hotmail.net @ جيل على المحك قضية الأسبوع

[شام]

إن العالم مستمر في هذا التطور
وسيأتي ماهو اكثر واكبر
وكل شيء له سلبياته وإجابياته
وليس بالحجب والمنع نستطيع ان نوقف تلك السلبيات
مانستطيع فعله هو ان نعلم ابنائنا كيف ياخذو الشيء الإجابي دون السلبي
اعتقد بالتربية السليمة والصالحة ستحل جميع المشاكل
لكن السؤال هنا كيف نسيطر على ابنائنا دون ان ينفروا منا
وكيف نستطيع ان نتحكم بزمام الامور دون ان نشعرهم ان لا رأي لهم
المساله هنا مساله تربويه فيجب ان نطور طريقتنا في التربيه
ونجعلها مواكبه لعصرنا
فالزمن تغير والمغريات اصبحت اكثر واكثر واكثر
مانحن بحاجه له هو ان يكون لدينا الوعي الكافي في كيفية تربية اطفالنا تربية صالحة
وان نتعلم كيف نتعامل مع جميع الفئات العمرية
هذا ما لدي
وشكرا لكي ايمان
تقبلي تحياتي

رائع جداً تطرقك اختي سفانة للجانب التربوي

فالعملية التربوية لها أسس و معايير تنصب في كل الاتجاهات و هذا التوجه أحداها

إذن بدأنا نتلمس اطراف الحلول من خلال المشاركات الفعالة

شكراً لك سفانة

كوني معنا

[ابو عارف]

فعلاً أن الشبكة العنكبوتية لها أعظم الآثار الكارثية على أبناءنا نحن العرب و المسلمين عامة وخاصة المحافظين على هذا الدين الإسلامي الحنيف لقد خلت مساجدنا من أبناءنا بسبب سهرهم على هذا النت الذي سحرهم وأسر البابهم وأشغلهم فيمالايفيد , ليسى بوسعنا إلا أن نقول لاحول ولاقوة الإبالله والدعاء لهم بأن يعصمهم ربنا من الإنحراف والإنجراف خلف ممن أضاعوا دينهم وأخلاقهم مع شيء من المراقبة لهم والتوجيه والنصح والله المستعان.

على أي حال إن وجدتوا حلولاً سحرية لهذا البلاء العظيم لاتبخلون علينا جزاكم الله كل خير.

شكراً الإخت إيمان على هذا الطرح الموفق.

[شام]

فعلاً أن الشبكة العنكبوتية لها أعظم الآثار الكارثية على أبناءنا نحن العرب و المسلمين عامة وخاصة المحافظين على هذا الدين الإسلامي الحنيف لقد خلت مساجدنا من أبناءنا بسبب سهرهم على هذا النت الذي سحرهم وأسر البابهم وأشغلهم فيمالايفيد , ليسى بوسعنا إلا أن نقول لاحول ولاقوة الإبالله والدعاء لهم بأن يعصمهم ربنا من الإنحراف والإنجراف خلف ممن أضاعوا دينهم وأخلاقهم مع شيء من المراقبة لهم والتوجيه والنصح والله المستعان.

على أي حال إن وجدتوا حلولاً سحرية لهذا البلاء العظيم لاتبخلون علينا جزاكم الله كل خير.

شكراً الإخت إيمان على هذا الطرح الموفق.

نعم اخي ابو عارف

هذه الظاهرة كونها لا تستخدم في المفيد فمن المستحسن عدم استخدامها

و ايجاد حلول سحرية لا يمكن .. ولكن هناك حلول منطقية و تربوية

يجب أن تزرع في ذهن الطفل و الناشئة على غرار التحذير من المخاطر الأخرى التي تحيط بنا و بهم

كل الشكر لك اخي الفاضل للمشاركة الطيبة و الرائعة

تابع معنا

[الحنشل]

