النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: الأنفع أم الأمتع ؟!

  1. #1

    وردة الأنفع أم الأمتع ؟!



    مجددا مع جوال زاد
    باشراف الشيخ الفاضل المربي محمد المنجد





    الأنفع أم الأمتع ؟

    سؤال يخطر عند التفكير في اختيار تخصص دراسي


    وظيفه....استثمار....قراءه كتاب....تصميمي بيت....زواج.................


    فلو اجتمعا فالحمد لله

    وان تعارضا فلا شك ان الأنفع في الدنيا والأخره هو

    المقدم


    ولو خالف هوى النفس


    .........


    فعلا فائده تقيم بذهب ولو طبقناها لارتحنا وارحنا وسعدنا باذن الله




  2. #2
    مشرف مضيف فلة حجاج الصورة الرمزية ريال الفسحه


    تاريخ التسجيل
    10 2006
    الدولة
    ALFLH CITY
    العمر
    39
    المشاركات
    12,516
    المشاركات
    12,516


    جزيت الخير ورزقك الله بهن كلهن<===والا ماتبي تعرس على الثانيه


    لاهنت الغالي...



    ـــــــ ملييييت..

  3. #3


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريال الفسحه مشاهدة المشاركة
    جزيت الخير ورزقك الله بهن كلهن<===والا ماتبي تعرس على الثانيه


    لاهنت الغالي...


    هلا ريال وغلا


    الله يبارك بك ويزوجك



    وان نوينا الثانيه فانت اول المدعويين





    اسعد الله قلبك




  4. #4
    -


    تاريخ التسجيل
    06 2005
    المشاركات
    34,989
    المشاركات
    34,989
    Blog Entries
    78


    [align=center]معنى قيم

    و رسائل تخاطب العقل و النفوس

    جزاك الله كل الخير أخي الشاهري

    حفظك الله
    [/align]



    هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!

  5. #5


    يعطيك العافيه الشاهري

    لاهنت



    مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع ما يطرح بالمضايف يعبر عن وجهة نظر صاحبه وعلى مسؤوليته ولا يعبر بالضرورة عن رأي رسمي لإدارة شبكة شمر أو مضايفها
تحذير : استنادا لنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية بالمملكة العربية السعودية, يجرم كل من يحاول العبث بأي طريقة كانت في هذا الموقع أو محتوياته