الأخت الفاضله / ريم
والله أن المؤمنين جميعهم يغبطون المجاهد صدام علي نهايته وأستشهاده علي يد الصهاينه وأذنابهم.
أسأل الجميع
ألم تروا وجهه قبيل أعدامه وقد كان يشع نورا ونورانيه؟؟؟
ألم تروا سكونه وطمأنيته ورباطة جأشه؟؟؟
والله أنه كان ساعة أعدامه كمن ينوى الذهاب الي حفل عرس وفرح وليس كمن يذهب لأعدامه
فعلا كان شجاع بكل معاني الشجاعه ولم يهتز بل كان يسخر من الخونه القابعين تحت رجليه بقوله لهم بهدوء وسكينه "هل هذه هي المرجله عندكم؟؟"
ما أجمل تشاهده وما أعذبه
رحمه الله رحمه واسعه وغفر له وعسي الله أن يتقبله شهيدا عنده
تحياتي
المفضلات