السلام عليكم و رحمة الله


أنا أتفق مع ما قلته سفانه (بالتربية السليمة والصالحة ستحل جميع المشاكل ).
لكن من يقوم بالتربية ؟
الأباء الذين لا يعون الخطر الفعلي لهذه التكنولوجيا , و إفرازاتها المدمره ؟ فأكثر الأباء لم يتعامل معها ؛ و إن تعامل فهو تعامل محدود جداً , و في الجانب الإيجابي فقط . لذلك لا غرابة إن أساء المراهق إستخدامها . ففي السعودية مثلاً ، كشفت إحصائية صادرة عن مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية , أن نسبة المواقع المسيئة للدين، ومواقع لعب القمار والمخدرات والتحريض على الجريمة، وغيرها بلغت 15% من المواقع المحجوبة، فيما شكلت المواقع الإباحية النسبة الأكبر والتي بلغت 85% من المواقع المحجوبة.( المصدر ) و لتكون الأرقام واضحة فإن المواقع المحجوبة من خلال المدينة (400 الف موقع) لذلك أرى أن الحل يكمن في توعية للأباء بأهمية و خطر هذه التكنولوجيا من خلال كافة القنوات التي نستطيع من خلالها الوصول إلى الأباء مثل القنوات الفضائية , مجالس الأباء في المدارس ...الخ . لنقول بعدها بأن التربية السليمة والصالحة ستحل جميع المشاكل .

[غروب ليس إلا]

يعد هذا العصر هو عصر العولمة وثورة الاتصالات بكافة أشكالها , أصبح الفرد يدور في محور هذه الثورة يستقبل كافة صورها .
مكمن الخطأ هو الاعتقاد بأن الاتصالات وما ينتج عن العولمة من زخم وتطور هو الدلالة على التقدم وأن الأخذ " بكل القادم " مهما كان هذا القادم هو مقياس التحضر
إذن الأمر هو في المقام الأول له علاقة بالإدراك والوعي الفكري وثقافة قد رُبـيـنـا عليها بصورة مباشرة أو غير مباشرة وتـعــُّود كذلك ..

* فعندما يعتاد الطفل على إمكانية الحصول على كل ما يريده : إنترنت , أخر الألعاب الإلكترونية وما أستجد فيها باستمرار .....
سينمو على هذا المبدأ " بأن وجود هذه الأشياء مهم وحاسم في الحياة "


إذن الآباء هم من يختاروا ثقافة أطفالهم ,,

هل نلؤم طفل يقـتــنـي إنترنت إذا ما علمنا أن هدية دخوله للمدرسة هي جوال ؟

في اعتقادي أن من غرس هذه الثقافة والعادات في الطفل هو الأجدر باللؤم , وللأسف الأمر هنا لن

يخرج عن الأب أو الأم

* يجب أن يغرس الأب والأم مبدأ وأفكار بسيطة فقد تشكل ثقافة وعادات لأطفالهم بعد ذلك يسيروا عليها
فمثلاً يجب أن يفهم الطفل أن الانترنت مهم ووسائل الاتصالات وما يطرأ عليها من حديث هي أمر هام ولكن ليست هي أهم ما في الحياة ومن الممكن أن تسير حياتنا بتوازن إذا ما أكتفينا ببعض أشكالها , أو المفيد منها .


أشكرك إيمان على طرحك الجميل الواعي وعلى الانتقاء المميز لموضوع النقاش

دمتي بخير

غروب ليس إلا

[شام]

