تكون مع مجموعه خاصه تحاول ان تلقاهم ولو مره بالاسبوع وان تتواصل معهم ولو تعمقت مشاغلنا
وتشتت امورنا اليوميه
هؤلاء مجموعه شباب بحاتنلنا نحن الرجال وفي حال الاخوات نساء فاضلات كريمات يلتقين على ذكر الله من وقت لاخر
هؤلاء لقائهم على الخير وذكر الله ودرس اسبوعي بسيط وقهوة طيبه وسواليف تسرك وعلوم رجال (في حاله نحن الرجال والنساء لهن طريقتهن الخاصه)
ناس جمعتهم طيبه وومتعه وطلعات ولا يحرمون حالهم الوناسه وكل هذا بحدود الشرع وليس كما يظن البعض ان كل جلساتهم ذكر فقط!
طيب وش السؤال الى عندي !
التساؤل هو من بعضنا يسأل لماذا كل هذا الحرص على هالشئ وهذه لمجموعه مثلا ؟
يعنى استغراب لشده الحرص على هذه الجلسه كمثال والتمسك بها؟
والجواب ليس من جيب العبيدي ولا من كلامى انا لكن من كتاب الله
نقرأ اليوم وكل جمعه سوره الكهف ونقرأ هذه الايه:
(( واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ولا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا..))فنحن نصبر النفس معهم
فلا تلومونا لحبنا لهؤلاء وحرصنا عليهم في زحمه الحياه....تحقيقا لامر الله الذي فيه سعادتنا اصلا
هذه خاطره اولا
وعتب ثانيا
ودعوه للأستأناس والتوقف عند الايات وتدبرها فالحق نرجو وسعادة الدارين هو ما نأمل باذن الله تبارك تعالى
اسأل الله ان يغفر لنا ولكم ويرحمنا واياكم ويحمعنا بدار السعاده الابديه
المفضلات