ضمى

[جمال الشمري]

. .


المهرة الشاعرة
أهلاُ بك قبل كل شىء
اختياركِ للأبيات من نصي المتواضع ماهو إلا نقطة إختلاف
التقاط فذ .. وهو ما أعتبرة نقطة تحول في جنون القصيدة وانطلاقة هوس..
بارعة سيّدتي كما هو حال حرفك
يومكِ عطر

[جمال الشمري]

. .

هايس الشمري
هذا الرجل ماهو إلا إثراء للشعر ورحى الشعر...
شكراُ على منحي هذا الشرف أيها الشاهق

[جمال الشمري]

. .

سلطان الشعر
حضرت وجلبت الربيع معك ...
القلب هو المتكىء الذي يليق بك يافخامة الشعر

[جمال الشمري]

. .

ريال الفسحة
ثق أن أخيك يغسله الشكر حتى اللحظة ...
ممتن لـ كرمك وكانك تعلم أني (اغليك)
شكرا

[جمال الشمري]

. .

ابو عبدالإله
تعبق بك هذه

[بتول آل علي]

أخي الفاضل
جمال الشمري


حسبُ المدينة ...
أن تجد من ابنها كل هذا الحب و الوفاء !

صح فكرك الراقي
و دام نبض القلم ... و القوافي



أختك
الدهور

[جمال الشمري]

، ،

الإيمان بـ الزهو : ايمان القويدر
كرمك كبير بـ وصفك هذا
وأورق أني تلميذ تواضعك الكبير ونبلك
وأشرق : روحي تسمو بـ بهاء روحك واشراقاتها..
للكلمات افئدة ..ولأن الشاعر إنسان و مرآة من روح يحرص على قراءة الوجع قبل الجرح
فالموجوعون بهم الناس كُثر ولكنهم هُنا في حضرة الجرح..
إذا أنت ايها الشاعر تسلط الضوء على مدينتك وناسها وأوجاعها التي لا تكذب.. لذلك ابتهج باوجاعك
وأنا هنا لا ابتهج إلا لـ نبل "ايمان القويدر" مرحا بـ عودتك وسلامتك

[جمال الشمري]

، ،

العامرة بـ الضوء : ام نواف
قبل كُل شىء شكراَ لـ قولكِ "اخي"
اما الحنين ، فهو كافر بالروح ، لأنه ايمان يقين لا يقبل الشك، صدقيني لا يؤمن به سوى الإنسان، الحنين شعر ذو قيمة إنسانية يشعرنا أن الورق الأبيض بـ حاجة إلى البكاء ، الحنين : سرد اشبه بـ مرور سريع على صفحات العقل الباطن..
إذاً الحنين هو نفس الشعر .. والشعر النفيس...
ام نواف شكراً لك ايتها الطيبة في عصر الكراهية للحضور ولـ النور

[جمال الشمري]

، ،

وليس هناك ارتواء إلا رؤيتك ياهاني صدقني ياشبيه الماء
شعراً شكراً لك /عليك

[جمال الشمري]

، ،
المتشجّر صباحاً عساف التومي...
وحدة البعيد يشعر بـ هذه الحرقة لـ يقترب
ويبقى القريب بعيداً لأنه لا يشعر بذاته الاخرى..
هاهو الوقت يمر وأنا لا أعلم اي ورد ورد يليق بك ...
كانت الانوار منطفئة وكانت رائحة البيلسان تعبق بالمكان وها أنت بعثت الإجابة عما يجول بـ ارجائي..
إذاَ لا تحرص على تواجدي كـ حرصك على قلبي الهارب إليك..
عساف حضورك بهجة