السلام عليكم و رحمة الله


أنا أتفق مع ما قلته سفانه (بالتربية السليمة والصالحة ستحل جميع المشاكل ).
لكن من يقوم بالتربية ؟
الأباء الذين لا يعون الخطر الفعلي لهذه التكنولوجيا , و إفرازاتها المدمره ؟ فأكثر الأباء لم يتعامل معها ؛ و إن تعامل فهو تعامل محدود جداً , و في الجانب الإيجابي فقط . لذلك لا غرابة إن أساء المراهق إستخدامها . ففي السعودية مثلاً ، كشفت إحصائية صادرة عن مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية , أن نسبة المواقع المسيئة للدين، ومواقع لعب القمار والمخدرات والتحريض على الجريمة، وغيرها بلغت 15% من المواقع المحجوبة، فيما شكلت المواقع الإباحية النسبة الأكبر والتي بلغت 85% من المواقع المحجوبة.( المصدر ) و لتكون الأرقام واضحة فإن المواقع المحجوبة من خلال المدينة (400 الف موقع) لذلك أرى أن الحل يكمن في توعية للأباء بأهمية و خطر هذه التكنولوجيا من خلال كافة القنوات التي نستطيع من خلالها الوصول إلى الأباء مثل القنوات الفضائية , مجالس الأباء في المدارس ...الخ . لنقول بعدها بأن التربية السليمة والصالحة ستحل جميع المشاكل .

العملية التربوية كانت و لازالت محور النقاش اخي الحنشل

أولاً ارحب بك عبر قضية هذه الاسبوع و الف الحمد لله على السلامة

فالطرح دعنا نقول أنه تمحورحول نقطة و ركيزة أساسية وهي فيما يتعلق بالناحية التربوية

بداً بالبيت و المدرسة كما يجب على وسائل الاعلام تدعيم و ترسيخ دورها في التوعية و التوجيه

أما عملية حجب المواقع و ذلك الرقم الهائل فهي خطوة جريئة و فعالة

نتمنى أن تسود كافة دولنا العربية الاسلامية

وتقوم الحكومات بحجب اي موقع يشك بأمره .. فهذه الحالات لا يتم معالجتها الا بالبتر

كما يجب على أصحاب المواقع و المنتديات تقوى الله تعالى و الآخذ بعين الاعتبار أن ما ينشر

مشاهد ومرئي و ربما مؤثر في النفوس و العقول

جزيل الشكر لك اخي الحنشل للمداخلة القيمة التي أثريب بها الموضوع


ادعوك للمتابعة معنا ..

[شام]

يعد هذا العصر هو عصر العولمة وثورة الاتصالات بكافة أشكالها , أصبح الفرد يدور في محور هذه الثورة يستقبل كافة صورها .
مكمن الخطأ هو الاعتقاد بأن الاتصالات وما ينتج عن العولمة من زخم وتطور هو الدلالة على التقدم وأن الأخذ " بكل القادم " مهما كان هذا القادم هو مقياس التحضر
إذن الأمر هو في المقام الأول له علاقة بالإدراك والوعي الفكري وثقافة قد رُبـيـنـا عليها بصورة مباشرة أو غير مباشرة وتـعــُّود كذلك ..

* فعندما يعتاد الطفل على إمكانية الحصول على كل ما يريده : إنترنت , أخر الألعاب الإلكترونية وما أستجد فيها باستمرار .....
سينمو على هذا المبدأ " بأن وجود هذه الأشياء مهم وحاسم في الحياة "


إذن الآباء هم من يختاروا ثقافة أطفالهم ,,

هل نلؤم طفل يقـتــنـي إنترنت إذا ما علمنا أن هدية دخوله للمدرسة هي جوال ؟

في اعتقادي أن من غرس هذه الثقافة والعادات في الطفل هو الأجدر باللؤم , وللأسف الأمر هنا لن

يخرج عن الأب أو الأم

* يجب أن يغرس الأب والأم مبدأ وأفكار بسيطة فقد تشكل ثقافة وعادات لأطفالهم بعد ذلك يسيروا عليها
فمثلاً يجب أن يفهم الطفل أن الانترنت مهم ووسائل الاتصالات وما يطرأ عليها من حديث هي أمر هام ولكن ليست هي أهم ما في الحياة ومن الممكن أن تسير حياتنا بتوازن إذا ما أكتفينا ببعض أشكالها , أو المفيد منها .


