أخي هايس
مرور جميل و كلام أجمل
أقتراح في محله أتمنى
يلقى قبولا ً لدى أصحاب الشأن
دمت بخير
أخي هايس
مرور جميل و كلام أجمل
أقتراح في محله أتمنى
يلقى قبولا ً لدى أصحاب الشأن
دمت بخير
مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل
ابو سعد .. يسعد مساك ياغالي .. !!
موضوعك .. رائع بروعتك .. مميز بطريقتك .. هادف بـ إسلوبك .. إسمح لي الحين بالمرور الطاير فقط
.
سأعود بإذنه تعالى .. تحياتي لكل من مر من هنا .. !!
ماننحرم
التعديل الأخير تم بواسطة سالم ; 23-02-2007 الساعة 20:52
سالم
الله يسعد مساك بالخير
مرور جميل
و بانتظار عودتك
تحـــــــــــــــــــــــــياتي
مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل
موضوع زاهي أخي زاهي
معك ومع الأخوة المتشوقين لآراء ناقده وموجهة !!
ولتفادي عدم تقبل النقد فهناك طريقة للنقد والتوجيه سترونها بالمضايف قريباً نتمنى أن تكون مقبولة من الجميع!!!
بارك الله فيك على هذا الموضوع المهم
تحياتي
الاصمعي
شكرا ً لك على المرور الجميل
و الكلام اللطيف
نحن بانتظار هذه الطريقه أن شاء الله
تحياتي لك
مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل
شكرا اخي زاهي على هذا الطرح .. والذي هو يعتبر نقد هادف لشعراء المنتدى
اذن هو اسم على مسمى
حبيت اضيف هنا شئ مهم واتمنى من الذي يحاول ان ينتقد احد ان يقرأة اولاً لكي يعرف ماهو النقد الهادف
او النقد البنّاء كما يقولون
ماهو النقد البنّاء ؟
في حياتنا العامة والخاصة عدد كبير من الجدليات، حيث يكون الشيء في وجوده أو استقامته أو بواره متوقفًا على وجود شيء آخر. ويتناوب الشيئان على الوظيفة نفسها، كتلك العلاقة التي نلمسها بين المرض والفقر، إذ يهيء الفقر صاحبه للتعرض للمرض، كما أن المرض من جهته يسبّب للفقير المزيد من الفقر وهكذا.
هذا يعني أن خصائص كثير من الأشياء لا تستمد من ذاتها، وإنما من العلاقات التي تربطها بغيرها. ومن المؤسف أن اكتشاف العلاقات الجدلية على الرغم من تأثيرها الكبير، لا يلقى من معظم الناس الاهتمام، وبالتالي فإن معرفتنا بها تتسم بالقصور والسطحية!
بين البناء والنقد علاقة جدلية، عظيمة الأهمية إلى درجة أن كلاً منهما يتغذى على الآخر بصورة جوهرية. ولا نستطيع أن نعرف مدى حاجة كل منهما إلى الآخر إلا إذا قطعنا الحبل السريري الذي يربط بينهما. ولعلي أبسط القول في هذه المسألة المهمة عبر المفردات الآتية:
1- إن القرآن الكريم نزل منجمًا في مدة طويلة نسبيًا، هي مدة حياة النبي –صلى الله عليه وسلم- بين البعثة والوفاة. ويلاحظ الناظر دون عناء أن معظم ما ينزل من الذكر كان يرتبط بوجه من الوجوه بحركة المجتمع الإسلامي. إنه يوجه المسيرة، ويوضح ملامح الطريق، كما أنه يذكّر السائرين بالمقاصد النهائية لسيرهم. وحين يقع خطأ بسبب اجتهاد أو ضعف بشري، فإن القرآن الكريم ينبه المسلمين إلى ذلك الخطأ بقطع النظر عن مقام المنتقد ، وعن نوع موضوع النقد ، هل هو عام أو هو خاص بشخص من الأشخاص، على نحو ما نجده في قول سبحانه:
"ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض تريدون عرض الدنيا والله يريد الآخرة والله عزيز حكيم" [سورة الأنفال: 67-68]،
وقوله: "عفا الله عنك لم أذنت لهم حتى يتبين لك الذين صدقوا وتعلم الكاذبين" [سورة التوبة: 43].
