استرخي
فكر به
ركز التفكير وبصدق
واقول قد تصل الطاقه
سبحان الله العظيم
بهذا من الممكن ان نرسل مشاعرنا . وأحاسيسنا . ودعواتنا إلى من نحبهم ونشتاق لهم
شي عظيم...
شكرا لك يادكتور عبد الله
تقبل تحيتي
متعپهـ .. حد التوقف عن گل شيء~
نعم يمكننا فعل ذلك
والحقيقة أنني جربت هذه الطريقة مع أكثر من شخص وما أدهشني أنها تعمل بشكل رائع جداً مع أشخاص ولا تعمل مطلقاً مع آخرين،
وأغرب ما مررت به هو التواصل مع شخص لم أره أو أتحدث إليه بشكل مباشر وإنما تواصلي معه فقط عن طريق الإيميل، فتطور الأمر وصرنا نتواصل بالتخاطر فتصلني رسائله وتصله رسائلي وما يقلقني في هذه الفترة أنني لم أعد أتلقى منه أي رسائل لا بالإيميل ولا بالتخاطر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فيه مثل يقول : افتكت الهوشة .. وبشر يتحيزم !!
هذا انا ، لم أرى هذا الموضوع من قبل د. عبدالله .
ويمكن لقلة زيارتي لمضيفك القيّم !
د. عبدالله انت تتحدث عن ظاهرة خارقة تحدث بين شخصين ، دون وسائل
اتصال أو مراقبة.
ظاهرة تحدث عنها التاريخ منذ 14 قرنا من الزمان ، ولنا في التاريخ الأسلامي خير مثال على ذلك..
أول قصة ذكرها التاريخهي الأتصال الذي حدث مابين الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه وسارية بن زنيم
الدؤلي أحد فرسان الأسلام وقائد جيوش المسلمين في فتوحات فارس سنة 23 هـ . وملخص الحادثة كما
رويت:
حينما كان عمربن الخطاب الخليفة الحازم العادل يخطب في صلاة الجمعة، على منبر رسول الله صلى الله
عليه وسلم، فاذا بصوته يخرج قاطعا خطبته لصلاة الجمعة مندمجا في لحظة صدق نادرة مع جيشه الإسلامي
في معاركه مع الفرس في إيران وإيوان كسرى يهتز تحت الضربات الإسلامية الموفقة بقيادة عدد من القادة
الكبار وعلى رأسهم سعد بن أبي وقاص ولعمق تفاعل واهتمام القائد بشعبه وجيشه نسي عمر خطبته
وصور له خياله المبدع بطريقة التداعي النفسي ( التلبثي ) وضع المعركة فرأى جيش سارية في مأزق وأن
العدو الفارسي سيتمكن منهم لولم يحتموا بالجبل وكأن سارية يسمعه ، وقد سمعه بالفعل فاحتمى بالجبل
وانقلب ميزان المعركة لصالح المسلمين ... !
وهذا يادكتور عبد الله هو مايسمى علميا بالتخاطب التليباثي [ Telepath ] كما وصفه علماء النفس انه اتصال
بين العقل والروح عند البشر بين شخصين ، حيث يستقبل كل منهما رسالة الآخر بنفس الوقت الذي أرسلت
فيه.
شكرا د. عبد الله على السماح لي بمساحة في متصفحك لأعطاء هذه النبذه الموجزة عن حاسة غير موجودة
عند أكثر البشر. ولا يتمتع فيها الا من كان صادقا في احساسه مع ذلك الشخص الذي يريد مخاطبته . وكما
قلت أنت هي موهبة من عند الله تعالى ، يجزى بها الصادقين.
اللهم اجعلنا من الصادقين قولا وعملا ،
بارك الله فيك د. عبدالله بن دهيم
احترامي لك
د.عبدالله...
قريت عن الموضوع هذا كثير..
ودائماً تصير لي حالة التخاطر هذي .... لدرجة انها ممكن تصير مع اي شخص مجرد اني اتكلم معه....اعرف وش يبي يقول قبل يتكلم...
ودائماً... تحصل معاي مع اهلي....
وبسسسسسسس..
يعطيك العافيه ..
صح السآن من قآل:أسمي على ترحيب جدي لضيفه \\ هلآ هلآ يآمرحبآ يآ بعد حي ...
سبحان الله...
وحبيت اضيف بعد..
مادري اذا هو من التخاطر او الحدس..
اني دايم ادري من بيتصل علي بهاللحظه قبل يدق الجوال.. واذا دق المسج ... اعرف في اغلب الاحيان من مين بدون مااشوف المسج...
يعني دايم تحصل لي هالحالات ...
بس يقولون كثرة التخاطر والوصول الى المراحل المتقدمه منه .. قد تسبب الجنون في بعض الحالات...
واحببت ان اضيف قصة عمر رضي الله عنه .. عندما تخاطر مع احد قواد جيشه يأمره بتغيير وجهته ..
شاكره لك اخوي...
صح السآن من قآل:أسمي على ترحيب جدي لضيفه \\ هلآ هلآ يآمرحبآ يآ بعد حي ...
د/ عبدالله
كلااام راائع
إستمتعت بهذه المعلوماات المفيده
والله جربت طريقه التخاطر اكثر من مره في اسبوع ونجحت معي
سبحان الله
مشكور د/عبدالله
حسبت الشوق لك كلمهوانتهى الموضوعاثر البلا كلي يصيح لحضرتكمشتآآآآآآآآآق
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المفضلات