أشكرك إيمان على طرحك الجميل الواعي وعلى الانتقاء المميز لموضوع النقاش

دمتي بخير

غروب ليس إلا

مشاركة اكثر من قيمة و رائعة اختي غروب

و فيها اضاءة هامة على الثقافة التربوية الملقاة على عاتق الأبوين تجاه هذه الظاهرة

ففعلاً كما ذكرتي هدية الطفل في سنة أولى ابتدائي جوال من آخر الصيحات

فإذن ما هو المتوقع من هذا الطفل و تلك الناشئة سوى الامعان في الوسائل و الأدوات التكنولوجية أكثر فأكثر ..

إذن إحدى النقاط التي يجب التركيز عليها تثقيف الأهل و توعيتهم إزاء هذه الظاهرة ...

إضافة للمقترحات التي تقدم بها الأخوة آنفاً ...

وهنا نستطيع أن نخرج ببضع نقاط .. سوف اوردها لاحقاً

جزيل الشكر أختاه للمشاركة

و تابعينا

[الشاهري العبيدي]

مداخلات جميله

ونحن نتابع معكم

.....

[شام]

يااهلاً بك اخي الشاهري العبيدي

و الحوار قائم حول كيفية ايجاد السبل التي نحمي بها اطفالنا

من خطر الانترنت .

فلقد تم التركيز على الناحية التربوية .. ومن ثم هناك من اشاد بدور الحكومة في عملية الحجب

و بالتالي دورنا خلق الرادع الذاتي .. كون هذا العالم في تطور و انتشار

و ياهلا بك اخي الكريم

دعوة للمتابعة

[محمدالشمري]

آت هوت ميل دوت كم
الحقيقة انني من الاميين في هذا العالم العجيب لدرجة ان البعض من العارفين في هذا العالم اهداني اميل خاص بي الى ان اصبحت اميلاتي عديدة اغلبها لا احفظ مفاتيحها ولا اعرف كيفية الدخول اليها .
قبل هذا الموضوع احرجت من قبل البعض بطلب اميلي لمراسلتي فكانت المشكلة التي اجبرتني على الطلب من احد المختصين لعمل اميل خاص بي وعاهدت نفسي بحفظه والتعلم منه بل وكتبته في توقيعي هنا في المضايف ، الا انني صعقت عندما علمت بانني فشلت بكيفية فتحه والتصفح به .

ما علينا نعود الى موضوع القديرة ايمان :
جيل على المحك كان هذا العنوان المرتبط بالهوت ميل نت والتي أحسنت أختياره كعادتها الزميلة ايمان ، ويعلم الجميع بأن العالم أصبح قرية صغيرة بسبب العلم والتطور الذي أحدثته الاتصالات الحديثة وهي ثورة ذو حديين لا يمكن ان تجلب الخير فقط بل بها من وجهة نظري الشر ايضاً .

في عالمنا العربي والاسلامي نكاد ان نكون محطة تجارب لهذه الثورة التي نعتبرها غريبة علينا فنسيء استيعاب نتائجها ، الامر الذي ينعكس على اجيالنا ومستقبل امتنا .

ما ذكرته الاخت سفانه في ردودها هو مانحتاجه ، وهو الوعي والتثقيف الواجب علينا وعلى الدولة ان تقوم به لحماية ابنائنا ومن يستخدم هذا التطور في مضرة نفسه وبلده .

نعلم انه بالاضافة الى ما يحتويه النت من اباحه وانحلال الا انه يحتوي على مواقع فكرية متطرفة تقوم على تشجيع جيل الصغار باعتناق الافكار المدمرة وبناء جيل لا يعرف ولا يعترف بالآخر .

أخيراً ما هو الحل لحماية ابنائنا من سلبيات هذا التطور ؟؟؟؟

حكومة / مجتمع / امكانيات / جمعيات النفع العام / ادراك / تثقيف / مساءلة ومتابعة !!

اختي ايمان ارجو معذرتي على هذه المداخله !!!

لاهنتي وكل الشكر لك ولجميع المشاركين