وقوله: "وإذ تقول للذي أنعم الله عليه، وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه" [سورة الأحزاب: 37]،
وفي السنة النبوية الكثير الكثير من النصوص التي تنتقد بعض تصرفات الصحابة، وتدلهم على ما هو أفضل وأصوب. وقد وعى المسلمون المغزى العميق لذلك، ومارسوا النقد بصيغ عديدة ، ولطالما كان النقد البنّاء عامل تحرير للأمة من كثير من الزيغ والخطأ على ما هو معروف ومشهور.
2- لو تساءلنا: مالذي يعطي المشروعية للنقد، ويجعل منه شيئًا لا غنى عنه لاستقامة الحياة، لوجدنا أن ما يمكن التحدث عنه في هذا الشأن كثير، لعل منه:
أ – حين نخطط لأمر من الأمور، أو نحاول اكتشاف ميزة عمل من الأعمال، فإن من الواضح أننا لا نستطيع الإحاطة بالاعتبارات التي تجعل قراراتنا صائبة على نحو قاطع. هناك دائمًا حقائق غائبة وأجزاء مطموسة، ومعلومات غير متوفرة، ولهذا فإن علينا أن نبني خططنا ونظمنا ومناهجنا على أنها أشياء قابلة للمراجعة، ومحتاجة للتصحيح والتطوير ، ولن نكون موضوعيين إذا فعلنا غير ذلك. إن الطبيب حين لا يتأكد من تشخيص مرض من الأمراض، يصف لمريضه علاجًا مؤقتًا إلى أن تخرج نتائج الصور والتحاليل، فيصف العلاج النهائي؛ لأن خبرته الطبية دلته على السلوك العلاجي الملائم، إن ما هو مطلوب من المعرفة لاتخاذ القرار الصحيح هو دائمًا أكثر من المتوفر، ولهذا فإننا ونحن نخطط، وننظِّر نتحرك في منطقة هشة، ونستند إلى معطيات غير كافية. إن علينا أن نعتقد أننا نقوم بعمل اجتهادي، قد يتبين أنه صواب، وقد يتبين أنه خطأ . وإن كثيرًا من الذين ينفرون من النقد، لا ينظرون إلى هذا المعنى، ولا يهتمون به، ولو أنهم أدركوه بعمق لرحبوا بالنقد بوصفه كرة أخرى على صعيد الاستدراك على قصور سابق .
ب– هناك دائمًا مفارقة بين النظرية والتطبيق، فنحن حين ننظر، ونخطط، نقوم بذلك في حالة من الطلاقة التامة ، وكما يقولون: إن الأحلام لا تكلّف شيئًا ، لكن حين نأتي للتنفيذ، يتجلى لدينا القصور البشري بأوضح صوره، فنحن نتحرك داخل الكثير من القيود الزمانية والمكانية. وكما أن أعمارنا محدودة، كذلك إمكاناتنا وقدراتنا وعلاقاتنا أيضًا محدودة، مما يجعل وجود فجوة بين ما نريده وبين ما نفعله أو نحصل عليه أمرًا متوقعًا. في بعض الأحيان لا ننفذ ما خططنا له ليس بسبب العجز، ولكن بسبب تغير الرأي، أو بسبب الاختلاف بين أعضاء فريق العمل، أو لأي سبب آخر... وهذا كله يجعل النقد أمرًا سائغًا، بل مطلوبًا.
جـ - في بعض الأحيان تأتي مشروعية النقد من الأخطاء التي تقع أثناء التطبيق أو بسبب مغايرة ظروف الاستمرار لظروف النشأة. وإذا تأملت في أوضاع الأمة وجدت أن كثيرًا مما يحتاج إلى إصلاح وتصحيح يعود إلى هذين السببين، فالتقصير في الواجبات والوقوع في المنكرات من أكثر العوامل تأثيرًا في تخلف الأمة وتأزم أوضاعها. وهما يعودان إلى انحراف وقصور في الممارسة. كما أن تجدد معطيات الحياة المعاصرة لتكون شديدة البعد عن حياة أسلافنا ، أوقعنا في أزمات فكرية كثيرة ، بسبب عدم توفر ما يكفي من الاجتهاد للتعامل معها. وهذا من جهته يثير الكثير من الحيرة والكثير من النقد.
