السلام عليكم ورحمة الله زبركاته
المعروف او الاغلبية في وقتنا
هناك امر بدأ يشتهر الا وهو التهجم والهجوم او النقد الاذع الذي لاضرورة له
فحينما نريد الشهرة في وقتنا الحالي فأن ما علينا سوى ان نهاجم شخصية معروفة لها ثقلها وجمهورها
هذا الامر واضح وضوح الشمس في يوم مشمس في الساحة الاعلامية
وبدأ هذ الامر يتجه للناحية السياسية
فحينما تكون في الضوء وغيرك في الظلام فأنك بلا شك تكون مستهدف
اما ان كنت في الظلام فقد تكون القناص
حينما يهاجم المرء شخص ابتعد عن الحياة وفارقها فهذا بلا شك امر خالي من الانسانسة والمروءة
وهذا الامر ينطبق على بعض فئات البشر التي بدأت تهاجم الرئيس الراحل صدام حسين رحمه الله
فالأمور التي تنص على حك وفاته ومصيره فهذأ الامر علمه عند الله فلا ينبغي علينا الخو وكأننا نعلم مصيره
فالطير وان علا وارتفع مصيره العودة للقاع ولو بعد حين
اغلبية واكثر الاشخاص الذين تهجموا من أجل الشهرة خفت بريقهم وصاروا في الظلام أكثر من ذي قبل والسبب بدء تفاهتهم وانحرافهم نحو القاع
والشاهد والكلام المفضل
قل خيرآ او اصمت
اي لا تكن مع القوم أن ضلوا
كما ان التهجم في وقتنا الحالي صار
ان كان على شخصية لها نفوذها وجبروتها
فستجد اما ان يتدبر امر المتهجم ويختفي عن الانظار
واما ان تجد ان المستهدف يتغير تباعآ للمتهجم
فكام ان للتهجم حنات مثل الشهرة
فأن له مسالب وخناجر تطعن من يستخدمه
وخير الكلام ماقلت كميته وزادت معانيه
وللأمر امثر من تفسير
المفضلات