[align=center] لا عليك أخيتي بكتل المشاعر ..
فمهما هطلت على اراضي الحياة ..
فماهي إلا لحظات لتتعانق سوياً
عبر أخاديد الأرض الولهانة ..
لتبكي جرياناً على سطح خدودها ..
إنها المشاعر .. أو ما يمكن أن نسميه ابن المشاعر ..
أو الحب ..
فالبكاء حب لسبب البكاء ..
والرثاء حب لتاريخ مضى وشخص محبوب ..
والحكمة حب للمثالية ..
والهجاء حب للانتقام من توافه التواجد ..
والنصح حب للاصلاح ..
والغزل حب للأنثى سواء بشهوة أو بغيرها وهو العفيف ..
إذن .. أستأذي الفاضلة ..
يبقى الحب هو المفتاح السحري للأدب ..
وعندي هو المفتاح الذي لا بوجد له نسخة ثانية
ويبقى كلامي (( وجة نظر خاصة بي )) ..
..
تحياتي [/align]
مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل
[align=center]إن لهذه المشاركة
التي سطرها مدادك
د. الجربا
رحيق مختلف
لذلك ...
سيكون لي عودة بعد مشوار التأمل
الذي سيشمل الحرف و الكلمة و المعنى
تقبل احترامي دكتور
و شكراً للإشراق في متصفحي[/align]
هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!
[align=center] تشبيه بليغ جداً د. الجربا
عندما تناولت الحب من الناحية القريبة جداً
ولعلي هنا ... لا اخالفك الرأي
فجميع المشاركات قد اجتمعت على راي واحد
ودائماً اضم صوتي لصوتكم
مع ضرورة التركيز على بقية المشاعر
فالحب شعور
و الكره شعور
و الحزن شعور
و الفرح شعور
وكلها في خانة المشاعر الإنسانية يلتقون
ويتلاحمون
ليعطوا تلك الصورة الإنسانية
المجتمع فيها كل ذاك
ويبقى الحب .. و الود ...
في أولى المراتب
ربما لأنه يعذبنا
وربما لأنه جداً يفرحنا
تعايف عدة لن ادخل تفاصيلها
فالمهم استنباط الضوء في مشاركتك المتوهجة
فهي لا تختلف عن سوابقها
دائماً د. الجربا ... متفوق
حتى في الصمت
لك جزيل شكري لتشريفك خاطرتي أو مقالتي
تفضل بقبول فائق احترامي أخي الفاضل
[/align]
هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!
صباح الجوري
لطيفة هذه الخاطر
ومتناسقه ومتناغمه مع محتواها الرائع
وعذبه كالشهد الا انها ورقة تصحيح وتصويب على نغم الاحساس
ثقافة قلم ورؤية فكر
فهي ترتقي لقمة الابداع
لاهنتي ايمان
تحياتي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المفضلات