ماذا يحدث حين يتوقف التفاعل بين النقد والبناء ؟ ومتى يكون النقد مفيدًا وبنّاءً ؟
هذا ما سنتحدث عنه في المقال القادم بحول الله وطوله.
مقاله للاستاذ الدكتور / عبدالكريم بكار
ومن انواع النقد البنّاء وهو المهم لنا بالمنتدى
نقد الفن
يمثل النقد الفني في ابسط مستوياته نوعا من الحديث عن الفن أو هو نشاط فني يشترط وجود العمل الفني والجمهور ويحتاج الناقد إلى اللغة التي يمكن أن تجعل عملية النقد فعالة ومؤثرة .
وفي الثقافة الإغريقية كان المصطلح criticism يعنى ( مقياس الحكم) وكانت قد وردت كلمة kritikos في اليونانية منذ القرن الرابع قبل الميلاد بمعنى (يصدر حكما على الفن أو الأدب)
وبعد ذلك ظهرت كلمة critica في الإيطالية منذ عام 1595 وانتشرت في فرنسا في أوائل القرن السابع عشر . ومع تعاظم الاهتمام بالمسائل المتعلقة بالمشاعر والأحاسيس في مجال الفن انتشرت الروح النقدية ووصف الناقد بأنة الشخص الذي "يتمتع بذوق وفطنة " على اعتبار أن الفطنة تفسر القدرة على إصدار الأحكام أما مهمة النقد فهي "التفحص " واتسع مفهوم النقد في القرن الثامن عشر فأفسح المجال له من اجل أن يعمل بالتعاون مع علم النفس وأصبحت كلمة نقد تشير إلى أي تعقيب commentary على أداء شي ما على نحو جيد أو ردى وفي الحقيقة أن الفن يتضمن ما يجعله ملائما لتشكيل أهداف تستدعى التقويم Evaluation إذ انه يوفر الإشباع الجمالي ويكشف عن قيمته الأساسية من خلال عملية التذوق وغالبا ما يبحث المتذوق عن السبب الذي يجعل العمل الفني جديرا بالمشاهدة أو بالاستمتاع أو يبحث عن ذلك الشئ المتميز في العمل الفني الذي يتطلب الأمر تعيينه ذلك الشئ الذي قد نجح الفنان في تحقيقه أو فشل
وكان هردر Herder (1744-1803) قد نبذ استخدام المقاييس الثابتة للأحكام وفهم النقد على أنة عملية تقمص عاطفي أو تماثل ذاتي بل عملية تلقائية وينصح ليبنتز leibnitz (1646-1716) بضرورة أن يندمج الناقد في روح العمل الفني عند تفسيره له وان ينظر إلى كل عمل فني على أنة جزء لا يتجزأ عن الوسط الذي ينمو فيه فيؤدى وظيفية فيه ولا يحتاج إلى اى نقد وبذلك تحولت دراسة الفن إلى نوع من الدراسات العلمية .
