بسم الله الرحمن الرحيم
العلاقات الهاتفيه::: ضحك ولعب،وجد ،وحب::
1) العلاقه الهاتفيه بين الذكر والأنثى..لا تنتهي بزواج أبدا..وأن حصل الزواج فعلآ..في أحدى حالاتها الشاذه..فأنه ينتهي بطلاق بائن سريع الأجل!!!
2) يجب أن تثق كل فتاة أن فارس أحلامها"على الطرف الاخر من سماعة الهاتف"لايحبها ولايخطط على الزواج منها..أنه فقط"يخوض ويلعب"...
3) هذي نصيحه للمسكينات,الغافلات,الغارقات في بحر الحب..أما المدربات على العبث والتسليه وأشباع الرغبات فلهن أقول:حتى بعد الزواج – سيبقى الحال على ما كان عليه ولن تحدث توبه تجب ماقبلها – لأن خيانة الروح تصبح نمط الحياة..وخيانة الجسد تصير عاده..!!
4) تتنازل المرأة عن نفسها للفحل الساكن في قلبها..ثم تتوقع منه أن يتزوجها..!!تنفث أنفاسها الساخنه وتأوهاتها..وصرخاتها الناعمه في أذنيه "هاتفيا"..ثم تريد أن يحترمها..وليتها تعرف ان الفرق الوحيد بينها وبين بائعة الهوى أنها مجانيه أما الأخرى فمدفوعة الأجر..
5) لا يقبل الرجل الشريف أن تكون "حبيبته هاتفيا"أمآ لأولاده وربه لبيته وحضنآ لعائلته حتى ولوكان يحبها حبآ جما..!!لا بئس بها"منطقة عبور"..أما المستقروالمتاع ألى حين يبعثون,فلن يكون من نصيبها أبدآ.. هي في نظرخ "قبيحة المضمون"وأن كان ظاهرها جميلآ..وفي يقينه"نجسة الملمس"وأن كان قلبها طاهرآ...وفي قناعته"قذرة الأخلاق"وأن كان عرضها نظيفآ..!!!
6) أما كلمة" أحبك" التي يقولها كل منهما ألى الأخر...ليست سوى محاوله مخجلة ومضحكه ومقرفه لجعل الخطيئه مبررة والرذيله مباحة والذنب جائزآ...!!!
7) والعلاقه يقودها الرجل دائمآ ليس لأنه الأقوي..أنما لأنه الأذكى ,ولأنه بلا قلب أصلآ..!!!
8) ربما يكون طيبآ...متحمسآ...لينآ...متفهمآ...متجاوبآ...متغاض آ. ..حسن المعشر..رقيق الكلمات...ساحر التأثير...سخي المشاعر...واضح الغيره...لكنه بالتأكيد ليس محــــــــــــــــــــبآ..!!!
9) الأحترام..يأتي بعد الحب دائمآ..وفي حالة كهذه لامكان للأحترام..وبالتالي لاوجود للحب ولو على سبيل الظن الغبي..
10) ومشكلة النساء"من هذا النوع"أنهن لايبحثن عن الأحترام أبدآ....فقط يرغبون في حب الرجال لهن...يشترينه بأي ثمن..فيتحول كل شيء فيهن ألى سلعه بخسه ورديئه السمعة...!!لكن الحقيقه الثابته أنه-أي الحب- لايباع ولايشتري ولايصدر ولايعرض ولايطلب...!!!
11) هو حديث روح لأخرى.......!!!!
المفضلات