزمانِ والمكانِ والعوائدِ والأحوال، وكلُ هذا من دين الله تعالى.

9) العملُ على تحصيلِ المصالح وتكميلِها وتعطيلِ المفاسدِ وتقليلِها، فإذا تعارضت كان تحصيلُ أعظمِ المصلحتينِ بتفويت أدناهُما ودفعُ أعظمِ المفسدتين مع احتمال أدناهما هو المتعيِّنُ. وأنه لا مصلحةَ أعلى من التوحيد ولا مفسدةَ أعظمَ من الشرك.

10) إعتمادُ الواقعيةِ والتدرجِ في الأداءِ والتقييمِ والمعالجةِ مع الطموحِ المتزايدِ لبلوغِ كافةِ الأهدافِ، وفي هذا، يجب التفريقُ بين مبدأِ التدرجِ في تشريعِ الأحكامِ وصولاً إلى حالةِ الاستقرارِ وكمالِ الدينِ وبين مبدأ التدرجِ الواقعيِّ في استكمالِ القدرةِ والإعدادِ.

11) الاهتمامُ بعلمِ السياسةِ الشرعيةِ وإشاعتُه،وإن سياساتِنا كافةً منضبطةٌ بالكتابِ والسنة وفقَ منهجِ سلفِ الأمةِ الذي يجمعُ بين الأصالةِ والتجديدِ، وإن حقيقةَ السياسةِ تحقيقُ الإصلاحِ،فإذا فقدته فقدت نفسَها.

12) التفريقُ بين العمل السياسي المنضبطِ بضوابطِ الشرعِ وبين الخوضِ بما يسمى بالعمليةِ السياسيةِ كالانتخاباتِ وغيرها، ولا معنى لأي عمل سياسيٍ لا يحملُ همومَ العراقِ وفي مقدمتِها طردُ المحتلين، والإفراجُ عن جميع الأسرى في سجونِهم وسجونِ محكومتِهم الطائفية، ورفعُ الحيفِ والظلمِ عن أهلنا، وإقامةُ الحقِ والعدل. وعلى هذا فإننا:

-لا نعترفُ بأيّ لعبةٍ سياسية ابتداءا من مجلسِ بريمر سيءِ الصيت وإلى محكومةِ المالكي الطائفيةِ العميلة.

- ولا نعترف بالانتخاباتِ الطائفيةِ ولا بالذي بُني عليها.

- ولا نعترف بأيّ معاهدةٍ أوعقدٍ أبرمته هذه المحكوماتُ المتتابعةُ.

- ولا نعترف بالدستورِ الذي كُتب في ظل حرابِ المحتلين،ولا نعترفُ بأي دستورٍ يخالف شريعةَ الله.

13) حفظُ أمنِ الناسِ من أولوياتِنا، وواجبُ الجيوشِ والشُّرَطِ وقواتِ الأمنِ كافةً الدفاعُ عن الدينِ وحرماتِه والبلدِ وسيادتِه وحمايةُ أهلِه،وأما الجيوشُ والشُّرَطُ وقواتُ الأمنِ في بلدنا اليوم، فإنها قواتٌ طائفيةٌ خادمةٌ للمحتلينَ وهي جزءٌ من مشاريعِهم ومكملةٌ لعدوانِهم ومنفذةٌ لأغراضِهم.[/align]
ملاحظة: ما قمت بتلوينه هو رد على تهمة كثير ما يرددها مبغضي المقاومة ومحاولي تشويه صورتها من خلال الخلط بين عمليات المقاومة وبين العمليات التي وراءها المحتل وعملاءه أو الصفويين وعملاء ايران مثل استهداف المدنيين وعوام الناس وأسواقهم !!

[عجايب بنت الشايب]

حتى على الرد على هذه المشاركه نعجز ..!!


لاهنت يالأستاذ ....’’

[ابو عارف]

العين بصيره واليد قصيره والمسميات كثيره والأحداث مثيره والجروح غائرة وغزيره.

هذا وندعوا الله عز وجل أن ينصر إخواننا السنة بالعراق نصراً مؤزر في هذه المعركة الغير متكافئة العدد والمدد والأعتاد على أعدى الدين والأمه إنه سميع مجيب.


لانملك إلا الدعاء للمجاهدين بالنصر وشكراً لك أخي الاصمعي على التذكير في هذه البشاير من إنتصارات أخواننا بالعراق الله يحفظك ويرعاك.

[الاصمعي]

حتى على الرد على هذه المشاركه نعجز ..!!


لاهنت يالأستاذ ....’’

هي حالة عامة عسى الله يرفع الهمة والهامة

جزيل الشكر للحضور والمشاركة

تحياتي

[الاصمعي]

[align=center]

العين بصيره واليد قصيره والمسميات كثيره والأحداث مثيره والجروح غائرة وغزيره.

هذا وندعوا الله عز وجل أن ينصر إخواننا السنة بالعراق نصراً مؤزر في هذه المعركة الغير متكافئة العدد والمدد والأعتاد على أعدى الدين والأمه إنه سميع مجيب.


لانملك إلا الدعاء للمجاهدين بالنصر وشكراً لك أخي الاصمعي على التذكير في هذه البشاير من إنتصارات أخواننا بالعراق الله يحفظك ويرعاك.

العين بصيرة واليد مهي قصيرة بإذن الله

فالمعلومات المفرحة عن أحوال المقاومة متوفرة وكثيرة والنشر في المواقع النتية مفتوح والقراء كثر ولا عذر لنا لعدم الكتابة ونشر البشائر وما يرفع الهمم ويزيد مساحة التفاءل الا الكسل نعوذ بمولانا منه!


دعوات طيبة نسأل الله قبولها ونسأله اللطف بالمقاومين وأهلهم ببلاد الرافدين


والدعاء من أكبر أسباب النصر لو استخدم بقوة وصدق وتفويض ورضا ويقين ولعلها لا تخفاك القصص الكثيرة عن سرعة الاجابة عندما يصدق الدعاء ولعلك أقربها لذاكرتك كشاعر استغاثة الهزاني عندما ردوه عن الاستغاثة اتهاماً له في دينه ولم يمطروا وتوجه الى الله بتوبة وانكسار ودعاء صادق فنزل المطر قبل أن ينتهي من استغاثته!

تحياتي أخي الكريم[/align]