والنقد هو رأى أو حكم للتعبير عن التفضيلات غير أن الحكم على العمل الفني أو تفضيلة هو المرحلة الأقل أهمية بالنسبة لعملية النقد حيث أن وصف العمل وتحليله وتفسيره في بعض مذاهب النقد الحديث تعد مراحل أكثر أهمية
ويحاول الناقد باستمرار مجاهدة ميلة للتوصل إلى نهاية غير ناضجة لتجربته النقدية وبفضل مهاراته يتمكن من تأمل العمل الفني لأطول فترة وبعمق أكثر حتى يتوصل إلى تفسيراته الأكثر حجة فلا يكتفي بممارسة الاستمتاع الجمالي أمام العمل الفني مهما تميزت تجربته بالقوة والحيوية وإنما يسعى دائما إلى أخبار الآخرين بما قد عثر علية وتظهر حاجة الناقد إلى مشاركة الآخرين فيما يعتقد أنة قد توصل إلى اكتشافه وربما يبحث عما يثبت اكتشافه من خلال استجابة الآخرين ومن خلال حصوله على موفقتهم ويحاول أن يقنع الآخرين بان ما اكتشفه هو ذاته ما سوف يعثرون علية ويبدو أن لدى الناس جميعا دافع لأخبار الآخرين بما يفضلونه وهناك ما يشهد على حرية الإنسان من الناحية العاطفية لتقبل تنويعة واسعة من الاختيارات الإنسانية لذا يتطلب الأمر التثقيف الجيد حتى يتمكن المتذوق من الاحتفاظ بما تبقى من اختياراته بصورة متفتحة
ولذلك يلعب التعليم دورا حقيقيا في تربيه النشئ ليصبحوا أحرارا في اختياراتهم العاطفية بوعي ومهمة النقد الفني في المدرسة أن يصبح وسيلة لممارسة المهارات اللازمة للاختيار بين القيم وبعرض نسخ من أعمال الفن الأصلية من خلال الشرائح الشفافة أو المستنسخات الفوتوغرافية يمكن ممارسة تجارب نقدية وأجراء دراسات جمالية إذ يعتبر الجمال في الفن مجالا للتعليم نظر للكمية الهائلة التي يقدمها العمل الفني من المعلومات والحقائق مثل المعلومات عن الإنسان والتاريخ والبيئات الاجتماعية وكانت التربية الفنية في الماضي تؤكد على قيمة الأداء الفني للصفوة
الموهوبة وتحصر أهدافها في الكشف عن مفاهيم الإبداع التي تفسر القدرة على إنتاج أعمال الفن أو معالجة الخامات الفنية وليس القدرة على معالجة الأفكار حول الفن غير أن ما يميز الفنان العظيم عن الفنان العادي أنما هو كون الفنان العظيم هو في نفس ألقت ناقد عظيم لا عمالة وليس بالضرورة لأعمال الآخرين فلا تكفي الحرفة للإبداع في الفن وإنما يتطلب الأمر تطور الفنان بدرجة عالية من اجل أن يتبصر ما يقوم بإنجازه أما بدراسة وتفسير الأعمال الفنية العالمية والحكم عليها وأما بتنمية مستوى حساسيته نحو التناول الرمزي من خلال الثقافة والفن
من كتاب
نقد الفنون
من الكلاسيكية إلى بعد عصر ما بعد الحداثة
دكتور محسن محمد عطية
واسف على الاطاله
شكرا لكم
مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل
فلة حجاج
شكرا ً لك على النقل المفيد
و هذه الفلسفه الفكريه العميقه
نحن بحاجه لهكذا عقول واعيه و راقيه
إن علينا أن نعتقد أننا نقوم بعمل اجتهادي، قد يتبين أنه صواب، وقد يتبين أنه خطأ . وإن كثيرًا من الذين ينفرون من النقد، لا ينظرون إلى هذا المعنى، ولا يهتمون به، ولو أنهم أدركوه بعمق لرحبوا بالنقد بوصفه كرة أخرى على صعيد الاستدراك على قصور سابق .
صدقت فيما ذكرت
دمت بود
مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل
ابوحمود
طيّب وكلام مئه مئه ولكن يأتي ممن يظن ان
على رأسه عمامه ومتلبس بشخصية الحجاج
في عصره فكيف لك ان تقول انت لست هكذا ؟
على العموم نتمنى ان نتعلم من البعض
كنت اوقع بس انا هالحين ابصم!!!
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فلاح السعد
فلاح السعد
شكرا ً لك على المرور
بالتأكيد أنا لست هكذا
النقد في مصلحة أي شخص أن لم يكن فيه تجريح
أخي الذي لا يرغب فالنقد صدقني لا يتطور و لا يمكنه أن يتعدى دائرته الضيقه
مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات